منتدى فور جامعة 4jam3a - طلاب كلية اقتصاد طرطوس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المنتدى الطلابي الأول في طرطوس .. والحاضر يعلم الغايب


    شوية اخبار مرتبة عن الغالي زياد ...

    سا man تو
    سا man تو
    مشرف منتدى الأغاني والموسيقا


    ذكر
    عدد المساهمات : 3843
    العمر : 37
    المكان : Syria
    المزاج : عال العال
    الدراسة : اقتصاد
    السنة الدراسية : متخرج
    المستوى : 45
    نقاط : 4338
    تاريخ التسجيل : 08/02/2009

    شوية اخبار مرتبة عن الغالي زياد ... Empty شوية اخبار مرتبة عن الغالي زياد ...

    مُساهمة من طرف سا man تو الثلاثاء أبريل 28, 2009 4:59 am

    خرج الفنان زياد الرحباني عن صمته، وطالت سهام كلامه كل الجهات، بدءاً من "الشعب العنيد"، مروراً بالوالدة، الفنانة فيروز والرحابنة، ثم ملحم بركات ونصري شمس الدين




    .. هيفاء وهبي، وصولاً الى استديوهات التسجيل والمهن "المعصرنة" كالأطباء الاشبه بالراقصات "والمضيفات الارضيات"، وبعدها الادمان على الكحول.
    عن دلال كرم، زوجته "السابقة جداً" وابنه عاصي المسمى على اسم جدّه الفنان الراحل عاصي الرحباني يقول زياد:
    "هي تكتب مذكراتها معي. فهل تعتقد انها ايفا براون وأنني هتلر؟! ويضيف: "بعد حديثها الأخير لمجلة "كوكتيل"، قلت لفيروز: يجب ان تعرفي كيف تتصرفين مع أخينا "المناضل الأعظم" يحيى جابر. ربما كان يعتقد اننا، أنا وفيروز سنردّ على كلام دلال ليبيع هو 70 مليون نسخة من مجلته وان شاء الله ألا تقوم دلال بأي عمل مماثل آخر، حتى لا نصل الى الآتي الأعظم، الذي لا يمكنني الاعلان عنه.

    وعن سبب نشر كرم للرسائل الخاصة الموقعة من زياد الى ابنه يقول:
    "بالتأكيد هناك من دفع لها مالاً لتقول ما قالته ولكنها لم تفعل شيئاً سوى ايذاء ابننا عاصي الذي بات يقضي أوقاته خارج المنزل هذه الأيام في وضع لا يحسد عليه. لقد انزعج عاصي لنشرها رسائله الخاصة التي كنت قد أرسلتها له، ولا أدري كيف وصلت إلى يدها؟ وعن علاقته بابنه يقول: "متعلق بعاصي، ولكن الابتعاد لم يترك مجالاً لإنشاء علاقة بيننا، فهل هناك أحد يرى ابنه وعمره 11 عاماً ولا يعرفه؟".

    ويعلّق على اتهامات زوجته السابقة بخيانته لها مع الفنانة كارمن لبّس. ويقول:
    "هذه ليست خيانة، أنا تركت دلال وعشت مع كارمن، وخطبتها وكنا سنتزوج، حينها كانت علاقتي مع دلال قد كانت بحكم المنتهية، فقد كنا من أزواج الحرب. ثم اتهمتني بالعلاقة مع الفنانة ليال ضو، وصحيح انني نظرت إلى ضو نظرة خاصة وقريبة وبكل احترام بعد أن اكتشفت فيها فنانة وانسانة مميزة بالتعامل معي خاصة، وأيضاً الفنان جورج خباز في مسرحية "بس مات وطن".

    وكيف يصف الرحباني الابن علاقته بأمه الفنانة فيروز؟ يجيب:
    أفضل ما في فيروز بالنسبة لي هو انها نهاد حداد، أمي. علاقتي بها جيدة، ولكنني لا أوافق على الكثير مما ينصحها بها مستشاروها. هم يضيعونها، رغم انها اختارتهم بدقة، ولكنهم احياناً ينقلون لها أخباراً تجعلها تقرر ما لا يخدم مصلحتها. فريق عملها صغير نسبياً مؤلف من 15 شخصاً، من بينهم ابنتها ريما والمحامي فوزي مطران. وهو فريق ليس بالعدد اللازم، وربما لأنها بطبعها تخاف من الناس، ولكني اعتقد انه حان الوقت لتطل فيروز اعلاميا وترد على الحملات التي تعرضت لها، ولا تزال تواجهها. فالناس يصدقونها هي أولاً وأخيراً.
    انما خطأ فيروز أنها باتت تعتقد ان من يهاجمها لا يستحق الرد. كما قد تتردد في الدفاع لأنها ان تكلمت ستكشف اموراً مؤذية لمقربين منها، وهذا ما تتجنبه. فتصور مثلاً، حين سافرت معها الى الاردن لم يقل أحد أي كلمة، ولكن اذا لم أسافر معها يكون الخبر في الاعلام: "فيروز في الاردن من دون زياد". هذا ايذاء وتطاول وآخر المتطاولين كانت زوجتي السابقة دلال".

