في حياتنا الاجتماعية اليومية يتعرض المرء منا للكثير من المواقف والأسئلة التي يقف الكثير منا أمامها موقفا شديدا ويرفض الإجابة عنها كل ذلك بحجة أنها من الخصوصيات التي لا يرغب أن يطلع عليها احد ولذلك فيمكن أن نطلق على هذه المواقف أو الأسئلة بـــــ « المحرجة « إلا أن الكثير ممن يطرحون مثل هذه الأسئلة أو يجعلوننا نقع في موقف حرج هم غير متعمدين لذلك وهم يطرحون هذه الأسئلة بحسن نية وبدون قصد أن طبيعة السؤال المطروح يضع المسؤول في موقف لا يحسد عليه حيث إنه لا يرغب في الإجابة عن هذا السؤال كما أنه لا يرغب في إحراج السائل مهما كان وضعه « أبا وأما أو أخاً أو معلما أو صديقاً أو شخصا ما , معظم تاذين قابلتهم أجابوا جميعاً بأنهم يرفضون هذا السؤال وهذا الموقف مهما كان مصدره وبينوا بأن لكل شخص منا خصوصية لا يرغب لأحد بالتعرف عليها وأسئلة لا يمكن أن يجيب عليها ولذلك فهو لا يفضل أن يسمعها من أحد.
نجد أن بعض الأشخاص يعانون من فضول لا إرادي لمعرفة تفاصيل حياة الآخرين، ولهذا نجدهم دائمي الاستفسار ومن الأسئلة
ل صادفت أخي او صادفتي هذا النوع من الناس اصحاب الفضول الزائد ؟؟
كيف كانت اجابتك عليهم؟؟ وما هو الحل في نظركم لتجنب احراجهم وأحراج انفسنا معهم؟
نجد أن بعض الأشخاص يعانون من فضول لا إرادي لمعرفة تفاصيل حياة الآخرين، ولهذا نجدهم دائمي الاستفسار ومن الأسئلة
ل صادفت أخي او صادفتي هذا النوع من الناس اصحاب الفضول الزائد ؟؟
كيف كانت اجابتك عليهم؟؟ وما هو الحل في نظركم لتجنب احراجهم وأحراج انفسنا معهم؟