تعهد البرطاني أندي موراي اليوم الأحد بالفوز في أي مباراة بأسبانيا مستقبلا في تكرار للإنجاز الذي حققه اليوم بفوزه بلقب بطولة مدريد لتنس الأساتذة البالغ مجموع جوائزها 27ر2 مليون يورو بتغلبه على الفرنسي جايل سيمون 6/4 و7/6 (8/6) في المباراة النهائية.
وأكد موراي الفائز بثاني لقب له على التوالي في بطولات الأساتذة بعد فوزه بلقب بطولة سينسيناتي في آب/أغسطس الماضي " لقد عشت هنا لمدة عام ونصف العام ولكني لم أتقن اللغة الأسبانية".
وأضاف "أتعهد بأني لو شاركت هنا في العام المقبل سأحقق الفوز باللغة الأسبانية".
واستغل موراي ضربات إرساله القوية لإبقاء سيمون تحت السيطرة في مقارنة باهتة للدور قبل النهائي للبطولة عندما أطاح موراي بالسويسري روجيه فيدرر ، المصنف الثاني على العالم ، في الوقت الذي تكفل فيه سيمون بسحق رافاييل نادال المصنف الأول على العالم .
وتقدم موراي المصنف الرابع على العالم ، والذي أصبح أول لاعب بريطاني يحرز أربعة ألقاب تابعة للرابطة العالمية للاعبي التنس المحترفين في موسم واحد ، بالشكر إلى الجماهير "التي ربما كانت تفضل رؤية نادال وفيدرر في المباراة النهائية". وأوضح سيمون أن الجماهير "منحتني شعورا رائعا ولذلك فإنني أعبر عن شكري وامتناني".
وأشار موراي إلى أن فرصته في تحقيق المزيد من الانتصارات في بطولة مدريد ستكون محدود حيث سيتم إقامة البطولة في شهر أيار/مايو على الملاعب الرملية في "كاجا ماجيكا".
وقال موراي الذي حقق الفوز في مباراة من أصل 62 مباراة خاضها في الموسم الحالي "أنني لا أشارك كثيرا على الملاعب الرملية ، لذا فأنني لست واثقا من إمكانية مشاركتي هنا مجددا... ولكنني سأحاول تحسين أدائي على هذه الأرضية".
ويطير موراي إلى سان بطرسبرج الأسبوع المقبل للدفاع عن لقب البطولة الروسية ، ومازال سيمون يواصل البحث عن إحدى بطاقات بطولة كأس الأساتذة بشنغهاي حيث يحتل المركز التاسع في الترتيب.
ويدور الصراع على انتزاع البطاقات الأربع المتبقية لكأس الأساتذة بعد تأهل فيدرر ونادال ونوفاك ديوكوفيتش وموراي إلى البطولة.
وأكد موراي الفائز بثاني لقب له على التوالي في بطولات الأساتذة بعد فوزه بلقب بطولة سينسيناتي في آب/أغسطس الماضي " لقد عشت هنا لمدة عام ونصف العام ولكني لم أتقن اللغة الأسبانية".
وأضاف "أتعهد بأني لو شاركت هنا في العام المقبل سأحقق الفوز باللغة الأسبانية".
واستغل موراي ضربات إرساله القوية لإبقاء سيمون تحت السيطرة في مقارنة باهتة للدور قبل النهائي للبطولة عندما أطاح موراي بالسويسري روجيه فيدرر ، المصنف الثاني على العالم ، في الوقت الذي تكفل فيه سيمون بسحق رافاييل نادال المصنف الأول على العالم .
وتقدم موراي المصنف الرابع على العالم ، والذي أصبح أول لاعب بريطاني يحرز أربعة ألقاب تابعة للرابطة العالمية للاعبي التنس المحترفين في موسم واحد ، بالشكر إلى الجماهير "التي ربما كانت تفضل رؤية نادال وفيدرر في المباراة النهائية". وأوضح سيمون أن الجماهير "منحتني شعورا رائعا ولذلك فإنني أعبر عن شكري وامتناني".
وأشار موراي إلى أن فرصته في تحقيق المزيد من الانتصارات في بطولة مدريد ستكون محدود حيث سيتم إقامة البطولة في شهر أيار/مايو على الملاعب الرملية في "كاجا ماجيكا".
وقال موراي الذي حقق الفوز في مباراة من أصل 62 مباراة خاضها في الموسم الحالي "أنني لا أشارك كثيرا على الملاعب الرملية ، لذا فأنني لست واثقا من إمكانية مشاركتي هنا مجددا... ولكنني سأحاول تحسين أدائي على هذه الأرضية".
ويطير موراي إلى سان بطرسبرج الأسبوع المقبل للدفاع عن لقب البطولة الروسية ، ومازال سيمون يواصل البحث عن إحدى بطاقات بطولة كأس الأساتذة بشنغهاي حيث يحتل المركز التاسع في الترتيب.
ويدور الصراع على انتزاع البطاقات الأربع المتبقية لكأس الأساتذة بعد تأهل فيدرر ونادال ونوفاك ديوكوفيتش وموراي إلى البطولة.