أثار ظهور إفريقيات عاريات خلال تقديمهن لعروض فنية في شوارع العاصمة الجزائرية، في إطار الدورة الثانية للمهرجان الثقافي الإفريقي، غضباً شديداً بين الجزائريين، الذين انتقدوا ظهور عورات النساء بهذا الشكل الفاضح.
وبحسب إحدى الصحف الجزائرية، فإن ظهور بعض النساء عاريات، وهن يقمن برقصات استعراضية جسدية شبيهة بالإباحية، أثار دهشة العائلات الجزائرية التي قدمت من جميع أنحاء العاصمة لمشاهدة القوافل الإفريقية، وذلك نقلاً عن موقع الـ إم بي سي.
فقد شهدت شوارع العاصمة الجزائرية احتفالات واستعراضات ضخمة لـ 53 شاحنة ممثلة لدول الاتحاد الإفريقي، في الافتتاح الشعبي للمهرجان الثقافي الإفريقي، الذي انطلقت فعالياته من ساحة صوفيا بالعاصمة، إلى ملعب الشهيد فرحاني بباب الواد.
وتخللت هذه العروض بعض المشاهد المخلة بالحياء، لنساء ظهرن عبر القوافل الإفريقية بلباس فاضح تظهر منه كل عوراتهن، الأمر الذي أثار استياء الجمهور الحاضر على حافتي شوارع "زيجود يوسف"، معتبرين أنه حتى ولو كان مثل هذا الزي صلب التراث الإفريقي، إلا أن عرضه في شوارع العاصمة شكل صدمة للجزائريين، الذين رفضوا مثل هذه المشاهد.
وطالبت الصحيفة بتشكيل لجان رقابة تمنع مثل هذه العروض التي تخدش الحياء العام، وأشرفت على حفل الافتتاح وزيرة الثقافة الجزائرية خليدة تومي، بجانب 37 مبعوثاً إفريقياً من وزير ونائب وزير ووكيل وزارة، وبحضور والي ولاية الجزائر وعدد من وزراء الحكومة.
وتوقف جمهور العاصمة الذي حضر فعاليات العرس الثقافي بالجزائر عند أهم الرموز والميزات والمعالم الخاصة بكل دولة، بدءاً من استعراضات الفرقة النحاسية التابعة للحرس الجمهوري، وفرقة المزود والخيالة الجزائرية، إلى غاية آخر استعراض للفرقة الفلكلورية الزمبابوية
وبحسب إحدى الصحف الجزائرية، فإن ظهور بعض النساء عاريات، وهن يقمن برقصات استعراضية جسدية شبيهة بالإباحية، أثار دهشة العائلات الجزائرية التي قدمت من جميع أنحاء العاصمة لمشاهدة القوافل الإفريقية، وذلك نقلاً عن موقع الـ إم بي سي.
فقد شهدت شوارع العاصمة الجزائرية احتفالات واستعراضات ضخمة لـ 53 شاحنة ممثلة لدول الاتحاد الإفريقي، في الافتتاح الشعبي للمهرجان الثقافي الإفريقي، الذي انطلقت فعالياته من ساحة صوفيا بالعاصمة، إلى ملعب الشهيد فرحاني بباب الواد.
وتخللت هذه العروض بعض المشاهد المخلة بالحياء، لنساء ظهرن عبر القوافل الإفريقية بلباس فاضح تظهر منه كل عوراتهن، الأمر الذي أثار استياء الجمهور الحاضر على حافتي شوارع "زيجود يوسف"، معتبرين أنه حتى ولو كان مثل هذا الزي صلب التراث الإفريقي، إلا أن عرضه في شوارع العاصمة شكل صدمة للجزائريين، الذين رفضوا مثل هذه المشاهد.
وطالبت الصحيفة بتشكيل لجان رقابة تمنع مثل هذه العروض التي تخدش الحياء العام، وأشرفت على حفل الافتتاح وزيرة الثقافة الجزائرية خليدة تومي، بجانب 37 مبعوثاً إفريقياً من وزير ونائب وزير ووكيل وزارة، وبحضور والي ولاية الجزائر وعدد من وزراء الحكومة.
وتوقف جمهور العاصمة الذي حضر فعاليات العرس الثقافي بالجزائر عند أهم الرموز والميزات والمعالم الخاصة بكل دولة، بدءاً من استعراضات الفرقة النحاسية التابعة للحرس الجمهوري، وفرقة المزود والخيالة الجزائرية، إلى غاية آخر استعراض للفرقة الفلكلورية الزمبابوية