رشح الاتحاد الآسيوي لكرة القدم اليوم الخميس، مهاجمنا المتألق الدولي فراس الخطيب للفوز بجائزة أفضل لاعب في آسيا لعام 2009، وذلك ضمن قائمته الأولية للمرشحين لنيل الجائزة، التي ضمت الى جانبه أربعة لاعبين عرب.
وأنضم الخطيب لاعب الكرامة السابق إلى نادي القادسية الكويتي مطلع الموسم الحالي بعد خمس سنوات قضاها مع مواطنه العربي الذي قاده خلالها للعديد من البطولات وتحديدا بطولتي كأس الأمير وولي العهد.
وتمكن الخطيب من إثبات نفسه مع الكرامة كلاعب يمتلك مهارات عالية حتى تم استدعاؤه للمنتخب الوطني حيث ازداد نجمه سطوعاً وأصبح ركيزة أساسية يعتمد عليها المدربين, ليخوض بعدها عدة تجارب احترافية في النصر الكويتي ومواطنه العربي والأهلي القطري على سبيل الإعارة، قبل ان يحط الرحال بالقادسية.
وضمت القائمة التي أصدرها الاتحاد الآسيوي 15 لاعبا التي كشف عنها الاتحاد عبر موقعه الرسمي، ثلاثة لاعبين من اليابان، مقابل اثنين من كل من السعودية وكوريا الشمالية، إلى جانب لاعب واحد من كل من البحرين وإيران وسورية والصين وإندونيسيا وقطر وأوزبكستان والمالديف.
شملت القائمة السعوديين لاعب الشباب ناصر الشمراني ولاعب الاتحاد محمد نور، الى جانب البحريني سيد محمد عدنان لاعب نادي الخور القطري، والقطري بابا مالك حارس نادي ام صلال.
كما احتوت القائمة على لاعبا منتخب اليابان كينجو ناكامورا، وياسوهيتو ايندو، إلى جانب مواطنهما المدافع مايا يوشيدا لاعب نادي ناغويا جرامبوس، الذي بلغ قبل نهائي دوري أبطال آسيا 2009، والكوريين الشماليين هونج يونج جو وري ميونج جوك، والإيراني هادي عقيلي والأوزبكي الكساندر غينيريك، والإندونيسي ماركوس ريهيهينا، وأشفق علي من المالديف.
ومن المتوقع أن تشهد هذه القائمة العديد من التعديلات بعد كل جولة من مباريات بطولات الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، حتى الإعلان عن اسم الفائز في الحفل السنوي لتوزيع جوائز الاتحاد يوم 24 الشهر المقبل بالعاصمة الماليزية كوالالمبور.
ويتم اختيار أفضل لاعب في آسيا بناء على نظام خاص يتم من خلاله احتساب أداء اللاعب في المباريات، التي يخوضها مع النادي أو المنتخب الوطني في البطولات القارية، حيث يحصل أفضل لاعب يتم اختياره من قبل الاتحاد الآسيوي في المباراة على عدد من النقاط يتراوح حسب البطولة.
يذكر أن الأوزبكي سيرفر دجيباروف توج بجائزة أفضل لاعب في آسيا العام الماضي .
وأنضم الخطيب لاعب الكرامة السابق إلى نادي القادسية الكويتي مطلع الموسم الحالي بعد خمس سنوات قضاها مع مواطنه العربي الذي قاده خلالها للعديد من البطولات وتحديدا بطولتي كأس الأمير وولي العهد.
وتمكن الخطيب من إثبات نفسه مع الكرامة كلاعب يمتلك مهارات عالية حتى تم استدعاؤه للمنتخب الوطني حيث ازداد نجمه سطوعاً وأصبح ركيزة أساسية يعتمد عليها المدربين, ليخوض بعدها عدة تجارب احترافية في النصر الكويتي ومواطنه العربي والأهلي القطري على سبيل الإعارة، قبل ان يحط الرحال بالقادسية.
وضمت القائمة التي أصدرها الاتحاد الآسيوي 15 لاعبا التي كشف عنها الاتحاد عبر موقعه الرسمي، ثلاثة لاعبين من اليابان، مقابل اثنين من كل من السعودية وكوريا الشمالية، إلى جانب لاعب واحد من كل من البحرين وإيران وسورية والصين وإندونيسيا وقطر وأوزبكستان والمالديف.
شملت القائمة السعوديين لاعب الشباب ناصر الشمراني ولاعب الاتحاد محمد نور، الى جانب البحريني سيد محمد عدنان لاعب نادي الخور القطري، والقطري بابا مالك حارس نادي ام صلال.
كما احتوت القائمة على لاعبا منتخب اليابان كينجو ناكامورا، وياسوهيتو ايندو، إلى جانب مواطنهما المدافع مايا يوشيدا لاعب نادي ناغويا جرامبوس، الذي بلغ قبل نهائي دوري أبطال آسيا 2009، والكوريين الشماليين هونج يونج جو وري ميونج جوك، والإيراني هادي عقيلي والأوزبكي الكساندر غينيريك، والإندونيسي ماركوس ريهيهينا، وأشفق علي من المالديف.
ومن المتوقع أن تشهد هذه القائمة العديد من التعديلات بعد كل جولة من مباريات بطولات الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، حتى الإعلان عن اسم الفائز في الحفل السنوي لتوزيع جوائز الاتحاد يوم 24 الشهر المقبل بالعاصمة الماليزية كوالالمبور.
ويتم اختيار أفضل لاعب في آسيا بناء على نظام خاص يتم من خلاله احتساب أداء اللاعب في المباريات، التي يخوضها مع النادي أو المنتخب الوطني في البطولات القارية، حيث يحصل أفضل لاعب يتم اختياره من قبل الاتحاد الآسيوي في المباراة على عدد من النقاط يتراوح حسب البطولة.
يذكر أن الأوزبكي سيرفر دجيباروف توج بجائزة أفضل لاعب في آسيا العام الماضي .