قلْ للتي تصاحبها ولا تفارقها ...
بأني أعشقها .. وأقبّل الترابَ تحت قدميها ...
قل لها بأني متيمٌ بكلِّ ما تحتويهِ من أناقةٍ ...
قل لها بأنهُ مهما عصفتْ بها العلاقاتُ العاتية ...
سأبقى أنتظرها بكلِّ ما أملكهُ من وفاء ...
ودمعُ الفرحِ يملأ عينيَّ بروعة اللقاء ...
راضٍ بهذي الحال ...
وكيفَ لا أرضى والقلبُ يأبى غيرها ؟
راضٍ أن أكونَ التاسعَ أو العاشرَ أو قبل الأخير ...
سبحانكَ ربّي كيف يمسي العنيدُ بين ليلةٍ وضحاها قنوعا !
إن أتيتِني .. كيف سأحتضنكِ ؟
بقلبي ..؟ أضمّك إلى صدري ..؟
أم أكتفي بمشاهدتكِ خوفاً من أن تضيعي مني .. ؟
أم أتجرأُ للمرّة الأولى وأحكي لكِ عن غربتي في بعدكِ ..؟
وأقول لكِ أحبّكِ ونبضاتُ قلبي تسبقُ شفاهي ...
وأمدُّ يدي نحوكِ لتلامسكِ .. لتتحسّسَ دفءَ جوانحكِ ...
أطوّقُ خصركِ .. أشتمُّ رحيقَ شعركِ الليلكيّ ...
أعانقكِ وشفاهي تهمسُ في أذنكِ لحنَ الهيام ...
وأغرقُ .. أغرقُ .. حين أصرُّ على الإِبحارِ في بحيرة عينيكِ ...
فأستيقظُ والدموع تملأُ وجنتيّ مليكتي ...
لأكتشف أني ما كنتُ أشاهدُ إلا حلمي المعتاد ...
ولأبدأ صباحي بفنجان قهوتي ..
ولفافتي ..
وأغنية فيروز تصدحُ في الغرفةِ ...
عندي ثقة فيك .. عندي أمل فيك ..
وبكفّي ...
بأني أعشقها .. وأقبّل الترابَ تحت قدميها ...
قل لها بأني متيمٌ بكلِّ ما تحتويهِ من أناقةٍ ...
قل لها بأنهُ مهما عصفتْ بها العلاقاتُ العاتية ...
سأبقى أنتظرها بكلِّ ما أملكهُ من وفاء ...
ودمعُ الفرحِ يملأ عينيَّ بروعة اللقاء ...
راضٍ بهذي الحال ...
وكيفَ لا أرضى والقلبُ يأبى غيرها ؟
راضٍ أن أكونَ التاسعَ أو العاشرَ أو قبل الأخير ...
سبحانكَ ربّي كيف يمسي العنيدُ بين ليلةٍ وضحاها قنوعا !
إن أتيتِني .. كيف سأحتضنكِ ؟
بقلبي ..؟ أضمّك إلى صدري ..؟
أم أكتفي بمشاهدتكِ خوفاً من أن تضيعي مني .. ؟
أم أتجرأُ للمرّة الأولى وأحكي لكِ عن غربتي في بعدكِ ..؟
وأقول لكِ أحبّكِ ونبضاتُ قلبي تسبقُ شفاهي ...
وأمدُّ يدي نحوكِ لتلامسكِ .. لتتحسّسَ دفءَ جوانحكِ ...
أطوّقُ خصركِ .. أشتمُّ رحيقَ شعركِ الليلكيّ ...
أعانقكِ وشفاهي تهمسُ في أذنكِ لحنَ الهيام ...
وأغرقُ .. أغرقُ .. حين أصرُّ على الإِبحارِ في بحيرة عينيكِ ...
فأستيقظُ والدموع تملأُ وجنتيّ مليكتي ...
لأكتشف أني ما كنتُ أشاهدُ إلا حلمي المعتاد ...
ولأبدأ صباحي بفنجان قهوتي ..
ولفافتي ..
وأغنية فيروز تصدحُ في الغرفةِ ...
عندي ثقة فيك .. عندي أمل فيك ..
وبكفّي ...