الرئيسية
يجهد الرجل دماغه عند «الدردشة» مع امرأة جميلة ويستنفد كامل «موارده المعرفية» لنيل إعجابها، لينتهي به الأمر «فاقداً لعقله»، وطاقته الذهنية التي تخوّله القيام بمهمات أخرى.
وقال علماء النفس في جامعة رادبود الهولندية، إن التجارب التي أجروها أظهرت أن الرجل الذي يقضي بضع دقائق مع امرأة جميلة يخفق في الاختبارات الخاصة بقياس قدرة الدماغ على التفكير والتركيز وإيجاد حلول للمشاكل التي يبدو حلها سهلاً. وتابعت الدراسة التي نشرت في مجلة الطب النفسي الاجتماعي والتجريبي أن الرجال يصبحون أكثر بطئاً في التفكير وأقل دقة بعد محاولتهم كسب إعجاب امرأة جميلة، وبأنه كلما كان انجذابهم نحوهن كبيراً كلما تراجعت علاماتهم في اختبارات التفكير والتركيز.
وقال الاختصاصي في علم النفس الدكتور جورج فيلدمان إن الرجل يبذل جهداً كبيراً للفت انتباه المرأة الجميلة وكسب إعجابها، من أجل الزواج منها ومساعدته على نقل جيناته إلى أبنائه، في حين أن المرأة تبحث في المقابل عن الرجل الثري واللطيف والقوي لتوفير حياة سعيدة لها ولأبنائها.
وفي استطلاع آخر، أجرته مواقع أميركية للمواعدة، تبين أن 85 في المئة من الرجال يفضلون السمينات ويعتقدون أن أداءهن أفضل في السرير، وقال 80 في المئة إن السمينات أقل نكداً من النحيفات، في نتيجة استغربتها 90 في المئة من النساء المستطلعات.
وقال علماء النفس في جامعة رادبود الهولندية، إن التجارب التي أجروها أظهرت أن الرجل الذي يقضي بضع دقائق مع امرأة جميلة يخفق في الاختبارات الخاصة بقياس قدرة الدماغ على التفكير والتركيز وإيجاد حلول للمشاكل التي يبدو حلها سهلاً. وتابعت الدراسة التي نشرت في مجلة الطب النفسي الاجتماعي والتجريبي أن الرجال يصبحون أكثر بطئاً في التفكير وأقل دقة بعد محاولتهم كسب إعجاب امرأة جميلة، وبأنه كلما كان انجذابهم نحوهن كبيراً كلما تراجعت علاماتهم في اختبارات التفكير والتركيز.
وقال الاختصاصي في علم النفس الدكتور جورج فيلدمان إن الرجل يبذل جهداً كبيراً للفت انتباه المرأة الجميلة وكسب إعجابها، من أجل الزواج منها ومساعدته على نقل جيناته إلى أبنائه، في حين أن المرأة تبحث في المقابل عن الرجل الثري واللطيف والقوي لتوفير حياة سعيدة لها ولأبنائها.
وفي استطلاع آخر، أجرته مواقع أميركية للمواعدة، تبين أن 85 في المئة من الرجال يفضلون السمينات ويعتقدون أن أداءهن أفضل في السرير، وقال 80 في المئة إن السمينات أقل نكداً من النحيفات، في نتيجة استغربتها 90 في المئة من النساء المستطلعات.
