يقول كنت أعتبر اليهود مواطنين لهم ما لنا وعليهم ما علينا,ولكن اختلاطي بأعداء السامية من مفكرين وساسة جعلني أشد تحفظاً في الحكم على أعداء اليهود,
وما لبثت أن وجدت في أعداء المعنيين بالمسألة اليهودية بعد أن لمست بنفسي تكتل الإسرائيليين وتجمعهم في حي واحد من أحياء فينا,ومحافظتهم الشديدة على تقاليدهم وعادتهم وطقوسهم.
وقد زاد في اهتمامي, بمسألة ظهور الحركة الصهيونية وانقسام يهود فينا إلى فئتين:فئة تحبذ الحركة الجديدة وتدعو لها,وفئة تشجبها.
وقد أطلق خصوم الصهيونية على أنفسهم اسم((اليهود الأحرار))إلا أن انقسامهم هذا لم يؤثر في التضامن القائم بينهم مما حملني على الاعتقاد أن انقسامهم مصطنع وأنهم يلعبون لعبتهم,لا في النمسا فحسب,بل في العالم كله.
ومن اقواله ايضا :
يقول هتلر : لقد اكتشفت مع الأيام أنه ما من فعلٍ مغايرٍ للأخلاق, وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يداً فيها .
يقول هتلر : كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ خاص , فبُعدُهم عن النظافة البعد كله أمرٌ يصدم النظر منذ أن تقع العين على يهودي , وقد اضطررت لسدِّ أنفي في كلِّ مرّةٍ ألتقي أحد لابسي القفطان ,
لأنَّ الرائحة التي تنبعث من أردانهم تنمُّ عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون , ولكن قذارتهم المادية ليست شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى قذارة نفوسهم .
ومن أقوال هتلر :
" كان بأمكانى أحراق كل يهودي فى العالم لكنى تركت بعضاً منهم ليعرف العالم لماذا كنت أبيدهـم "
شو رأيكن؟؟؟؟
--------------------------------------------------------------------------------