سؤال يدور في خاطري منذ سنين فكيف اسألها اياه ربما تقرأني يوماً فتدرك ما أنا احيا به من عذاب
قلت أجيبي على عشقي
قالت أهدي لك بسمة
قلت أبدا ً مرفوضة
لا تنفع حرفا في كلمة
قالت :
من قال لك أن تهوى
إياي و تكتبني شعرا
قلت يماما ً شوقني
وحماما ً زف لي الخبرا
قلت سحابا ً تيمني
وغماما ً أمطرني عشقا
قلت سهاما ً قتلتني
وعيونا ً فاتنة النظرة
خدودا ً تنبت أزهارا ً
ومباسم تشعلني جمرا
شيم و صفات سحرتني
جعلتني أتوق لك شوقا
قلت شروقا ً أبهرني
عنك كلمني الشفقا
قلت غروبا ً أذهلني
عنك حدثني الغسقا
قلت موجا ً لاطفني
يما ً أهدى لي الحبرا
رسمتك شعرا ً في سطري
نقشتك في صدري وشما
جعلتك قبلة كلماتي
صلت حروفي لك الفرضا
لطفا ً يا درة أحلامي
نارا ً بهواك أنا ألظى
هيا أجيبي على عشقي
قوليها الآن لي جهرا
قد صر القلم و غناك
فعذرا ً سيدتي عذرا
قلت أجيبي على عشقي
قالت أهدي لك بسمة
قلت أبدا ً مرفوضة
لا تنفع حرفا في كلمة
قالت :
من قال لك أن تهوى
إياي و تكتبني شعرا
قلت يماما ً شوقني
وحماما ً زف لي الخبرا
قلت سحابا ً تيمني
وغماما ً أمطرني عشقا
قلت سهاما ً قتلتني
وعيونا ً فاتنة النظرة
خدودا ً تنبت أزهارا ً
ومباسم تشعلني جمرا
شيم و صفات سحرتني
جعلتني أتوق لك شوقا
قلت شروقا ً أبهرني
عنك كلمني الشفقا
قلت غروبا ً أذهلني
عنك حدثني الغسقا
قلت موجا ً لاطفني
يما ً أهدى لي الحبرا
رسمتك شعرا ً في سطري
نقشتك في صدري وشما
جعلتك قبلة كلماتي
صلت حروفي لك الفرضا
لطفا ً يا درة أحلامي
نارا ً بهواك أنا ألظى
هيا أجيبي على عشقي
قوليها الآن لي جهرا
قد صر القلم و غناك
فعذرا ً سيدتي عذرا