وصفت مجلة الطيران اليوم الصينية الواسعة الانتشار (سورية ) بأنها أحد أبرز المقاصد السياحية الحديثة العالم.
وقالت المجلة في تقرير مطول عن سورية إن سورية استطاعت من خلال المقومات
السياحية الكبيرة التي تمتلكها من تاريخ عريق وأوابد أثرية لا يوجد لها
مثيل في العالم وبنية سياحية جيدة إضافة إلى الأمن والاستقرار فيها
والفريد من نوعه في المنطقة استطاعت أن تكون مركزا للجذب السياحي من خلال
الازدياد المتواتر في عدد السياح الزائرين وخاصة من أوروبا إضافة إلى
الزيادة النوعية في حجم الاستثمارات الخارجية المباشرة في الجانب السياحي
بسورية الأمر الذي سيجعل سورية خلال السنوات القادمة أحد أهم المقاصد
السياحية الحديثة في العالم.
كما
تطرقت المجلة إلى عادات وتقاليد الشعب السوري من كرم وضيافة وانفتاح على
الشعوب والحضارات الأخرى وهذا يرجع إلى التنوع والغنى الحضاري الكبير الذي
يتمتع به الشعب في سورية.
وأشار
التقرير إلى أن هناك اهتماما متزايدا من السياح الصينيين الذين يودون
زيارة المنطقة وخاصة سورية بعد أن تم تسهيل إجراءات دخول السياح الصينيين
إلى سورية وقدرة الشركات السورية على التأقلم مع متطلبات السائح الصيني
حيث قامت بعض الشركات السياحية السورية بفتح فروع لها في الصين.
واختتمت المجلة تقريرها بدعوة الصينيين إلى زيارة سورية ليطلعوا على حضارة هذا البلد العريق وضيافة شعبه الكريمة.
سانا
وقالت المجلة في تقرير مطول عن سورية إن سورية استطاعت من خلال المقومات
السياحية الكبيرة التي تمتلكها من تاريخ عريق وأوابد أثرية لا يوجد لها
مثيل في العالم وبنية سياحية جيدة إضافة إلى الأمن والاستقرار فيها
والفريد من نوعه في المنطقة استطاعت أن تكون مركزا للجذب السياحي من خلال
الازدياد المتواتر في عدد السياح الزائرين وخاصة من أوروبا إضافة إلى
الزيادة النوعية في حجم الاستثمارات الخارجية المباشرة في الجانب السياحي
بسورية الأمر الذي سيجعل سورية خلال السنوات القادمة أحد أهم المقاصد
السياحية الحديثة في العالم.
كما
تطرقت المجلة إلى عادات وتقاليد الشعب السوري من كرم وضيافة وانفتاح على
الشعوب والحضارات الأخرى وهذا يرجع إلى التنوع والغنى الحضاري الكبير الذي
يتمتع به الشعب في سورية.
وأشار
التقرير إلى أن هناك اهتماما متزايدا من السياح الصينيين الذين يودون
زيارة المنطقة وخاصة سورية بعد أن تم تسهيل إجراءات دخول السياح الصينيين
إلى سورية وقدرة الشركات السورية على التأقلم مع متطلبات السائح الصيني
حيث قامت بعض الشركات السياحية السورية بفتح فروع لها في الصين.
واختتمت المجلة تقريرها بدعوة الصينيين إلى زيارة سورية ليطلعوا على حضارة هذا البلد العريق وضيافة شعبه الكريمة.
سانا