خاطرة اعجبتني باحد المنتديات فحبيت انقلها الكم
لم نزل نطرق أجراس الحياة ما بين ذهاب وإياب..
نبتغي خطوات و خوض..
على تلك دروب و ميادن..
نصل إلى العتبات...
هنـــاك..
أيا انعتاق نفسي وازني بين عقلك و مشاعرك..
أمر على رِحَلِهِم فـ هناك من هم على غربة كـ نفسي..
يعيشون بين ذويهم بـلا شعور انتماء..
ويقتصوا من رحم الثواني لحظة انتظار..
فلا يعودوا لعبة بين براثين أيدٍ عابثة..
يعيشوا الإغماء حياة أو تصبر..
احتوتهم صدق النوايا
و فدنٍ من مساحةٍ بيضاء..
و
على مقربة من تلك الرحلة قرب محطة الانتظار..
حيث تجتث من أعناقهم "دماء" صامته بـ هدوء..
بجوارهم أرواح وإن صحت فهي أجساد فقط بلا حياة..
امتدت الأيادي في مصافحة..
هو،،
استبدل الصدق بـ موارات القنــاع..
هي،،
لم تزل تدوي بالمعمعية..بلا رأي أو فكر تصدح به..
أمـا أنت،،
فما الذي ميزك عن غيرهم..؟!!
لمَ مصافحتك هي من اختلفت..أشعر بها
أحببت لمستكـ الدافئة التي تنساب برحمة على كفي..
تحتويني بـ حرارة مصافحتك..
و تدثرني بـ الدفء القابع بين أناملك..
أمسكت بي بقوة ..
لم تكن لتفلت يدي لولا "تلك" الشذرات التي باتت ترمقنا..
جور .. وعيون متلصصه ونفوس متطيرة ترقب ذا الاحتواء..
تشاركني عن بعد..بـ كبرياء..
غربتي ،،
لي أنت فيهـــا "أخ"..
بجواري "روحك" أشعر بها
وأيدينا متعانقة على مسمى"النقاء"
لم أزل أبغي "خاطر" تلك الفراشه..
"جناحي جناحك..وما نطير غير سوا"
أما تلك الحروف التي نثرهــا..
على مرآى مني لم أزل أسطرها على نبضي
((صافح ايديني))
فـ هي عهــد بـ نبضي بـأن لا أفلت قبضتك رغم "الضباب"
وتلك الكلمات التي همست بها على دفء السحر..
"نصائحك،اوامرك،عتابك،تأنيبك لي عندزلاتي،تعليمك لي معنىى الصبر"
لحظات لم أزل أبغيها..
كن بقربي..
وإن كنت ببعد..فلا المسافة من تقتل وصالك..
مهما غدوت ما بين قرب وإياب.."
يكفي أنك أخي"
منقوووووووووووووووووول
لم نزل نطرق أجراس الحياة ما بين ذهاب وإياب..
نبتغي خطوات و خوض..
على تلك دروب و ميادن..
نصل إلى العتبات...
هنـــاك..
أيا انعتاق نفسي وازني بين عقلك و مشاعرك..
أمر على رِحَلِهِم فـ هناك من هم على غربة كـ نفسي..
يعيشون بين ذويهم بـلا شعور انتماء..
ويقتصوا من رحم الثواني لحظة انتظار..
فلا يعودوا لعبة بين براثين أيدٍ عابثة..
يعيشوا الإغماء حياة أو تصبر..
احتوتهم صدق النوايا
و فدنٍ من مساحةٍ بيضاء..
و
على مقربة من تلك الرحلة قرب محطة الانتظار..
حيث تجتث من أعناقهم "دماء" صامته بـ هدوء..
بجوارهم أرواح وإن صحت فهي أجساد فقط بلا حياة..
امتدت الأيادي في مصافحة..
هو،،
استبدل الصدق بـ موارات القنــاع..
هي،،
لم تزل تدوي بالمعمعية..بلا رأي أو فكر تصدح به..
أمـا أنت،،
فما الذي ميزك عن غيرهم..؟!!
لمَ مصافحتك هي من اختلفت..أشعر بها
أحببت لمستكـ الدافئة التي تنساب برحمة على كفي..
تحتويني بـ حرارة مصافحتك..
و تدثرني بـ الدفء القابع بين أناملك..
أمسكت بي بقوة ..
لم تكن لتفلت يدي لولا "تلك" الشذرات التي باتت ترمقنا..
جور .. وعيون متلصصه ونفوس متطيرة ترقب ذا الاحتواء..
تشاركني عن بعد..بـ كبرياء..
غربتي ،،
لي أنت فيهـــا "أخ"..
بجواري "روحك" أشعر بها
وأيدينا متعانقة على مسمى"النقاء"
لم أزل أبغي "خاطر" تلك الفراشه..
"جناحي جناحك..وما نطير غير سوا"
أما تلك الحروف التي نثرهــا..
على مرآى مني لم أزل أسطرها على نبضي
((صافح ايديني))
فـ هي عهــد بـ نبضي بـأن لا أفلت قبضتك رغم "الضباب"
وتلك الكلمات التي همست بها على دفء السحر..
"نصائحك،اوامرك،عتابك،تأنيبك لي عندزلاتي،تعليمك لي معنىى الصبر"
لحظات لم أزل أبغيها..
كن بقربي..
وإن كنت ببعد..فلا المسافة من تقتل وصالك..
مهما غدوت ما بين قرب وإياب.."
يكفي أنك أخي"
منقوووووووووووووووووول