اختارت منظمة " اليونيسيف " الفنانة اللبنانية نانسي عجرم سفيرة إقليمية للنوايا الحسنة لتكون أول سفيرة امرأة في المنطقة، والفنانة الثالثة من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تحمل اللقب بعد الفنان السوري دريد لحام والفنان المصري محمود قابيل.
وكان المكتب الإقليمي لمنظمة "اليونيسيف" في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا قد أعلن يوم الخميس تعيين الفنانة اللبنانية نانسي عجرم سفيرة إقليمية للنوايا الحسنة.
وقالت نانسي في المؤتمر الصحفي الذي عقد في بيروت إنه "لطالما كنت مهتمة بعمل اليونيسيف، وإنه لشرف أن تمنح لي هذه الفرصة" مضيفة "إنني كأم شابة لفتاة صغيرة، بت أتعاطف أكثر مع الأمهات في المنطقة".
وأبدت سرورها بوضع شهرتها "في خدمة الآخرين، ومن أجل مساعدة الأطفال" معتبرة أن تسميتها "هي حلم يتحقق، وأفضل ما يمكن أن يحصل لفنان ولإنسان ولأم".
وأوضحت مديرة مكتب اليونيسيف للشرق الأوسط وشمال إفريقيا سيجريد كاغ أن "سفراء النوايا الحسنة يلفتون أنظار العالم إلى احتياجات الأطفال، وفي إمكانهم أن يساعدوا في إحداث تغيير".
ونقل موقع العربية .نت عن نانسيإن "شعور الأمومة زاد من رغبتي وشغفي بالوقوف إلى جانب أطفال العالم ودعمهم، وأتمنى أن أكون نقطة تضيف شيئاً مفيداً إلى بحر اليونيسيف".
وأوضحت نانسي أنها ستسعى إلى محاربة الجهل والأمية في البلاد الفقيرة، لأن "الأمية لا يجب أن تكون موجودة بين الناس، فهي تمنع الأهالي من حسن تربية أبنائهم، وتدفع الأولاد إلى الانحراف".
وشكرت عجرم الفنان قابيل "كلنا نفتخر بالفنان قابيل في مؤسسة (اليونيسيف) ومادام هناك أشخاص أمثاله فالدنيا بألف خير".
وتعتبر نانسي أول سفيرة امرأة في المنطقة، والفنانة الثالثة من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تحمل اللقب بعد الفنان السوري دريد لحام والفنان المصري محمود قابيل .
ويشار إلى أن نانسي عجرم26 عاماً بدأت الغناء في سن مبكرة، وتتجاوز شهرتها الدول العربية ولنانسي عدد من الأغاني الموجهة للأطفال، وأبرزها "شخبط شخابيط" وقد فازت بجائزة "وورلد ميوزيك أوورد" (جوائز الموسيقى العالمية) عن فئة أكبر مبيعات لفنان شرق أوسطي.
وتسجل عجرم بذلك نجاحاً جديداً في مسيرتها بانضمامها سفيرة في منظمة اليونيسيف، والتي تلجأ عادة إلى تعيين المشاهير والشخصيات العالمية للفت الانتباه لقضايا الأطفال والمساعدة في جلب التمويل والتأييد لتلك القضايا.
وكان المكتب الإقليمي لمنظمة "اليونيسيف" في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا قد أعلن يوم الخميس تعيين الفنانة اللبنانية نانسي عجرم سفيرة إقليمية للنوايا الحسنة.
وقالت نانسي في المؤتمر الصحفي الذي عقد في بيروت إنه "لطالما كنت مهتمة بعمل اليونيسيف، وإنه لشرف أن تمنح لي هذه الفرصة" مضيفة "إنني كأم شابة لفتاة صغيرة، بت أتعاطف أكثر مع الأمهات في المنطقة".
وأبدت سرورها بوضع شهرتها "في خدمة الآخرين، ومن أجل مساعدة الأطفال" معتبرة أن تسميتها "هي حلم يتحقق، وأفضل ما يمكن أن يحصل لفنان ولإنسان ولأم".
وأوضحت مديرة مكتب اليونيسيف للشرق الأوسط وشمال إفريقيا سيجريد كاغ أن "سفراء النوايا الحسنة يلفتون أنظار العالم إلى احتياجات الأطفال، وفي إمكانهم أن يساعدوا في إحداث تغيير".
ونقل موقع العربية .نت عن نانسيإن "شعور الأمومة زاد من رغبتي وشغفي بالوقوف إلى جانب أطفال العالم ودعمهم، وأتمنى أن أكون نقطة تضيف شيئاً مفيداً إلى بحر اليونيسيف".
وأوضحت نانسي أنها ستسعى إلى محاربة الجهل والأمية في البلاد الفقيرة، لأن "الأمية لا يجب أن تكون موجودة بين الناس، فهي تمنع الأهالي من حسن تربية أبنائهم، وتدفع الأولاد إلى الانحراف".
وشكرت عجرم الفنان قابيل "كلنا نفتخر بالفنان قابيل في مؤسسة (اليونيسيف) ومادام هناك أشخاص أمثاله فالدنيا بألف خير".
وتعتبر نانسي أول سفيرة امرأة في المنطقة، والفنانة الثالثة من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تحمل اللقب بعد الفنان السوري دريد لحام والفنان المصري محمود قابيل .
ويشار إلى أن نانسي عجرم26 عاماً بدأت الغناء في سن مبكرة، وتتجاوز شهرتها الدول العربية ولنانسي عدد من الأغاني الموجهة للأطفال، وأبرزها "شخبط شخابيط" وقد فازت بجائزة "وورلد ميوزيك أوورد" (جوائز الموسيقى العالمية) عن فئة أكبر مبيعات لفنان شرق أوسطي.
وتسجل عجرم بذلك نجاحاً جديداً في مسيرتها بانضمامها سفيرة في منظمة اليونيسيف، والتي تلجأ عادة إلى تعيين المشاهير والشخصيات العالمية للفت الانتباه لقضايا الأطفال والمساعدة في جلب التمويل والتأييد لتلك القضايا.