رغم برودة الطقس حاليا في كندا إلا أن تلميذا «12» عاما يصر على الذهاب إلى المدرسة حافي القدمين تضامنا مع الأطفال المحتاجين حول العالم.
وقال التلميذ بلال راجان لوكالة الأنباء الألمانية: أرغب في لفت الانتباه إلى وجود أطفال في مناطق أخرى من العالم ليس لديهم أبسط الأشياء مثل الأحذية.
وأضاف إذا كانوا يسيرون حفاة طوال حياتهم ، فلمَ لا يمكننا فعل الأمر نفسه لمدة أسبوع .
ويسعى بلال منذ نعومة أظفاره إلى مساعدة الأطفال الفقراء في أنحاء العالم، حيث سبق وجمع مساعدات لمصلحة ضحايا الزلزال في الهند.
وفي عام 2005 اختير بلال سفيرا خاصا لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسيف ، حيث نجح في جمع تبرعات بلغت نحو خمسة ملايين دولار.
ويسافر بلال المنحدر من أسرة هندية إفريقية إلى مواقع الأزمات في العالم كما يجمع التبرعات لضحايا الإيدز.
ويقول بلال بفخر: إن جميع زملائه في المدرسة من التلاميذ بالإضافة إلى المعلمين أيضا يحضرون الحصص الدراسية حفاة كنوع من التضامن مع فكرته.
وقال التلميذ بلال راجان لوكالة الأنباء الألمانية: أرغب في لفت الانتباه إلى وجود أطفال في مناطق أخرى من العالم ليس لديهم أبسط الأشياء مثل الأحذية.
وأضاف إذا كانوا يسيرون حفاة طوال حياتهم ، فلمَ لا يمكننا فعل الأمر نفسه لمدة أسبوع .
ويسعى بلال منذ نعومة أظفاره إلى مساعدة الأطفال الفقراء في أنحاء العالم، حيث سبق وجمع مساعدات لمصلحة ضحايا الزلزال في الهند.
وفي عام 2005 اختير بلال سفيرا خاصا لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسيف ، حيث نجح في جمع تبرعات بلغت نحو خمسة ملايين دولار.
ويسافر بلال المنحدر من أسرة هندية إفريقية إلى مواقع الأزمات في العالم كما يجمع التبرعات لضحايا الإيدز.
ويقول بلال بفخر: إن جميع زملائه في المدرسة من التلاميذ بالإضافة إلى المعلمين أيضا يحضرون الحصص الدراسية حفاة كنوع من التضامن مع فكرته.