بعناوين وأحلام ًمختلفة بين نسيان الخسارة و تأكيد الجدارة وللوصول للصدارة
افتتحت الجولة الثانية من منافسات دوري المحترفين السوري لكرة القدم في خمس لقاءات
كان مسارحها ملاعب دمشق وحمص واللاذقية ودير الزور و إدلب
وغابت شمسها ولأول مرة عن ملاعب حلب
وإلى التفاصيل
ثبات و فوز و صدارة
الجيش – الطليعة
1 - 0
المكان : ملعب العباسين
الزمان : الجمعة 17 / 10 / 2008
شاهد المباراة 5000 متفرج:
الحكام : للساحة صفوان عثمان – أحمد شحادة - خالد المرعي – عبد الله المحمود -
وراقبها تحكيميا محمود الرفاعي و اداريا نبيل حاج علي
الأهداف :
د - 42 محمد عفا الرفاعي ( الجيش )
بانطلاقة قوية من الفريقين و تنقلات للكرة بالشكل السريع بدءت دقائق المباراة ومع صعوبة للوصول إلى المناطق الهجومية للفريقين حتى الدقيقة 15 ورأسية
خطرة للرفاعي أمسكها مضر الأحمد ببراعة رد عليه الطليعة بتسديدة قوية من يامن عبود نابت العارضة في ردها عن كاوا حسو أنخفض بعدها الأداء مع تكافىء
اللعب في الوسط مه هبات ساخنة أحياناً من دون فاعلية تذكر على المرمين حتى الدقيقة 42
ومن كرة مرفوعة من لاعب الجيش زكريا سيموكوندا إلى داخل الجزاء مرت من فوق الجميع إلى محمد عفا الرفاعي الغير مراقب يعالجها و بذكاء و بيساره إلى
المرمى معلناً هدفاً للجيش وكاد ماجد الحاج ان يضيف الهدف الثاني في الوقت بدل الضائع لولا براعة الحارس و يحويلها إلى ركنية وبها انتهى الشوط الأول
بداية الشوط الثاني كانت بهدوء من الفريقين مع الوضوح باعتماد الجيش على المحافظة على المناطق الدفاعية حفاظاً على تقدمه وهدره للوقت لفترات طويلة من
عمر هذا الشوط والرقابة و زحمة المنطقة الجيشاوية مما أثرت على فاعلية اللاعبين ومع غياب الابداعات و اللمحات الفنية طوال 15 دقيقة من عمر الشوط الثاني
ومع فرصة ثمينة للطليعة للتعديل من كرة لولبيه من جميل محمود ارتدت من العارضة لتجد قدم جودلك الذي سددها من داخل الجزاء لترتطم بأقدام المدافعين
و إلى ركنية بسط بعدها الطليعة السيطرة على مجاريات الشوط و بمحاولات متعددة و بشتى الطرق إلا أنها أصدمت بدفاع مركز وحارس واثق حالا من الوصول
إلى الشباك مع مرتدات خجولة للجيش على مرمى الأحمد و بتسديدة و برعونه من الشعبو بعد تحرره من يامن عبود على أعتاب الجزاء و خارج الأخشاب
أنتهى اللقاء بفوز غير مقنع للجيش .
