بعد البداية الهزيلة للفريق في الموسم الحالي بالدوري الإيطالي لكرة القدم ستكون الفرصة سانحة وربما تكون الفرصة الأخيرة لفريق روما لاستعادة توازنه في الموسم الحالي عندما يستضيف إنتر ميلان حامل اللقب بعد غد الأحد في المرحلة السابعة من المسابقة.
وجاءت بداية روما للموسم الحالي في غاية السوء حيث خسر الفريق في ثلاث من المباريات الست التي خاضها في الموسم الحالي حتى الآن وحصد سبع نقاط فقط من مبارياته الست ليحتل المركز الرابع عشر في المسابقة بفارق ست نقاط خلف ثلاثي القمة لاتسيو وأودينيزي وإنتر.
والهزيمة في هذه المباراة تعني اتساع الفارق بين روما وإنتر إلى تسع نقاط رغم أن روما كان المنافس الوحيد الخطير لإنتر في الموسم الماضي.
واعترفت روسيلا سينسي رئيسة نادي روما بعد هزيمة الفريق أمام سيينا صفر/1 مؤخرا في الدوري الإيطالي بأن الفريق يعاني من أزمة وطالبت الفريق ببذل مزيد من الجهد كما دافعت عن المدرب لوشيانو سباليتي المدير الفني للفريق.
وقالت سينسي :"كفانا من الشكوك حول سباليتي..سمعت جميع أنواع الشكوك وأريد أن أقول بوضوح إن سباليتي لن يناله أي شيء. هذا هو الوضع.. لدينا ثقة هائلة في سباليتي. عليكم أن تشكوا في رئيس النادي قبل المدرب. سنظل سويا لأن ذلك مصدر قوتنا".
ورغم ذلك يعاني سباليتي من مشاكل الإصابات في صفوف فريقه قبل مواجهة إنتر كما يغيب قلبا الدفاع كريستيان بانوتشي وفيليب ميكسيه عن هذه المباراة للإيقاف علما بأن إيقاف ميكسيه يبلغ ثلاث مباريات.
كما قد يشارك فرانشيسكو توتي قائد فريق روما لجزء فقط من المباراة حيث عانى في الفترة الماضية من آلام في وتر أخيل.
أما ميركو فوسنيتش مهاجم الفريق فيبدو بحالة طيبة بعد أن قدم أداء رائعا مع منتخب مونتنجرو وسجل له الهدف الوحيد له في شباك المنتخب الإيطالي خلال مباراة الفريق التي انتهت بفوز إيطاليا 2/1 مساء أمس الأول الأربعاء في التصفيات الأوروبية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
أما فريق إنتر فما زال في مرحلة البحث عن أفضل مستوى له تحت إشراف مديره الفني الجديد البرتغالي جوزيه مورينيو الذي يستطيع الاعتماد على ثنائي الهجوم المكون من السويدي زلاتان إبراهيموفيتش والبرازيلي أدريانو الذي استعاد مستواه المعهود بعد فترة من تراجع المستوى. وتشهد المرحلة نفسها مباراة أخرى قوية غدا السبت عندما يلتقي نابولي مع يوفنتوس حيث يحتل نابولي المركز السادس في جدول المسابقة برصيد 11 نقطة وبفارق نقطتين فقط خلف ثلاثي القمة
أما يوفنتوس فيسعى إلى تحسين مستواه ورفع رصيده الذي تجمد عند تسع نقاط بعدما خسر على ملعبه أمام باليرمو 1/2 في المرحلة السادسة من المسابقة.
ويفتقد يوفنتوس في هذه المباراة جهود حارس مرماه المخضرم جانلويجي بوفون ولاعب خط وسطه ماورو كامورانيزي.
أما فريقا لاتسيو وأودينيزي اللذان يشاركان إنتر في الصدارة فيحلان بعد غد الأحد في ضيافة بولونيا وليتشي على الترتيب.
ويلتقي كاتانيا (11 نقطة) وباليرمو (12 نقطة) في مواجهة ساخنة على قمة جزيرة صقلية.
