ذكر موقع سيريا نيوز عن إلزام المواطن بشراء سخانات الطاقة الشمسية
كأحد الحلول لمواجهة الفجوة الكهربائية المتفاقمة في سورية بين
ما ينتج من كهرباء وبين ما يستهلك، إلى جانب التخفيف من استهلاك المازوت، يقترح
البعض إلزام المواطن بشراء سخانات للماء تعمل على الطاقة الشمسية بتمويل من وزارة
الكهرباء وعبر تقسيط سعرها على فاتورة الكهرباء بصورة يستطيع المواطن تحمل عبئه
ويعتقد الكثيرون أن هذا المقترح واحد من أفضّل الحلول للتخفيف
من أزمة الاستهلاك الكهربائي المتفاقم في سورية، وللتخفيف من استهلاك المشتقات
النفطية، كما أنها وسيلة لتوليد الكهرباء دون تلوث، وقد تكون مقدمة لاستخدام الطاقة
البديلة (الشمس والرياح....) في استخدامات أخرى تخفف من التلوث وتحقق الكثير من
الأهداف.
في المقابل يعترض البعض على فكرة تحميل المواطن تكلفة هكذا
سخانات، إلى جانب أن هذا الاقتراح تواجهه بعض الصعوبات العملية، منها أن أسطحة
الأبنية في كثير من المناطق السكانية في سورية مزدحمة بالهوائيات ولواقط الفضائيات
وخزانات المياه وسواها.
كأحد الحلول لمواجهة الفجوة الكهربائية المتفاقمة في سورية بين
ما ينتج من كهرباء وبين ما يستهلك، إلى جانب التخفيف من استهلاك المازوت، يقترح
البعض إلزام المواطن بشراء سخانات للماء تعمل على الطاقة الشمسية بتمويل من وزارة
الكهرباء وعبر تقسيط سعرها على فاتورة الكهرباء بصورة يستطيع المواطن تحمل عبئه
ويعتقد الكثيرون أن هذا المقترح واحد من أفضّل الحلول للتخفيف
من أزمة الاستهلاك الكهربائي المتفاقم في سورية، وللتخفيف من استهلاك المشتقات
النفطية، كما أنها وسيلة لتوليد الكهرباء دون تلوث، وقد تكون مقدمة لاستخدام الطاقة
البديلة (الشمس والرياح....) في استخدامات أخرى تخفف من التلوث وتحقق الكثير من
الأهداف.
في المقابل يعترض البعض على فكرة تحميل المواطن تكلفة هكذا
سخانات، إلى جانب أن هذا الاقتراح تواجهه بعض الصعوبات العملية، منها أن أسطحة
الأبنية في كثير من المناطق السكانية في سورية مزدحمة بالهوائيات ولواقط الفضائيات
وخزانات المياه وسواها.