مثل الطليعة : مضر الأحمد – جوان محمود – سفير أتاسي – خالد البابا – جميل محمود ( محمود حسان ) – فراس قاشوش ( احمد العمير ) -
جودلك - بامن عبود - (جومرد موس ) – يونس سليمان – زياد شعبو - زين الغندي _
مثل الجيش : كاوا حسو – جوان حسو – أحمد الصالح – جهاد الباعور – نديم صباغ – محمد عفا الرفاعي ( غسان الظاهر ) - برهان صهيوني
– زكريا سيموكوندا – ماجد الحاج ( هاني نوارة ) – عبد الرزاق الحسين ( معتز اليوسف ) - ياسر عكرة
تعادل بطعم الخسارة
الكرامة - الوثبة
0 - 0
المكان : ملعب خالد بن الوليد في حمص
الزمان : الجمعة 17 / 10 / 2008
شاهد المباراة :12000 متفرج
الحكام : للساحة أحمد شيخ الشباب – مشهور حمدان – حسام محسن – محمد خير بدر الدين -
وراقبها تحكيمياً سعيد عزام الشامي و ادارياً العمري
الأهداف : غابت
بتعادل سلبي بطعم الخسارة و كثرة أشارة الأستفهام حول بطل الدوري السابق و اداءه الخجول والذي أفتقد إلى التركيز و غياب التهديف في مباريتين و فشل
الكرامة في استعداة هيمنته كبطلاً للدوري عبر نسخه الثلاث الماضية
ومع البداية التي اعتمد فيها الوثبة على الحذر و الأعتماد على الدفاع في الدقائق العشر الأولى مع وجود الثقة لدى لاعبي الكرامة في السيطرة على النصف الأول
من الشوط من دون خطورة تذكر بعدها تحرر الوثبة بعض الشيء وبدء نشاط أكثر و محاولات للهجوم في الثلث الأخير مع الأعتماد على رأس حربه واحد هو
محمد هيفا و بسيطرة ايجابية على وسط الملعب مع فاعلية معدومة من الطرفين ومع غروب الشوط من نهايته كاد دياب مجذوب أن يسجل لولا تدخل البلحوس
وقطعه للكرة ببراعة .
ومع غياب التركيز في بناء و رسم الهجمات بدء الكرامة الشوط الثاني وبدء الوثبة السيطرة بشكلاً كبير على وسط الملعب وبدء واضحاً حاجة الوثبة إلى المهاجم
الخبير مع انفرادتين لمحمد هيفا كان لها البلحوس بالمرصاد وعلى الرغم من التبديلات التي حصلت بالكرامة إلا أن أداه بقي دون الطموح ومع استمرار الوثبة
باللعب الهجومي حتى صافرة النهاية .
مثل الكرامة : مصعب بلحوس – بلال عبد الدايم – أنس الخوجة – حسان عباس – فهد عوده ( اياد مندو ) – عاطف جنيات - ياسر شاهين
( عدي عيد )– فراس إسماعيل – تامر حاج محمد – مهند إبراهيم – هاني الطيار ( مروان سيدة )
مثل الوثبة : فادي مرعي – حازم محيميد – منهل كوسا – رامي جبلاوي – يوسف الموس ( صبحى عقول ) – أمجد الخلف - محمد هيفا ( عقبة المرعي )
– محمد غرير – عبد المعطي مغربل – علي غليوم – دياب محذوب ( حامد قاسم )
ديربي نهايته أحباب
تشرين - حطين
0 - 0
المكان : الباسل باللاذقية
الزمان : الجمعة 17 / 10 / 2008
شاهد المباراة : 15000 متفرج
الحكام : للساحة عبد الرحمن رشو- فايز باشا – تمام حمدون – وليد جميان
وراقبها تحكيمياً سليمان ابو علو و ادارياً صلاح اورفلي
الأهداف :غابت
مع مبدأ لا نقبل الخسارة حتى ولو ضاع الفوز أنتهت مباراة الديربي الكبيرة بين الجاران تشرين و حطين بالتعادل السلبي ومع حمهور و لا أروع رسم أحلى
اللوحات على المدرجات بدءت المباراة بحذر مشروع من الفريقين و انحصار اللعب في الوسط مع رقابة على مفاتيح الخطورة وعدم اعطاء المساحات للأخترقات
مع تميز حطين بالهجوم وانعدام الخطورة الهجومية لتشرين طوال الشوط الذي كان متوسط المستوى الفني .
