نعيب زماننا والعيب فينا

لا يسلم الإنسان من العيوب ، وهذه العيوب تختلف قوة وضعفا من إنسان لآخر بحسب سلوكاته وتربيته وأخلاقه وتصرفاته . واقتراف الأخطاء والذنوب في الحياة أمر يمكن توقعه من طرف الإنسان باعتباره بشرا غير معصوم من الزلل. لكن كثيرا من الناس يرمون باللائمة على الزمان ويحملونه المسؤولية الكاملة في كل ما يقع لهم في الحياة من مشاكل ومتاعب وعراقيل مع علمهم أن لا دخل للزمام في ما يرتكبونه من أخطاء وما يقترفونه من خطايا.

نعيب زماننا والعيب فينا ، وهل لزماننا عيب سوانا؟



منقول

اي والله معك حق مية بالمية

ايــــــــــــــــــــه والله

درر

كل انسان بالحياة بتمر عليه ظروف صعبة وبحس بوقت من الأوقات ان الزمن والحياة كلا ضدو بس هادا مو يعني انو العيب من الزمن ... بس كمان مو يعني انو العيب فينا نحن بالنهاية بشر ومنغلط ومنندم واحيانا عواطفنا بتمشينا والعيوب بتملأنا بس مو يعني انو نحن غلط ما كل البشر هيك بس متل ما فينا عيوب فينا حسنات

لما انسان بمر بأزمة ما لازم يفكر على مين اللوم على الزمن او على حالو او على الناس او يبقى أسير بسؤال "ليش هيك صار" بظن الأهم انو كل ازمة نعرف كيف نتجاوزا ونستفاد منها وما نكرر نفس الأخطاء وألا فعلا رح يكون العيب فينا

لوفر هادي ابو الشامات نورتو

سيلفر مون صح لازم الشخص يعرف كيف يتجاوز أزمتو وما يضل يفكر ليش هيك صار بس احيانا بدها وقت حتى نتخلص من الازمة مشكورة عالرد