إن حركة أجزاء الجسم في رياضية الجري تكون أكثر تعقيداً من رياضة
المشي وتختلف متطلبات الاداء الحركي بالنسبة للعضلات تبعاً لطول المسافة وسرعة الخطوات وطولها بالنسبة للأفراد لأن عدد الخطوات خلال مسافة الجرى يعتبر من العوامل الهامة التى ترتبط بالسرعة في حالة السباق وتعمل العضلات أثناء جري المسافات المتوسطة في نظام إنتاج الطاقةالذي يجمع بين الطاقة اللاهوائية ....
وكلما طالت مسافة السباق زادت العمليات الهوائية حتى تصبح هي العمليات الأساسية في المسافات الطويلة أثناء جرى المسافات الطويلة والمتوسطة وتزداد سرعة وعمق النفس كما أن التهوية الرثوية قد تصل إلى 150 لتر / في الدقيقة أو أكثر , وكلما زادت مسافة الجري زاد مقدار الطاقة المستهلكة ,
وعند الجري تصل سرعة القلب إلى حوالى 170 - 190 نبضة / في الدقيقة ...
أما سرعة استعادة شفاء القلب بعد السباق فترتبط بطول وسرعة مسافته وكذلك بمستوى الأعداد البدني للاعب
خلال جرى المسافات الطويلة والمتوسطة يزداد دفع الدم القلبي حيث يبلغ أحياناً 35 - 40 لتر / في الدقيقة ... كما يرتفع ضغط الدم الانقباضي إلى 180 220 مليجرام , وقد أثبتت الاختبارات الطبية العلمية أنه بعد الجري تزيد نسبة كرات الدم الحمراء والبيضاء والهموجلوين في الدم وخاصة بعد
الجري لمسافات طويلة كما تقل نسبة تركيز
حامض الأكتيك في البول بعد جري المسافات المتوسطة إلى حوالى 450 ملليجرام % وتؤدي المواظبة على تدريبات الجري إلى تقليل نسبة الدهنيات الكوليسترول في الدم وتقوية عضلة القلب وانتظام ضرباتها وتحسن القدرة التنفسية وزيادة التهوية الرئوية وإزالة حالات القلق والتوتر النفسي
وتجعل النوم طبيعياً وعميقاُ فيحصل الجسم على أكبر فائدة ممكنة
المشي وتختلف متطلبات الاداء الحركي بالنسبة للعضلات تبعاً لطول المسافة وسرعة الخطوات وطولها بالنسبة للأفراد لأن عدد الخطوات خلال مسافة الجرى يعتبر من العوامل الهامة التى ترتبط بالسرعة في حالة السباق وتعمل العضلات أثناء جري المسافات المتوسطة في نظام إنتاج الطاقةالذي يجمع بين الطاقة اللاهوائية ....
وكلما طالت مسافة السباق زادت العمليات الهوائية حتى تصبح هي العمليات الأساسية في المسافات الطويلة أثناء جرى المسافات الطويلة والمتوسطة وتزداد سرعة وعمق النفس كما أن التهوية الرثوية قد تصل إلى 150 لتر / في الدقيقة أو أكثر , وكلما زادت مسافة الجري زاد مقدار الطاقة المستهلكة ,
وعند الجري تصل سرعة القلب إلى حوالى 170 - 190 نبضة / في الدقيقة ...
أما سرعة استعادة شفاء القلب بعد السباق فترتبط بطول وسرعة مسافته وكذلك بمستوى الأعداد البدني للاعب
خلال جرى المسافات الطويلة والمتوسطة يزداد دفع الدم القلبي حيث يبلغ أحياناً 35 - 40 لتر / في الدقيقة ... كما يرتفع ضغط الدم الانقباضي إلى 180 220 مليجرام , وقد أثبتت الاختبارات الطبية العلمية أنه بعد الجري تزيد نسبة كرات الدم الحمراء والبيضاء والهموجلوين في الدم وخاصة بعد
الجري لمسافات طويلة كما تقل نسبة تركيز
حامض الأكتيك في البول بعد جري المسافات المتوسطة إلى حوالى 450 ملليجرام % وتؤدي المواظبة على تدريبات الجري إلى تقليل نسبة الدهنيات الكوليسترول في الدم وتقوية عضلة القلب وانتظام ضرباتها وتحسن القدرة التنفسية وزيادة التهوية الرئوية وإزالة حالات القلق والتوتر النفسي
وتجعل النوم طبيعياً وعميقاُ فيحصل الجسم على أكبر فائدة ممكنة