كان ارنست هيمنغوي احد الكتاب الأمريكيين العظماء في القرن العشرين.
ولد في 21 تموز 1899 في اوك باراك اليوس حيث كان الثاني من ستة أولاد.
وكانت عائلته متدينة ومتزمتة جدا,علم والده أبناءه حب الطبيعة. وعلمته والدته حب الموسيقى والفن
في المدرسة, كان جيدا في اللغة الإنكليزية, كتب في صحيفة المدرسة و أنهى دراسته عام 1917 لكنه لم يلتحق بالجامعة.
ذهب إلى مدينة كنساس وعمل صحفيا في جريدة ستار وتعلم الكثير لكنه تركها بعد ستة اشهر ليلتحق بالحرب.
كان هيمنغوي مفتونا بالحرب ورغب أن يصبح جنديا لكنه لم يتسن له ذلك نظرا لضعف في نظره.
وبدلا من ذلك (في الحرب العالمية الأولى) أصبح سائق سيارة إسعاف وأرسل إلى ايطاليا حيث جرح عام 1918
بعد الحرب ذهب إلى باريس وأقام فيها حيث لقي تشجيعا في عمله من قبل الكاتب الأمريكي جيرترد ستين.
في الثلاثينيات أصبح مراسلا حربيا في الحرب الأهلية الأسبانية والحرب العالمية الثانية.
كانت العديد من كتبه حول الحرب, وانجح أعماله (لم تقرع الأجراس) التي كتبت في عام 1940 حول الحرب الأهلية الأسبانية الرواية الأخرى (وداعا للسلاح) حول عدم جدوى الحرب.
إن نجاح هيمنغوي في الكتابة لم ينعكس بنجاح مماثل في حياته الشخصية.
تزوج أربع مرات وقد طلقته زوجته الأولى عام 1927. على الفور تزوج مرة ثانية, وانتقل الى كي ويست فلوريدا حيث تمتع بالصيد وصيد السمك والشرب لكنه بقي يعاني من الكآبة. لم يكن همنغوي في صحة جيدة فضلا عن الأحداث التي لمت به . فشل زواجاه الآخران وبدأ يشرب الخمور بكثرة.
في تشرين الأول عام 1954 منح جائزة نوبل للآداب.
اكتنفت السنوات الأخيرة من حياته الكثير من المشاكل الصحية.
وبدا يفقد ذاكرته ولم يعد يستطيع الكتابة مطلقا.
يوم الأحد في 2 تموز 1961, قتل هيمنغوي نفسه بالبندقية على غرار ما فعل والده من قبله.
ولد في 21 تموز 1899 في اوك باراك اليوس حيث كان الثاني من ستة أولاد.
وكانت عائلته متدينة ومتزمتة جدا,علم والده أبناءه حب الطبيعة. وعلمته والدته حب الموسيقى والفن
في المدرسة, كان جيدا في اللغة الإنكليزية, كتب في صحيفة المدرسة و أنهى دراسته عام 1917 لكنه لم يلتحق بالجامعة.
ذهب إلى مدينة كنساس وعمل صحفيا في جريدة ستار وتعلم الكثير لكنه تركها بعد ستة اشهر ليلتحق بالحرب.
كان هيمنغوي مفتونا بالحرب ورغب أن يصبح جنديا لكنه لم يتسن له ذلك نظرا لضعف في نظره.
وبدلا من ذلك (في الحرب العالمية الأولى) أصبح سائق سيارة إسعاف وأرسل إلى ايطاليا حيث جرح عام 1918
بعد الحرب ذهب إلى باريس وأقام فيها حيث لقي تشجيعا في عمله من قبل الكاتب الأمريكي جيرترد ستين.
في الثلاثينيات أصبح مراسلا حربيا في الحرب الأهلية الأسبانية والحرب العالمية الثانية.
كانت العديد من كتبه حول الحرب, وانجح أعماله (لم تقرع الأجراس) التي كتبت في عام 1940 حول الحرب الأهلية الأسبانية الرواية الأخرى (وداعا للسلاح) حول عدم جدوى الحرب.
إن نجاح هيمنغوي في الكتابة لم ينعكس بنجاح مماثل في حياته الشخصية.
تزوج أربع مرات وقد طلقته زوجته الأولى عام 1927. على الفور تزوج مرة ثانية, وانتقل الى كي ويست فلوريدا حيث تمتع بالصيد وصيد السمك والشرب لكنه بقي يعاني من الكآبة. لم يكن همنغوي في صحة جيدة فضلا عن الأحداث التي لمت به . فشل زواجاه الآخران وبدأ يشرب الخمور بكثرة.
في تشرين الأول عام 1954 منح جائزة نوبل للآداب.
اكتنفت السنوات الأخيرة من حياته الكثير من المشاكل الصحية.
وبدا يفقد ذاكرته ولم يعد يستطيع الكتابة مطلقا.
يوم الأحد في 2 تموز 1961, قتل هيمنغوي نفسه بالبندقية على غرار ما فعل والده من قبله.