تموز , 2009
حطم البطل السوري حسن محمد الحسين خمسين طناً من الرخام والسيراميك في تجربته الأخيرة أمس قبل دخوله المنتظر إلى موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
ونجح الحسين على مضمار ملعب العباسيين ووسط حضور إعلامي وجماهيري كبير بتحطيم 27 ألف قطعة من الرخام ومثلها من السيراميك بضربات متتالية ودون انقطاع ليبتعد بذلك عن الرقم القياسي العالمي المسجل باسم اللاعب التركي علي باشاتي وهو خمسة اطنان ونصف الطن .
وقال الحسين لمندوب سانا: أتمنى أن تكلل هذه التجربة بنجاح, ورغم معاناتي من كسور شعرية في يدي إلا أن الأطباء أكدوا أنها لا تشكل خطرا على التجربة .
وأضاف الحسين وهو مهندس معلوماتية من محافظة دير الزور:ستكون هذه التجربة هي الأخيرة قبل حضور المسؤولين في موسوعة غينيس للأرقام القياسية ليشهدوا على تحطيمي لـ100 طن من الرخام وهو رقم قياسي غير مسبوق.
وحاول الحسين ممارسة لعبة الملاكمة إلا أنه بقياس الضربة الأولى على الضاغطة الخاصة بالملاكمين، وجد الخبراء والمراقبون أن قوة الضربة تعادل ثلاثة أضعاف قوة الملاكم الأسطوري محمد علي كلاي وأشار مجموعة من الأطباء إلى أن عظام الحسين بعد إجراء عمليات التصوير تتكون منها سماكة السمحاق بأكثر من ثلاثة أضعاف الإنسان العادي.
حطم البطل السوري حسن محمد الحسين خمسين طناً من الرخام والسيراميك في تجربته الأخيرة أمس قبل دخوله المنتظر إلى موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
ونجح الحسين على مضمار ملعب العباسيين ووسط حضور إعلامي وجماهيري كبير بتحطيم 27 ألف قطعة من الرخام ومثلها من السيراميك بضربات متتالية ودون انقطاع ليبتعد بذلك عن الرقم القياسي العالمي المسجل باسم اللاعب التركي علي باشاتي وهو خمسة اطنان ونصف الطن .
وقال الحسين لمندوب سانا: أتمنى أن تكلل هذه التجربة بنجاح, ورغم معاناتي من كسور شعرية في يدي إلا أن الأطباء أكدوا أنها لا تشكل خطرا على التجربة .
وأضاف الحسين وهو مهندس معلوماتية من محافظة دير الزور:ستكون هذه التجربة هي الأخيرة قبل حضور المسؤولين في موسوعة غينيس للأرقام القياسية ليشهدوا على تحطيمي لـ100 طن من الرخام وهو رقم قياسي غير مسبوق.
وحاول الحسين ممارسة لعبة الملاكمة إلا أنه بقياس الضربة الأولى على الضاغطة الخاصة بالملاكمين، وجد الخبراء والمراقبون أن قوة الضربة تعادل ثلاثة أضعاف قوة الملاكم الأسطوري محمد علي كلاي وأشار مجموعة من الأطباء إلى أن عظام الحسين بعد إجراء عمليات التصوير تتكون منها سماكة السمحاق بأكثر من ثلاثة أضعاف الإنسان العادي.