تحدثت مجموعة كبيرة من سكان " غوطة دمشق " عن وجود خمس " فيلات امتهن ساكنوها الدعارة وبشكل علني " وذلك بحسب الشكاوي .
وجاء في الشكاوي المرسلة لموقع عكس السير ان " خمس فيلات تتوسط غوطة دمشق بين قريتي ( شبعا وحتيتة التركمان ) يملكها شخص واحد يعمل سكانها بالدعرة وبششكل علني ، حيث اعتاد سكان الغوطة على مشاهدة السيارات السياحية ومن مختلف الجنسيات ( معظمهم من دول الخليج ) يقصددون الغوطة ويقيمون سهرات ماجنة في تلك الفيلات ".
وقال أحد سكان المنطقة لـ عكس السير" إن الدعارة ما زالت تمارس في هذا المكان على الرغم من الشكاوي الكثيرة التي تقدمنا بها بالتعاون مع أصحاب المطاعم القريبة من المكان غير أنّها لاقت المصير نفسه وأدرجت طي الكتمان ".
وتابع " إنّ السهرات الماجنة والأصوات المرتفعة في هذه الفلل تحرمنا وأطفالنا النوم بعد يوم عمل شاق ، وحاولنا مراراً وتكراراً مع صاحب هذه الفلل غير أنّ الجواب الوحيد الذي تلقيناه أنّ لا شأن لنا فيما يحدث عنده ، مبرراً ما يقوم به بأنه يسترزق ".
ويطالب أصحاب الأماكن السياحيّة وأهالي المنطقة بإجاد حلٍّ من شأنه أن يعيد لحياتهم الهدوء والراحة، ولمنطقتهم سمعتها المعروفة بـ "السياحيّة".
يذكر أنّ القانون السوري يعاقب على تعاطي وتسهيل الدعارة والعمل بها لقاء المنفعة المادية، بالسجن مدة تتراوح بين ثلاثة أشهر وثلاث سنوات، وبغرامة ماليّة من 75 ليرة وحتى 600 ليرة.
وجاء في الشكاوي المرسلة لموقع عكس السير ان " خمس فيلات تتوسط غوطة دمشق بين قريتي ( شبعا وحتيتة التركمان ) يملكها شخص واحد يعمل سكانها بالدعرة وبششكل علني ، حيث اعتاد سكان الغوطة على مشاهدة السيارات السياحية ومن مختلف الجنسيات ( معظمهم من دول الخليج ) يقصددون الغوطة ويقيمون سهرات ماجنة في تلك الفيلات ".
وقال أحد سكان المنطقة لـ عكس السير" إن الدعارة ما زالت تمارس في هذا المكان على الرغم من الشكاوي الكثيرة التي تقدمنا بها بالتعاون مع أصحاب المطاعم القريبة من المكان غير أنّها لاقت المصير نفسه وأدرجت طي الكتمان ".
وتابع " إنّ السهرات الماجنة والأصوات المرتفعة في هذه الفلل تحرمنا وأطفالنا النوم بعد يوم عمل شاق ، وحاولنا مراراً وتكراراً مع صاحب هذه الفلل غير أنّ الجواب الوحيد الذي تلقيناه أنّ لا شأن لنا فيما يحدث عنده ، مبرراً ما يقوم به بأنه يسترزق ".
ويطالب أصحاب الأماكن السياحيّة وأهالي المنطقة بإجاد حلٍّ من شأنه أن يعيد لحياتهم الهدوء والراحة، ولمنطقتهم سمعتها المعروفة بـ "السياحيّة".
يذكر أنّ القانون السوري يعاقب على تعاطي وتسهيل الدعارة والعمل بها لقاء المنفعة المادية، بالسجن مدة تتراوح بين ثلاثة أشهر وثلاث سنوات، وبغرامة ماليّة من 75 ليرة وحتى 600 ليرة.