على هودج في السما
........يدحر نجما
وإكليل فرح في الهوا
......يرتمي لعبا
جم شوق
جم شوق ثم عشق
يرتعد حبا برفق
علمني معنى الليالي المقمرة
علمني جوع الهوى في دروب قلب مقفرة
علمني .............ماذا سنا
علمتني كيف استوى ...
ونام على خدها تعبا
علمتني كيف امتاز بأبراج أوسمة مضرجة
برائحة الفل والعشق هونا
........ثم استبى
بأخدود الليالي الممطرة
حبا ووجعا
ففي بعدها صارت ساعاتي مقهقرة
جل صيد
جل صيد.....عاد بصنارة فارغة
جل صيد....لم ينعق الناي لأجله
فسمكتي أبحرت ...وجعلت الصياد حزينا نعسا
يشتهي تقبيلها يشتهي لمسها
يشتهي أن يجعلها أدمية ...فيطير بها إلى السما
ويشتري لها حلوى مدورة
يقضمها من هنا .....وتقضمها من هنالك
تنتهي الحلوى وتلتقي معها الشفتان باحلام عبقة
سيرت آماله تسييرا
وحولت النظر تحويلا ........حتى استبى
حتى ترنم في الهوى ....واستشاط الشوق واكتوى
وارتمى بأدمع محرقة
على الخدين بات في الليالي المقفرة
يحبها ويحبها ....ويدعو الاله أن يحفظ تلك المعجزة
وينظر إلى قمر السما وإلى الطير وإلى النجم الذي سنا
يرى وجهها في طيات النسمات الربيع المهلهلة
في وجوم طفل .....في وجه السماء الممطرة
في غيث قحط ....في نبع زرع ....أو بين الجبال مستترة
أحبك يا فتاة كانت عنوان القصيدة المترنمة
على شفاهه قبل نومه وبعد نومه مدندنة
يحملها بمن جدا
أحبك يا فتاة .....حفرها
أحبك يا فتاة ....انارها
أحبك يا فتاة معجزة حلت في الثرى
أصبح يعد الساعات عدا
أصبح يرنم .....ويرقى
وعلى حدود البلاد يبقا
لعل الطائر قد حمل معه
قد حمل معه سلات من القبلات المؤججة
ينتظر ....ويهمهم ...يتأوه
يضع أماله ....يودع أحلامه
في أخدود الليالي الممطرة
........يدحر نجما
وإكليل فرح في الهوا
......يرتمي لعبا
جم شوق
جم شوق ثم عشق
يرتعد حبا برفق
علمني معنى الليالي المقمرة
علمني جوع الهوى في دروب قلب مقفرة
علمني .............ماذا سنا
علمتني كيف استوى ...
ونام على خدها تعبا
علمتني كيف امتاز بأبراج أوسمة مضرجة
برائحة الفل والعشق هونا
........ثم استبى
بأخدود الليالي الممطرة
حبا ووجعا
ففي بعدها صارت ساعاتي مقهقرة
جل صيد
جل صيد.....عاد بصنارة فارغة
جل صيد....لم ينعق الناي لأجله
فسمكتي أبحرت ...وجعلت الصياد حزينا نعسا
يشتهي تقبيلها يشتهي لمسها
يشتهي أن يجعلها أدمية ...فيطير بها إلى السما
ويشتري لها حلوى مدورة
يقضمها من هنا .....وتقضمها من هنالك
تنتهي الحلوى وتلتقي معها الشفتان باحلام عبقة
سيرت آماله تسييرا
وحولت النظر تحويلا ........حتى استبى
حتى ترنم في الهوى ....واستشاط الشوق واكتوى
وارتمى بأدمع محرقة
على الخدين بات في الليالي المقفرة
يحبها ويحبها ....ويدعو الاله أن يحفظ تلك المعجزة
وينظر إلى قمر السما وإلى الطير وإلى النجم الذي سنا
يرى وجهها في طيات النسمات الربيع المهلهلة
في وجوم طفل .....في وجه السماء الممطرة
في غيث قحط ....في نبع زرع ....أو بين الجبال مستترة
أحبك يا فتاة كانت عنوان القصيدة المترنمة
على شفاهه قبل نومه وبعد نومه مدندنة
يحملها بمن جدا
أحبك يا فتاة .....حفرها
أحبك يا فتاة ....انارها
أحبك يا فتاة معجزة حلت في الثرى
أصبح يعد الساعات عدا
أصبح يرنم .....ويرقى
وعلى حدود البلاد يبقا
لعل الطائر قد حمل معه
قد حمل معه سلات من القبلات المؤججة
ينتظر ....ويهمهم ...يتأوه
يضع أماله ....يودع أحلامه
في أخدود الليالي الممطرة