في الشوط الثاني الذي بدءه حطين بالأثارة و السرعة ومع انفرادة ايمانويل التي حولها حارس تشرين إلى ركنية ومن دخول أركان مبيض من جهة اليمين و عكسه
الكرة إلى ايمانويل وبرأسه أمسكها شاكوش ببراعة مرت بعدها دقائق المباراة في مستوى متوسط ومع التبديلات أرتفع الأداء نسبياً لدى تشرين ومن ثالث هجمة
له منذ دخوله توغل مجد شلهوم داخل حطين وواجه الحارس الذي لم يجد إلا عرقلته ليعلن الحكم عن جزاء و بطاقة صفراء للأزور في الدقيقة 31
نفذها محمود خدوج كرة ضعيفة خارج المرمى وسط ذهول جمهور تشرين و فرحة أنصار حطين مضيعاً أغلى و اثمن الفرص ومرت الدقائق المتبقية في أنحصار اللعب
وسط الملعب من دون خطورة تذكر ليعلن الحكم عن النهاية التي اسعدت الجارين ولم ترضي جماهيرهم للأداء المتواضع للفريقين طوال اللقاء
مثل حطين :بدر الدين الأزور - أركان مبيض – أحمد ديب – أحمد حاج محمد – علي حسونة – عمار ياسين – ايمانويل ساندي - محمد فارس -
سليم خضرة – محمود الخالد – سيد بيازيد - ( سليم جبلاوي - محمد جعفر )
مثل تشرين : مصطفى شاكوش – أديب بركات – رامي لايقة – خالد الصالح – محمود خدوج -حسام عكره - نصار بكر - محمد حمدكو - زياد عجو
– محمد زرطيط - ايلاف ساما ( مجد ششلهوم - زكريا قدور - علي خليل )
نسيان الخسارة و تأكيد الجدارة
الفتوة - جبلة
4 - 0
المكان : البلدي بدير الزور
الزمان : الجمعة 17 / 10 / 2008
شاهد المباراة : 10000 متفرج
الحكام : للساحة مسعود طفيلية - جودت نحلاوي – حسن بدر – بدر وراقبها تحكيمياً عرياني و ادارياً ح بتراكي
الأهداف :
د - 52 عدي جفال ( الفتوة )
د - 56 عدي جفال ( الفتوة )
د - 93 محمد عبادي ( الفتوة )
د - 95 عدي جفال ( الفتوة )
بفوزاً كبير و عريض أنهى الفتوة مباراته و غلب جبلة بأربعة أهداف دون رد مؤكداً الجدارة و بأنه نسي الخسارة و باحقية مطلبه بتأجيل مبارياته بسبب غياب
خمس من لاعبيه الشاب عندما نجح بشراك اثنين منهم في قيادة دفة الفريقين لفوز عريض على جبله المنتشي بالأسبوع الأول بالفوز على بطل الدوري
بداية الشوط الأول كانت متواضعة من الفريقين ولا تبشر باي خطورة باعتماد الفتوة على المناولات الطويلة بينما اعتمد جبلة على نقل الكرة عبر خطوطه الثلاث
ولكن كان الأداء أقرب إلى جس النبض طوال النصف الأول من الشوط مع هجمات وصفت بالخجولة من الطرفين مع أداء دون الوسط انتهى الشوط الأول
ومع الشوط الثاني يدء واضحاً أصرار الفتوة للتسجيل ومن حرة مباشرة بالدقيقة 7 على بعد 20 متر نفذها عدي جفال أرضية وقوية إلى الشباك معان ولادة الهدف
الأول ولم تمضي الدقيقة 11 ومن كرة موزونه من رغدان شحادة من جهة اليمين إلى عدي جغال يتابعها على الطاير داخل المرمى و الهدف الثاني للفتوة ومع
