ابو حليم ايام ما كنت طالب جامعة كتبتلها ه الابيات ومن يومها ما حبيت بنت:
في المقهى الملعون كان
لقاؤنا في المقهى الملعون ذكرى مصائبي
سلسلت عليها الفي موعد كي نلتقي بصمت عليها بحبر وعد كاذب
تتابع الايام دون تغير ومطية الاخلاص دامت مركبي
فيمر يوم لا يزورني طيفها والشوق يذبحني لذكرى الغائب
ابدت غيابا واختفت اثارها حتى
لمحتها في زقاق شاحب
مرت بقربي دون ادنى نظرة وذراعها لذراع لص هارب
فاذا غرقت في الهوى الانني غر جهول ام عديم تجارب
شرع الحياة بان اكون مخادعا وتبدل الالوان يبقى معذبي
في
غربتي الحمقاء يجلدني الاسى
مذ صارت الماساة كون تغربي
في المقهى الملعون كان
لقاؤنا في المقهى الملعون ذكرى مصائبي
سلسلت عليها الفي موعد كي نلتقي بصمت عليها بحبر وعد كاذب
تتابع الايام دون تغير ومطية الاخلاص دامت مركبي
فيمر يوم لا يزورني طيفها والشوق يذبحني لذكرى الغائب
ابدت غيابا واختفت اثارها حتى
لمحتها في زقاق شاحب
مرت بقربي دون ادنى نظرة وذراعها لذراع لص هارب
فاذا غرقت في الهوى الانني غر جهول ام عديم تجارب
شرع الحياة بان اكون مخادعا وتبدل الالوان يبقى معذبي
في
غربتي الحمقاء يجلدني الاسى
مذ صارت الماساة كون تغربي