كلمة تطرق على ابواب سكوني
تنساب بين ثنايا الروح
كالرمال الصفراء النقية الدافئة
تزين جبهات البحار وتحتضن امواجها بحب و واقتدار
امواج هائجة متلاطمة تتجه الى براثن السكون
لتنسال بين حبات الرمال
كطفلا ينزف الما باحثا عن عش الحنان
بين يدي أمه
عش الطمئنينة و السكينة
كلمة تدق على نافذة حياتي
معلنتا لحظة قدومها
لحظة العودة .......
اللحظة التي لا أرى فيها الا شبح الذكريات
يرفض هجر المنزل الذي نقش على جدرانه اسمي
جدران تستعد لتقص على ساكنها من بعدي روايتي
لتسميها رواية مغترب نال منه الاكتئاب
و وشاح الوحدة القاتم الاسود
يلوح لي مودعا على أمل اللا لقاء
كلمة تطرق ابواب ذاتي
كلمة لا اجمل ولا اسمى من هذه الكلمة
وطنـــي
كالرمال الصفراء النقية الدافئة
تزين جبهات البحار وتحتضن امواجها بحب و واقتدار
امواج هائجة متلاطمة تتجه الى براثن السكون
لتنسال بين حبات الرمال
كطفلا ينزف الما باحثا عن عش الحنان
بين يدي أمه
عش الطمئنينة و السكينة
كلمة تدق على نافذة حياتي
معلنتا لحظة قدومها
لحظة العودة .......
اللحظة التي لا أرى فيها الا شبح الذكريات
يرفض هجر المنزل الذي نقش على جدرانه اسمي
جدران تستعد لتقص على ساكنها من بعدي روايتي
لتسميها رواية مغترب نال منه الاكتئاب
و وشاح الوحدة القاتم الاسود
يلوح لي مودعا على أمل اللا لقاء
كلمة تطرق ابواب ذاتي
كلمة لا اجمل ولا اسمى من هذه الكلمة
وطنـــي