سعي جبلة لأدرك الموقف و العودة للمباراة مع اعتماده على مصيدة التسلل للحد من خطورة هجمات الفتوة إلا أنه عاب عليه كثرة تنقلاته للكرات بين لاعبيه
وقت طوبلاً مما أعطى الفرصة للفتوة للعودة وقطع الكرات بالوقت المناسب وفي الوقت بدل الضائع الذي احتسبه حكم اللقاء بخمس دقائق ومن هجمة مرتدة جميلة
و مرسومة واصل محمد عبادي غربلة دفاع جبلة و انفرد بالحارس ووضع القبلة الثالثة عن يمينه ومع اللحظات الأخيرة من الوقت بدل الضائع ختم نجم المباراة
عدي جغال مهرجان الأهداف بهدف ثالث له ورابع للفتوة وبه انتهى اللقاء
مثل جبلة : أسامة حاج عمر – علي ميا ( وافي درويش ) – حسن كمال – موفق يوسف – علاء بيضون – حسام الرفاعي - محمد خليفة ( محمد زيتون )
– إبراهيم الحسن ( محمد الضامن ) – جمال الرفاعي– نبيل الشحمة - أيمن عبد السميع
مثل الفتوة : فاتح العمر – أكثم الهمشري – إبراهيم العبد الله – ماهر الهمشري ( معمر الهمشري ) – أنس العساف ( رامي النجرس ) _ عدي جفال
– رغدان شحادة – سليمان سليمان– عمر السومة - محمد الاحمد - رضا الطعمة ( محمد عبادي )
رد الدين
أمية - المجد
0 - 1
المكان : الملعب البلدي بادلب
الزمان : الجمعة 17 / 10 / 2008
شاهد المباراة : 7000 متفرج
الحكام : للساحة عمر سويد – طلال طربين – عبد الروؤف ظاظا – طريف هربش
وراقبها تحكيمياً محمد كوسا و ادارياً مالك حاج إبراهيم
الأهداف :
د - 65 محمد زينو ( المجد )
مع افضلية واضحة للمجد في النصف الأول من الشوط ومع تسديدة علي دياب فوق المرمى و رجا رافع التي تحولت إلى ركنية أحس أمية بحراجة الموقف و أنطلق
للهجوم من كرة قوية للحبال من 20 متر ابطل مفعولها سامر سعيد وبدء أمية أكثر امتلاك للكرة مع النزعة الهجومية مع أفضلية نسبية لأمية في التواجد في
المناطق الأمامية مع اعتماد الفريقين على المناولات الطويلة ومع فرصة عمار زكور الذي لم يحسن استغلالها و سددها خارج الأخشاب انتهى الشوط الأول أحباب
ولم تختلف بداية الشوط الثاني كثيراً ومع متابعة من داخل الجزاء بعيداً عن الرقابة الدفاعية وكسره لمصيدة التسلل ينفرد محمد زينو بالدقيقة 20 بالحارس ويسدد
كرة قوية سكنت المقص الأيسر و هدف المباراة الوحيد وعلى الرغم من محاولات أمية ومن كل الأطراف إلا أن دفاعات المجد عرفت كيفبة التعامل معها وبالدقيقة
الأخيرة اهدر لاعب أمية شادي زلطيط فرصة التعادل خارج الشباك وبها أنتهى اللقاء بفوزاً غالي للمجد في إدلب رد به دين الوحدة سريعاً في الأسبوع الماضي
مثل المجد : سامر سعيد – فراس معسعس – علي دياب – زاهر ميداني – سامر عوض – عناد عثمان - حمزة ايتوني - علي الرفاعي -
