بينما كان الزوجان بارني و بيتي هيل عائدان في سيارتهما في منطقة صحراوية في الجبال البيضاء بضواحي لنكولن اعترضتهما مخلوقات غريبة شبيهة بالانسان لها عيون مخيفة
كانوا اقزاما .لقد اوقفت تلك الكائنات محرك السيارة عن التحرك وبعدها شعر الزوجان بنعاس شديد
و استغرقا في نوم عميق و عندما استفاقا وجدا نفسيهما في مكان قريب من منزلهما مع فارق زمني لم يعرفا أين قضياه
ووجدا بقعا غريبة على أحذيتهما و ملابسهما و على السيارة لم يعرفان ما سبب تلك البقع
ومنذ ذلك الوقت كانت الكوابيس تراودهما بشكل متكرر و تعب الزوج كثيرا فنصحه احد اطباء
بمراجعة طبيب نفسي
و فعلا استطاع الطبيب ومن خلال جلسات التنويم المغناطيسي أن يكتشف ذلك اللقاء مع تلك الكائنات من خلال ما و صفه الزوجان عن قيام تلك الكائنات باجراء تجارب عليهما
فقدجردوا الزوجة من ملابسها و اجروا عليها فحوصا طبية باجهزة خاصة وكشطوا جزءا من جلد رجلها واقتلعوا شعرا من راسها و اخذوا يتفحصون طقم اسنان زوجها
وقد وصفت شكل خريطة و خطوطا مستمرة و استطاعت رسمها بدقة
و بالاستعانة بعلماء الفلك تم اكتشاف نجما (سيتا) يبعد عن الارض 36 سنة ضوئية و هي النجمة التي اتى منها القرص الضخم و بداخله تلك الكائنات
بالطبع لا مجال للخيال هنا تعد هذه الحادثة من اغرب لقاءات النوع الثالث وهي حقيقية و تظهر اهمية الغوص في النفس البشرية من خلال التنويم المغناطيسي
كانوا اقزاما .لقد اوقفت تلك الكائنات محرك السيارة عن التحرك وبعدها شعر الزوجان بنعاس شديد
و استغرقا في نوم عميق و عندما استفاقا وجدا نفسيهما في مكان قريب من منزلهما مع فارق زمني لم يعرفا أين قضياه
ووجدا بقعا غريبة على أحذيتهما و ملابسهما و على السيارة لم يعرفان ما سبب تلك البقع
ومنذ ذلك الوقت كانت الكوابيس تراودهما بشكل متكرر و تعب الزوج كثيرا فنصحه احد اطباء
بمراجعة طبيب نفسي
و فعلا استطاع الطبيب ومن خلال جلسات التنويم المغناطيسي أن يكتشف ذلك اللقاء مع تلك الكائنات من خلال ما و صفه الزوجان عن قيام تلك الكائنات باجراء تجارب عليهما
فقدجردوا الزوجة من ملابسها و اجروا عليها فحوصا طبية باجهزة خاصة وكشطوا جزءا من جلد رجلها واقتلعوا شعرا من راسها و اخذوا يتفحصون طقم اسنان زوجها
وقد وصفت شكل خريطة و خطوطا مستمرة و استطاعت رسمها بدقة
و بالاستعانة بعلماء الفلك تم اكتشاف نجما (سيتا) يبعد عن الارض 36 سنة ضوئية و هي النجمة التي اتى منها القرص الضخم و بداخله تلك الكائنات
بالطبع لا مجال للخيال هنا تعد هذه الحادثة من اغرب لقاءات النوع الثالث وهي حقيقية و تظهر اهمية الغوص في النفس البشرية من خلال التنويم المغناطيسي