علاجه :
في حالة ما إذا كان الأرق ناتجا عن مرض عضوي أو نفسي فإنه يجب علاج هذا المرض ليزول الأرق. لذا فالعلاج الحقيقي هو إزالة السبب.
يمكن علاج الأرق ببعض التدابير الحياتية البسيطة، مثل الذهاب إلى النوم في
موعد ثابت، والاستيقاظ يوميا في موعد ثابت، والامتناع عن شرب المنبهات
كالشاي والقهوة لعدة ساعات قبل النوم، وممارسة الرياضة بانتظام، وتجنب
الغفوات النهارية.
يأتي الآن دور الأقراص المنومة إذا لم يفلح كل هذا، أشهرها البنزوديازيبين
مثل الفاليوم، إلا أن معظمها يسبب نوعا من التعود، حيث يصبح المريض لا
يستطيع النوم بدون الدواء، وقد يحتاج الأمر إلى تقليل الجرعة بالتدريج
لكسر اعتماد المريض على الدواء.
أحيانا تستخدم مضادات الحساسية مثل الدايفينهايدرامين للمساعدة على النوم،
فكما هو معروف فإن النعاس من الآثار الجانبية لمضادات الحساسية. أحيانا
توصف أقراص الميلاتونين (الذي ثارت حوله ضجة كبرى منذ عدة سنوات على أساس
أنه يمنع الشيخوخة)، حيث يقوم الميلاتونين بضبط دورة الاستيقاظ والنوم لدى
الإنسان. أحيانا أيضا توصف مضادات الاكتئاب لما لها من أثر مهدئ.
للأعشاب أيضا دور في العلاج، مثل نبات الفاليريانا الذي يتم تعبئته الآن
في كبسولات ووصفه لمصابي الأرق، وأيضا الكاموميل (الشيح) وحشيشة اللافندر.
أما العلاج الشعبي للأرق فهو شرب اللبن الدافئ، وقد وجد أن اللبن الدافئ
يحتوي على نسبة عالية من التريبتوفان، وهو مهدئ طبيعي. وجد أيضا أن إضافة
العسل إلى اللبن يؤدي إلى سرعة امتصاص الجسم للتريبتوفان.
وعموما كلما كانت أعصاب الشخص هادئة، فإن النوم يأتي أسرع ويكون أعمق.
في حالة ما إذا كان الأرق ناتجا عن مرض عضوي أو نفسي فإنه يجب علاج هذا المرض ليزول الأرق. لذا فالعلاج الحقيقي هو إزالة السبب.
يمكن علاج الأرق ببعض التدابير الحياتية البسيطة، مثل الذهاب إلى النوم في
موعد ثابت، والاستيقاظ يوميا في موعد ثابت، والامتناع عن شرب المنبهات
كالشاي والقهوة لعدة ساعات قبل النوم، وممارسة الرياضة بانتظام، وتجنب
الغفوات النهارية.
يأتي الآن دور الأقراص المنومة إذا لم يفلح كل هذا، أشهرها البنزوديازيبين
مثل الفاليوم، إلا أن معظمها يسبب نوعا من التعود، حيث يصبح المريض لا
يستطيع النوم بدون الدواء، وقد يحتاج الأمر إلى تقليل الجرعة بالتدريج
لكسر اعتماد المريض على الدواء.
أحيانا تستخدم مضادات الحساسية مثل الدايفينهايدرامين للمساعدة على النوم،
فكما هو معروف فإن النعاس من الآثار الجانبية لمضادات الحساسية. أحيانا
توصف أقراص الميلاتونين (الذي ثارت حوله ضجة كبرى منذ عدة سنوات على أساس
أنه يمنع الشيخوخة)، حيث يقوم الميلاتونين بضبط دورة الاستيقاظ والنوم لدى
الإنسان. أحيانا أيضا توصف مضادات الاكتئاب لما لها من أثر مهدئ.
للأعشاب أيضا دور في العلاج، مثل نبات الفاليريانا الذي يتم تعبئته الآن
في كبسولات ووصفه لمصابي الأرق، وأيضا الكاموميل (الشيح) وحشيشة اللافندر.
أما العلاج الشعبي للأرق فهو شرب اللبن الدافئ، وقد وجد أن اللبن الدافئ
يحتوي على نسبة عالية من التريبتوفان، وهو مهدئ طبيعي. وجد أيضا أن إضافة
العسل إلى اللبن يؤدي إلى سرعة امتصاص الجسم للتريبتوفان.
وعموما كلما كانت أعصاب الشخص هادئة، فإن النوم يأتي أسرع ويكون أعمق.