( خضر النبدو ) – بشار قدور ( اياد عويد ) – محمد زينو – رجا رافع ( سامر نحلوس )
مثل أمية : سامر رام حمداني – سليمان اليوسف – سامر حمادي ( نادر حربلي ) – زكريا يوسف – عمار زكور – مهند عبد الكريم ( عدنان حج يوسف )
سامر يازجي – شادي ضرطيط – لورانس الشمالي - حسين كلاوي _ أيمن حبال ( عبد القادر جبيلي )
افتتحت الجولة الثانية من منافسات دوري المحترفين السوري لكرة القدم في خمس لقاءات
كان مسارحها ملاعب دمشق وحمص واللاذقية ودير الزور و إدلب
وغابت شمسها ولأول مرة عن ملاعب حلب
وإلى التفاصيل
ثبات و فوز و صدارة
الجيش – الطليعة
1 - 0
المكان : ملعب العباسين
الزمان : الجمعة 17 / 10 / 2008
شاهد المباراة 5000 متفرج:
الحكام : للساحة صفوان عثمان – أحمد شحادة - خالد المرعي – عبد الله المحمود -
وراقبها تحكيميا محمود الرفاعي و اداريا نبيل حاج علي
الأهداف :
د - 42 محمد عفا الرفاعي ( الجيش )
بانطلاقة قوية من الفريقين و تنقلات للكرة بالشكل السريع بدءت دقائق المباراة ومع صعوبة للوصول إلى المناطق الهجومية للفريقين حتى الدقيقة 15 ورأسية
خطرة للرفاعي أمسكها مضر الأحمد ببراعة رد عليه الطليعة بتسديدة قوية من يامن عبود نابت العارضة في ردها عن كاوا حسو أنخفض بعدها الأداء مع تكافىء
اللعب في الوسط مه هبات ساخنة أحياناً من دون فاعلية تذكر على المرمين حتى الدقيقة 42
ومن كرة مرفوعة من لاعب الجيش زكريا سيموكوندا إلى داخل الجزاء مرت من فوق الجميع إلى محمد عفا الرفاعي الغير مراقب يعالجها و بذكاء و بيساره إلى
المرمى معلناً هدفاً للجيش وكاد ماجد الحاج ان يضيف الهدف الثاني في الوقت بدل الضائع لولا براعة الحارس و يحويلها إلى ركنية وبها انتهى الشوط الأول
بداية الشوط الثاني كانت بهدوء من الفريقين مع الوضوح باعتماد الجيش على المحافظة على المناطق الدفاعية حفاظاً على تقدمه وهدره للوقت لفترات طويلة من
عمر هذا الشوط والرقابة و زحمة المنطقة الجيشاوية مما أثرت على فاعلية اللاعبين ومع غياب الابداعات و اللمحات الفنية طوال 15 دقيقة من عمر الشوط الثاني
ومع فرصة ثمينة للطليعة للتعديل من كرة لولبيه من جميل محمود ارتدت من العارضة لتجد قدم جودلك الذي سددها من داخل الجزاء لترتطم بأقدام المدافعين
و إلى ركنية بسط بعدها الطليعة السيطرة على مجاريات الشوط و بمحاولات متعددة و بشتى الطرق إلا أنها أصدمت بدفاع مركز وحارس واثق حالا من الوصول
إلى الشباك مع مرتدات خجولة للجيش على مرمى الأحمد و بتسديدة و برعونه من الشعبو بعد تحرره من يامن عبود على أعتاب الجزاء و خارج الأخشاب
أنتهى اللقاء بفوز غير مقنع للجيش .