    وعن الاتهامات التي تطاله شخصياً يقول زياد:
    "يقال عني الكثير، بل وأكثر من الكثير، ولكني أتحمل. آخر ما قيل، مثلاً، انني اتصلت بالاذاعة وشتمت هيفاء وهبي. هذا لم يحصل، ولكن الناس صدقوه لقناعتهم بأن )زياد بيعمل هيك، مش غريبة عليه(.هذا صحيح، وقد أعمل هيك وأكثر، ولكن لماذا مع هيفاء وهبي؟ هل يجوز ان نحملها كل مسؤولية الانحدار في الفن؟ "نهر الفنون" (للمخرج سيمون أسمر) ماذا يشكو؟ اعتقد انه يجب ان يكون هناك عسكر ليضبطوا البعض بجرم "الفن المشهود"، (على وزن الجرم المشهود) من فنانين آخر زمن".

    وهذا التغيير لا يقتصر على الفن، برأي زياد:
    "أشياء كثيرة انقلبت وتغيرت في البلد. تصور مثلاً، صار عندنا مهنة "مضيفة على الارض"!! حتى في الطب، أحيانا لا اعرف ان كنت اتحدث الى طبيب أم الى راقصة (بالمعنى السييء للكلمة)، فحتى بعض راقصاتنا لديهن أخلاق اكثر من بعض اطبائنا"!!

    عن الفنانين الذين ربطتهم علاقات بالرحابنة، يقول:
    "أحب ملحم بركات، ويحبني أيضا، رغم مواقفه الحادة أحيانا، لكنه شخص أوضح من غيره، وأنا أحب صوته طبعا. وليس صحيحا ما يقال عن اننا لا نحب أحداً. وهناك ملحن أعتقد انه لم يأخذ حقه هو عازار حبيب. والملحن احسان المنذر فقد أعطى ماجدة الرومي ألحانا أعتقد انها لم تقدم بمستواها بعد ذلك. أما الفنان الراحل نصري شمس الدين فهو أول شخص كان مظلوما مع الاخوين رحباني، وكذلك صبري الشريف ايضا الذي عمل الصوت كله الذي بقي للرحابنة ويسمعه الناس، هذا انسان مجهول عند الحديث عن الرحابنة. وهناك شخص آخر مثله هو مهندس الصوت في استديو بعلبك ستانلي خوري. وعلى سيرة الاستديوهات، فقد كثرت في لبنان واصبحت مثل المجلات، ولكن لا استديو بالمعنى الحقيقي إلا لدى كل من الفنانين احسان المنذر، الياس الرحباني، وبودي نعوم".

    وعن الفنانة لطيفة، يجيب زياد..
    "لحنت لها أغنيتين انها تجربة ممتازة. لطيفة تأخذ وتعطي، وتتميز بأنها تمنح عملها وقتاً كافياً، وهي مثقفة موسيقياً، وتقرأ نوتة الآلات الموسيقية أثناء العزف. كما أنها تستطيع أن تغني بطرق عدة، احدى الأغنيتين اللتين لحنتهما لها كانت قد أعجبت بها الفنانة (اللبنانية) جوليا بطرس، لكنها طلبت تغيير كلمة فيها، فقلت لها ان فيروز كانت ستغنيها كما هي، فردت: "الناس يتقبلون هذه الكلمة من فيروز بالتحديد لكن مني فلا". وبعد أن أصرّت جوليا على تغيير الكلمة، ذهبت الأغنية إلى لطيفة".

    يضيف زياد:
    "الفن بات مدخولاً للعاطلين عن العمل فيقول احدهم مثلاً: من دون أن أشتغل سأغني فالغناء مهنة وكار يجلبان الفلوس، على فكرة كل الأصوات التي نسمعها حالياً لمغنين ومغنيات لا تمرّ بالإذاعة المصرية. وبالمناسبة أيضاً فإن وضع التمثيل أسوأ من الغناء عندنا.. جديدي مسرحية سأحولها إلى فيلم سينما، واسمها "مارتن" وهو اسم رجل فيها، وقد يشارك فيها الفنانون ليال ضو، كارمن لبّس، طارق تميم، بطرس فرح، وإني أحاول إقناع زياد أبو عيسى بالعودة إلى التمثيل، أنه فظيع".

    أخيراً ماذا في جعبة زياد الرحباني بعد من شؤون وشجون حياتية أخرى؟
    بالنسبة للشرب فقد قللت وخففت كثيراً عن الماضي لقد لقيت صعوبات في التخلص من الادمان على الكحول اذ أنه من الصعب القيام بذلك بدون العلاج في مراكز متخصصة لكن تبين لي بمرور الوقت أن ادماني ذاك لم يكن للمتعة، بقدر ما اكتشفت أنه كان بمثابة علاج لتخفيض حدة النبض. تصوروا أنني كنت استيقظ من النوم ونبضي 120 من دون أن أكون قد ركضت أو مشيت أو تكلمت، أو رأيت أحداً من "المواطنين الصالحين" بعد.. حالياً ما بقي في شي، وما بقي فارق معي شي.. اذا كان الناس يحبونني (ببلشوا يركبوا عليّ)، ما بعرف شو هوي هذا الحب؟! رغم ان لبنان يهمني ولا احب ان اعمل في بلد آخر، ولا في مدينة غير بيروت الا انني افكر بالمغادرة والسفر.
    واني اجري اتصالات من أجل ذلك، فالمسألة جدية، وقد أسافر الى اليابان لانهم يعملون كثيرا هناك.. قد اذهب الى روسيا او بولونيا او آية دولة شرقية، واتعرف الى فتاة عاشقة للموسيقى وأدعوها الى لبنان لنتزوج اذا تفاهمنا، خاصة وأن الأوروبيين الشرقيين يشبهوننا كثيرا في أمور عديدة جدا من مختلف النواحي.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 11:42 pm