نظرا لتفاقم الوضع الشديد
ولخطورة الوضع, فقد فقدت كميات كبيرة من المتة المستوردة وهذا بعد ما اعلنه بعض تجار الجملة في طرطوس.
وكان قرار ايقاف استيراد المتة نتيجة تفشي فايروس انفلونزا الخنازير سببا لايقاف استيراد العديد من المواد الغذائية ومن ضمنها المتة.
ومن المتوقع ان تصل سعر علبة المتة الواحدة بمختلف انواعها بحدود المئة ليرة سورية أو أكثر من ذلك, نتيجة نقص الشديد في هذه السلعة,
ومن المعلوم أن المواطن لن يشعر بفقدان هذه السلعة نتيجة انتشارها الواسع
في جميع الدكاكين والسبورماركت الصغيرة والكبيرة منها, ولكن بعد فترة
وجيزة بما لا يتعدى الاسبوعين ستكون الأزمة.
وهكذا عمد بعض تجار الجملة على كبت مخزونهم السري من هذه السلعة, للاستفادة من فرق السعر الهائل الذي ستصل اليه لاحقاً.
في النهاية
سوف نتحسر على ايام شرب المتة, وجلساتها الطبية...
منقول
ولخطورة الوضع, فقد فقدت كميات كبيرة من المتة المستوردة وهذا بعد ما اعلنه بعض تجار الجملة في طرطوس.
وكان قرار ايقاف استيراد المتة نتيجة تفشي فايروس انفلونزا الخنازير سببا لايقاف استيراد العديد من المواد الغذائية ومن ضمنها المتة.
ومن المتوقع ان تصل سعر علبة المتة الواحدة بمختلف انواعها بحدود المئة ليرة سورية أو أكثر من ذلك, نتيجة نقص الشديد في هذه السلعة,
ومن المعلوم أن المواطن لن يشعر بفقدان هذه السلعة نتيجة انتشارها الواسع
في جميع الدكاكين والسبورماركت الصغيرة والكبيرة منها, ولكن بعد فترة
وجيزة بما لا يتعدى الاسبوعين ستكون الأزمة.
وهكذا عمد بعض تجار الجملة على كبت مخزونهم السري من هذه السلعة, للاستفادة من فرق السعر الهائل الذي ستصل اليه لاحقاً.
في النهاية
سوف نتحسر على ايام شرب المتة, وجلساتها الطبية...
منقول