مثل الطليعة : مضر الأحمد – جوان محمود – سفير أتاسي – خالد البابا – جميل محمود ( محمود حسان ) – فراس قاشوش ( احمد العمير ) -
جودلك - بامن عبود - (جومرد موس ) – يونس سليمان – زياد شعبو - زين الغندي _
مثل الجيش : كاوا حسو – جوان حسو – أحمد الصالح – جهاد الباعور – نديم صباغ – محمد عفا الرفاعي ( غسان الظاهر ) - برهان صهيوني
– زكريا سيموكوندا – ماجد الحاج ( هاني نوارة ) – عبد الرزاق الحسين ( معتز اليوسف ) - ياسر عكرة
تعادل بطعم الخسارة
الكرامة - الوثبة
0 - 0
المكان : ملعب خالد بن الوليد في حمص
الزمان : الجمعة 17 / 10 / 2008
شاهد المباراة :12000 متفرج
الحكام : للساحة أحمد شيخ الشباب – مشهور حمدان – حسام محسن – محمد خير بدر الدين -
وراقبها تحكيمياً سعيد عزام الشامي و ادارياً العمري
الأهداف : غابت
بتعادل سلبي بطعم الخسارة و كثرة أشارة الأستفهام حول بطل الدوري السابق و اداءه الخجول والذي أفتقد إلى التركيز و غياب التهديف في مباريتين و فشل
الكرامة في استعداة هيمنته كبطلاً للدوري عبر نسخه الثلاث الماضية
ومع البداية التي اعتمد فيها الوثبة على الحذر و الأعتماد على الدفاع في الدقائق العشر الأولى مع وجود الثقة لدى لاعبي الكرامة في السيطرة على النصف الأول
من الشوط من دون خطورة تذكر بعدها تحرر الوثبة بعض الشيء وبدء نشاط أكثر و محاولات للهجوم في الثلث الأخير مع الأعتماد على رأس حربه واحد هو
محمد هيفا و بسيطرة ايجابية على وسط الملعب مع فاعلية معدومة من الطرفين ومع غروب الشوط من نهايته كاد دياب مجذوب أن يسجل لولا تدخل البلحوس
وقطعه للكرة ببراعة .
ومع غياب التركيز في بناء و رسم الهجمات بدء الكرامة الشوط الثاني وبدء الوثبة السيطرة بشكلاً كبير على وسط الملعب وبدء واضحاً حاجة الوثبة إلى المهاجم
الخبير مع انفرادتين لمحمد هيفا كان لها البلحوس بالمرصاد وعلى الرغم من التبديلات التي حصلت بالكرامة إلا أن أداه بقي دون الطموح ومع استمرار الوثبة
باللعب الهجومي حتى صافرة النهاية .
مثل الكرامة : مصعب بلحوس – بلال عبد الدايم – أنس الخوجة – حسان عباس – فهد عوده ( اياد مندو ) – عاطف جنيات - ياسر شاهين
( عدي عيد )– فراس إسماعيل – تامر حاج محمد – مهند إبراهيم – هاني الطيار ( مروان سيدة )
مثل الوثبة : فادي مرعي – حازم محيميد – منهل كوسا – رامي جبلاوي – يوسف الموس ( صبحى عقول ) – أمجد الخلف - محمد هيفا ( عقبة المرعي )
– محمد غرير – عبد المعطي مغربل – علي غليوم – دياب محذوب ( حامد قاسم )
ديربي نهايته أحباب
تشرين - حطين
0 - 0
المكان : الباسل باللاذقية
الزمان : الجمعة 17 / 10 / 2008
شاهد المباراة : 15000 متفرج
الحكام : للساحة عبد الرحمن رشو- فايز باشا – تمام حمدون – وليد جميان
وراقبها تحكيمياً سليمان ابو علو و ادارياً صلاح اورفلي
الأهداف :غابت
مع مبدأ لا نقبل الخسارة حتى ولو ضاع الفوز أنتهت مباراة الديربي الكبيرة بين الجاران تشرين و حطين بالتعادل السلبي ومع حمهور و لا أروع رسم أحلى
اللوحات على المدرجات بدءت المباراة بحذر مشروع من الفريقين و انحصار اللعب في الوسط مع رقابة على مفاتيح الخطورة وعدم اعطاء المساحات للأخترقات
مع تميز حطين بالهجوم وانعدام الخطورة الهجومية لتشرين طوال الشوط الذي كان متوسط المستوى الفني .
