يكن إنتر ميلان في حاجة إلى مدربه البرتغالي الموقوف جوزيه مورينيو من أجل الصعود إلى صدارة الدوري الإيطالي لكرة القدم عن طريق الفوز على نابولي 3/1 ، ولكنه ليس متأكدا من الحفاظ على موقعه في الصدارة عندما يتوجه لملاقاة سامبدوريا غدا السبت في المرحلة السادسة من المسابقة.
ويأتي يوفنتوس في المركز الثاني متساويا مع إنتر برصيد 13 نقطة من أربعة انتصارات وتعادل وحيد (مع جنوة 2/2) ولكن الفريق يتأخر بفارق الأهداف خلف حامل اللقب.
وستكون الجولة المقبلة أسهل نسبيا ليوفنتوس عندما يستضيف بولونيا بعد غد الأحد في الوقت الذي قد يتعثر فيه إنتر في سامبدوريا الذي أنهى مسيرة انتصارات استمرت لأربع مباريات متتالية بالهزيمة أمام فيورنتينا صفر/2 .
ويخرج فيورنتينا غدا لملاقاة ليفورنو مع تساوي الفريقين برصيد عشر نقاط ، فيما يلتقي بارما مع ضيفه كالياري بعد غد الأحد.
وبعد مرور خمس جولات من عمر المسابقة يعيش فريقا ميلان ونابولي معاناة شديدة بعد البداية المهتزة الغير المتوقعة للفريقين في الموسم الحالي.
ولم يقدم نابولي ما يشفع له أمام إنتر ميلان ومنيت شباكه بهدفين في الدقائق الخمس الأولى من المباراة فيما تلقى ميلان هزيمتين مريرتين حتى الآن في المسابقة.
ويبدو أن ميلان يعاني من فقدان جهود البرازيلي كاكا الذي رحل إلى ريال مدريد الأسباني ، وهو الأمر الذي يعتقد أنه تسبب في إثارة مشاعر الاستياء بين جماهير الفريق.
وتراجعت أعداد حاملي التذاكر السنوية لمباريات الفريق من 43 ألف في الموسم الماضي إلى 26 ألف هذا الموسم ويبدو أن أداء ميلان حتى الآن لم يساهم في إعادة الجماهير إلى ملعب الفريق.
وبعد الهزيمة صفر/1 في أودينيزي تجمد رصيد ميلان عند سبع نقاط بفارق ست نقاط خلف إنتر ميلان مما أثار الشكوك حول قدرات المدرب الجديد ليوناردو الذي تولى مسئولية الفريق في الصيف الماضي خلفا لكارلو أنشيلوتي الذي رحل لتدريب تشيلسي الإنجليزي.
وقال ليوناردو "لا يوجد ما يدعو للقلق لأن الفرق متقاربة من بعضها ، هناك العديد من الفرق تمتلك عددا محدودا من النقاط".
وأضاف "بالفعل نفتقد تسجيل الأهداف ، لقد سجلنا ثلاثة أهداف فقط في خمس مباريات ، إنه عدد قليل ، ولكننا لا نلوم البرازيلي الصاعد باتو على ذلك ، لا يكون خطئه عندما لا نسجل".
وهناك فرصة أمام ليوناردو لإعادة الفريق إلى مكانته الطبيعية عن طريق الفوز على ضيفه باري مساء بعد غد الأحد.
ويعاني مدرب نابولي روبرتو دونادوني من ضغوط شديدة بعد تلقيه ثلاث هزائم قبل أن يستضيف فريقه نظيره سيينا يوم الأحد.
ويبدو أن الأمور أصبحت أكثر استقرارا بعد البداية المفزعة وتغيير مدرب فريق روما الذي يتوجه لملعب كاتانيا الأحد بعد تعادله في الجولة الماضية 3/3 مع باليرمو الذي يخرج لمواجهة لاتسيو.
وفي باقي مباريات الأحد يلتقي أودينيزي مع جنوة وكييفو مع اتالانتا
ويأتي يوفنتوس في المركز الثاني متساويا مع إنتر برصيد 13 نقطة من أربعة انتصارات وتعادل وحيد (مع جنوة 2/2) ولكن الفريق يتأخر بفارق الأهداف خلف حامل اللقب.
وستكون الجولة المقبلة أسهل نسبيا ليوفنتوس عندما يستضيف بولونيا بعد غد الأحد في الوقت الذي قد يتعثر فيه إنتر في سامبدوريا الذي أنهى مسيرة انتصارات استمرت لأربع مباريات متتالية بالهزيمة أمام فيورنتينا صفر/2 .
ويخرج فيورنتينا غدا لملاقاة ليفورنو مع تساوي الفريقين برصيد عشر نقاط ، فيما يلتقي بارما مع ضيفه كالياري بعد غد الأحد.
وبعد مرور خمس جولات من عمر المسابقة يعيش فريقا ميلان ونابولي معاناة شديدة بعد البداية المهتزة الغير المتوقعة للفريقين في الموسم الحالي.
ولم يقدم نابولي ما يشفع له أمام إنتر ميلان ومنيت شباكه بهدفين في الدقائق الخمس الأولى من المباراة فيما تلقى ميلان هزيمتين مريرتين حتى الآن في المسابقة.
ويبدو أن ميلان يعاني من فقدان جهود البرازيلي كاكا الذي رحل إلى ريال مدريد الأسباني ، وهو الأمر الذي يعتقد أنه تسبب في إثارة مشاعر الاستياء بين جماهير الفريق.
وتراجعت أعداد حاملي التذاكر السنوية لمباريات الفريق من 43 ألف في الموسم الماضي إلى 26 ألف هذا الموسم ويبدو أن أداء ميلان حتى الآن لم يساهم في إعادة الجماهير إلى ملعب الفريق.
وبعد الهزيمة صفر/1 في أودينيزي تجمد رصيد ميلان عند سبع نقاط بفارق ست نقاط خلف إنتر ميلان مما أثار الشكوك حول قدرات المدرب الجديد ليوناردو الذي تولى مسئولية الفريق في الصيف الماضي خلفا لكارلو أنشيلوتي الذي رحل لتدريب تشيلسي الإنجليزي.
وقال ليوناردو "لا يوجد ما يدعو للقلق لأن الفرق متقاربة من بعضها ، هناك العديد من الفرق تمتلك عددا محدودا من النقاط".
وأضاف "بالفعل نفتقد تسجيل الأهداف ، لقد سجلنا ثلاثة أهداف فقط في خمس مباريات ، إنه عدد قليل ، ولكننا لا نلوم البرازيلي الصاعد باتو على ذلك ، لا يكون خطئه عندما لا نسجل".
وهناك فرصة أمام ليوناردو لإعادة الفريق إلى مكانته الطبيعية عن طريق الفوز على ضيفه باري مساء بعد غد الأحد.
ويعاني مدرب نابولي روبرتو دونادوني من ضغوط شديدة بعد تلقيه ثلاث هزائم قبل أن يستضيف فريقه نظيره سيينا يوم الأحد.
ويبدو أن الأمور أصبحت أكثر استقرارا بعد البداية المفزعة وتغيير مدرب فريق روما الذي يتوجه لملعب كاتانيا الأحد بعد تعادله في الجولة الماضية 3/3 مع باليرمو الذي يخرج لمواجهة لاتسيو.
وفي باقي مباريات الأحد يلتقي أودينيزي مع جنوة وكييفو مع اتالانتا