ويحل أتالانتا (12 نقطة) ضيفا على كييفو ويلعب ميلان (عشر نقاط) مع سامبدوريا وجنوه مع سيينا وتورينو مع كالياري بعد غد الأحد بينما يفتتح فيورنتينا مباريات المرحلة غدا السبت بلقاء ريجينا.
وجاءت بداية روما للموسم الحالي في غاية السوء حيث خسر الفريق في ثلاث من المباريات الست التي خاضها في الموسم الحالي حتى الآن وحصد سبع نقاط فقط من مبارياته الست ليحتل المركز الرابع عشر في المسابقة بفارق ست نقاط خلف ثلاثي القمة لاتسيو وأودينيزي وإنتر.
والهزيمة في هذه المباراة تعني اتساع الفارق بين روما وإنتر إلى تسع نقاط رغم أن روما كان المنافس الوحيد الخطير لإنتر في الموسم الماضي.
واعترفت روسيلا سينسي رئيسة نادي روما بعد هزيمة الفريق أمام سيينا صفر/1 مؤخرا في الدوري الإيطالي بأن الفريق يعاني من أزمة وطالبت الفريق ببذل مزيد من الجهد كما دافعت عن المدرب لوشيانو سباليتي المدير الفني للفريق.
وقالت سينسي :"كفانا من الشكوك حول سباليتي..سمعت جميع أنواع الشكوك وأريد أن أقول بوضوح إن سباليتي لن يناله أي شيء. هذا هو الوضع.. لدينا ثقة هائلة في سباليتي. عليكم أن تشكوا في رئيس النادي قبل المدرب. سنظل سويا لأن ذلك مصدر قوتنا".
ورغم ذلك يعاني سباليتي من مشاكل الإصابات في صفوف فريقه قبل مواجهة إنتر كما يغيب قلبا الدفاع كريستيان بانوتشي وفيليب ميكسيه عن هذه المباراة للإيقاف علما بأن إيقاف ميكسيه يبلغ ثلاث مباريات.
كما قد يشارك فرانشيسكو توتي قائد فريق روما لجزء فقط من المباراة حيث عانى في الفترة الماضية من آلام في وتر أخيل.
أما ميركو فوسنيتش مهاجم الفريق فيبدو بحالة طيبة بعد أن قدم أداء رائعا مع منتخب مونتنجرو وسجل له الهدف الوحيد له في شباك المنتخب الإيطالي خلال مباراة الفريق التي انتهت بفوز إيطاليا 2/1 مساء أمس الأول الأربعاء في التصفيات الأوروبية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
أما فريق إنتر فما زال في مرحلة البحث عن أفضل مستوى له تحت إشراف مديره الفني الجديد البرتغالي جوزيه مورينيو الذي يستطيع الاعتماد على ثنائي الهجوم المكون من السويدي زلاتان إبراهيموفيتش والبرازيلي أدريانو الذي استعاد مستواه المعهود بعد فترة من تراجع المستوى. وتشهد المرحلة نفسها مباراة أخرى قوية غدا السبت عندما يلتقي نابولي مع يوفنتوس حيث يحتل نابولي المركز السادس في جدول المسابقة برصيد 11 نقطة وبفارق نقطتين فقط خلف ثلاثي القمة
أما يوفنتوس فيسعى إلى تحسين مستواه ورفع رصيده الذي تجمد عند تسع نقاط بعدما خسر على ملعبه أمام باليرمو 1/2 في المرحلة السادسة من المسابقة.
ويفتقد يوفنتوس في هذه المباراة جهود حارس مرماه المخضرم جانلويجي بوفون ولاعب خط وسطه ماورو كامورانيزي.
أما فريقا لاتسيو وأودينيزي اللذان يشاركان إنتر في الصدارة فيحلان بعد غد الأحد في ضيافة بولونيا وليتشي على الترتيب.
ويلتقي كاتانيا (11 نقطة) وباليرمو (12 نقطة) في مواجهة ساخنة على قمة جزيرة صقلية.
ويحل أتالانتا (12 نقطة) ضيفا على كييفو ويلعب ميلان (عشر نقاط) مع سامبدوريا وجنوه مع سيينا وتورينو مع كالياري بعد غد الأحد بينما يفتتح فيورنتينا مباريات المرحلة غدا السبت بلقاء ريجينا.