في الشوط الثاني الذي بدءه حطين بالأثارة و السرعة ومع انفرادة ايمانويل التي حولها حارس تشرين إلى ركنية ومن دخول أركان مبيض من جهة اليمين و عكسه
الكرة إلى ايمانويل وبرأسه أمسكها شاكوش ببراعة مرت بعدها دقائق المباراة في مستوى متوسط ومع التبديلات أرتفع الأداء نسبياً لدى تشرين ومن ثالث هجمة
له منذ دخوله توغل مجد شلهوم داخل حطين وواجه الحارس الذي لم يجد إلا عرقلته ليعلن الحكم عن جزاء و بطاقة صفراء للأزور في الدقيقة 31
نفذها محمود خدوج كرة ضعيفة خارج المرمى وسط ذهول جمهور تشرين و فرحة أنصار حطين مضيعاً أغلى و اثمن الفرص ومرت الدقائق المتبقية في أنحصار اللعب
وسط الملعب من دون خطورة تذكر ليعلن الحكم عن النهاية التي اسعدت الجارين ولم ترضي جماهيرهم للأداء المتواضع للفريقين طوال اللقاء
مثل حطين :بدر الدين الأزور - أركان مبيض – أحمد ديب – أحمد حاج محمد – علي حسونة – عمار ياسين – ايمانويل ساندي - محمد فارس -
سليم خضرة – محمود الخالد – سيد بيازيد - ( سليم جبلاوي - محمد جعفر )
مثل تشرين : مصطفى شاكوش – أديب بركات – رامي لايقة – خالد الصالح – محمود خدوج -حسام عكره - نصار بكر - محمد حمدكو - زياد عجو
– محمد زرطيط - ايلاف ساما ( مجد ششلهوم - زكريا قدور - علي خليل )
نسيان الخسارة و تأكيد الجدارة
الفتوة - جبلة
4 - 0
المكان : البلدي بدير الزور
الزمان : الجمعة 17 / 10 / 2008
شاهد المباراة : 10000 متفرج
الحكام : للساحة مسعود طفيلية - جودت نحلاوي – حسن بدر – بدر وراقبها تحكيمياً عرياني و ادارياً ح بتراكي
الأهداف :
د - 52 عدي جفال ( الفتوة )
د - 56 عدي جفال ( الفتوة )
د - 93 محمد عبادي ( الفتوة )
د - 95 عدي جفال ( الفتوة )
بفوزاً كبير و عريض أنهى الفتوة مباراته و غلب جبلة بأربعة أهداف دون رد مؤكداً الجدارة و بأنه نسي الخسارة و باحقية مطلبه بتأجيل مبارياته بسبب غياب
خمس من لاعبيه الشاب عندما نجح بشراك اثنين منهم في قيادة دفة الفريقين لفوز عريض على جبله المنتشي بالأسبوع الأول بالفوز على بطل الدوري
بداية الشوط الأول كانت متواضعة من الفريقين ولا تبشر باي خطورة باعتماد الفتوة على المناولات الطويلة بينما اعتمد جبلة على نقل الكرة عبر خطوطه الثلاث
ولكن كان الأداء أقرب إلى جس النبض طوال النصف الأول من الشوط مع هجمات وصفت بالخجولة من الطرفين مع أداء دون الوسط انتهى الشوط الأول
ومع الشوط الثاني يدء واضحاً أصرار الفتوة للتسجيل ومن حرة مباشرة بالدقيقة 7 على بعد 20 متر نفذها عدي جفال أرضية وقوية إلى الشباك معان ولادة الهدف
الأول ولم تمضي الدقيقة 11 ومن كرة موزونه من رغدان شحادة من جهة اليمين إلى عدي جغال يتابعها على الطاير داخل المرمى و الهدف الثاني للفتوة ومع
سعي جبلة لأدرك الموقف و العودة للمباراة مع اعتماده على مصيدة التسلل للحد من خطورة هجمات الفتوة إلا أنه عاب عليه كثرة تنقلاته للكرات بين لاعبيه
