اهتمام الشاب العربي بالأزياء بات يتزايد بشكل ملحوظ، فبعيدا عن الزى الرسمي، نجد صيحات شبابية رائعة وتلائم عدة مناسبات، فبالإضافة إلى السبور نجد (التي شيرت) والجلد والجينز الذي يميل إليه معظم الشباب في مختلف المناسبات.. هذا بالإضافة إلى الشورت و(البرمودا) والبنطلون الفضفاض، فمع تقدم عصر الموضة ظهرت لنا هذه الأشكال، بالإضافة إلى الموديلات المتنوعة والمناسبة للشباب من مختلف الأعمار، وكل منها يعبر عن شخصية الشاب نفسه.
فنجد أن الموضة العصرية طغت على معظم الشباب فأصبح لديهم شغف كبير لاقتناء كل ما هو جديد من ملابس وأحذية وقبعات وساعات وأحزمة وجاكتات بمختلف الألوان والأشكال. وهناك فئة تميل إلى الستايلات الغربية التي أصبحت منتشرة بالسوق العربي وبشكل كبير، كالجينز ذي الخصر المنخفض أو ملابس راقصي ال(الهيب هوب) أو (التي شيرتات) ذات الصور المطبوعة أو الكلمات المكتوبة بشكل غير منتظم، وهناك أيضاً من يبتكر لنفسه زيّاً خاصاً به، ويظهر بشكل غريب ومختلفاً تماماً عن غيره، فنجد هنا أن هذه المجموعات قد لاتناسب الشاب العربي الذي تقيده عادات وتقاليد، فقد تخالف هذه الملابس البيئة التي يعيش فيها الشاب العربي، فيظهر بشكل غريب ومحايد. ولكن مع هذا نجد أن الموضة أصبحت بالفعل المحرّك الأساسي لمعظم الشباب، فاهتماماتهم توسعت وشملت كل ما يتعلق بالموضة، رغبة في التميز والظهور بشكل عصري جديد وجذاب.
فنجد أن الموضة العصرية طغت على معظم الشباب فأصبح لديهم شغف كبير لاقتناء كل ما هو جديد من ملابس وأحذية وقبعات وساعات وأحزمة وجاكتات بمختلف الألوان والأشكال. وهناك فئة تميل إلى الستايلات الغربية التي أصبحت منتشرة بالسوق العربي وبشكل كبير، كالجينز ذي الخصر المنخفض أو ملابس راقصي ال(الهيب هوب) أو (التي شيرتات) ذات الصور المطبوعة أو الكلمات المكتوبة بشكل غير منتظم، وهناك أيضاً من يبتكر لنفسه زيّاً خاصاً به، ويظهر بشكل غريب ومختلفاً تماماً عن غيره، فنجد هنا أن هذه المجموعات قد لاتناسب الشاب العربي الذي تقيده عادات وتقاليد، فقد تخالف هذه الملابس البيئة التي يعيش فيها الشاب العربي، فيظهر بشكل غريب ومحايد. ولكن مع هذا نجد أن الموضة أصبحت بالفعل المحرّك الأساسي لمعظم الشباب، فاهتماماتهم توسعت وشملت كل ما يتعلق بالموضة، رغبة في التميز والظهور بشكل عصري جديد وجذاب.