وقت طوبلاً مما أعطى الفرصة للفتوة للعودة وقطع الكرات بالوقت المناسب وفي الوقت بدل الضائع الذي احتسبه حكم اللقاء بخمس دقائق ومن هجمة مرتدة جميلة
و مرسومة واصل محمد عبادي غربلة دفاع جبلة و انفرد بالحارس ووضع القبلة الثالثة عن يمينه ومع اللحظات الأخيرة من الوقت بدل الضائع ختم نجم المباراة
عدي جغال مهرجان الأهداف بهدف ثالث له ورابع للفتوة وبه انتهى اللقاء
مثل جبلة : أسامة حاج عمر – علي ميا ( وافي درويش ) – حسن كمال – موفق يوسف – علاء بيضون – حسام الرفاعي - محمد خليفة ( محمد زيتون )
– إبراهيم الحسن ( محمد الضامن ) – جمال الرفاعي– نبيل الشحمة - أيمن عبد السميع
مثل الفتوة : فاتح العمر – أكثم الهمشري – إبراهيم العبد الله – ماهر الهمشري ( معمر الهمشري ) – أنس العساف ( رامي النجرس ) _ عدي جفال
– رغدان شحادة – سليمان سليمان– عمر السومة - محمد الاحمد - رضا الطعمة ( محمد عبادي )
رد الدين
أمية - المجد
0 - 1
المكان : الملعب البلدي بادلب
الزمان : الجمعة 17 / 10 / 2008
شاهد المباراة : 7000 متفرج
الحكام : للساحة عمر سويد – طلال طربين – عبد الروؤف ظاظا – طريف هربش
وراقبها تحكيمياً محمد كوسا و ادارياً مالك حاج إبراهيم
الأهداف :
د - 65 محمد زينو ( المجد )
مع افضلية واضحة للمجد في النصف الأول من الشوط ومع تسديدة علي دياب فوق المرمى و رجا رافع التي تحولت إلى ركنية أحس أمية بحراجة الموقف و أنطلق
للهجوم من كرة قوية للحبال من 20 متر ابطل مفعولها سامر سعيد وبدء أمية أكثر امتلاك للكرة مع النزعة الهجومية مع أفضلية نسبية لأمية في التواجد في
المناطق الأمامية مع اعتماد الفريقين على المناولات الطويلة ومع فرصة عمار زكور الذي لم يحسن استغلالها و سددها خارج الأخشاب انتهى الشوط الأول أحباب
ولم تختلف بداية الشوط الثاني كثيراً ومع متابعة من داخل الجزاء بعيداً عن الرقابة الدفاعية وكسره لمصيدة التسلل ينفرد محمد زينو بالدقيقة 20 بالحارس ويسدد
كرة قوية سكنت المقص الأيسر و هدف المباراة الوحيد وعلى الرغم من محاولات أمية ومن كل الأطراف إلا أن دفاعات المجد عرفت كيفبة التعامل معها وبالدقيقة
الأخيرة اهدر لاعب أمية شادي زلطيط فرصة التعادل خارج الشباك وبها أنتهى اللقاء بفوزاً غالي للمجد في إدلب رد به دين الوحدة سريعاً في الأسبوع الماضي
مثل المجد : سامر سعيد – فراس معسعس – علي دياب – زاهر ميداني – سامر عوض – عناد عثمان - حمزة ايتوني - علي الرفاعي -
( خضر النبدو ) – بشار قدور ( اياد عويد ) – محمد زينو – رجا رافع ( سامر نحلوس )
مثل أمية : سامر رام حمداني – سليمان اليوسف – سامر حمادي ( نادر حربلي ) – زكريا يوسف – عمار زكور – مهند عبد الكريم ( عدنان حج يوسف )
سامر يازجي – شادي ضرطيط – لورانس الشمالي - حسين كلاوي _ أيمن حبال ( عبد القادر جبيلي )