أمر باسمك إذ أخلو إلى نفسي
كما يمر دمشقي بأندلس
تتناغم الكلمات وتتراقص الألفاظ... ينساب القلم حين أكتب عنه...
تلك الأنامل السحرية أهي السر؟!.. أم ذلك العود.. أم تلك الريشة...
أم هو صوته.. أهو السر ياترى؟!...
ماسمعته قط إلا وأحسست بتسلل الدفء إلى فلبي الصغير...وتغلغل شعور غريب بالراحة في داخلي
أشعر بأن الزمن يتوقف حين يغمض عينيه وتبدأ أنامله بغزل أعذب الألحان.. أشعر أنه بكل حواسه يوقظ
فييّ تلك الأحلام الصغيرة النائمة..وتلك الأحاسيس الضائعة..
وحين يبدأ بالغناء..يبدأ بترتيل روحي وترنيم آلامي..
معجزة هو... بلحظة يشيع آمالي..ليعود ويخلقها من أضواء النجوم.. وينسج من دموعي.. ابتسامة يرسمها على وجه الحياة..
ويبعث من ليلي الحالك..فجراً يضيء عتمة مخيلتي.. وعصافير تزقزق في لحظات وحدتي..
لتحملني لعالم آخر... لتحملني إلى الربيع ... لتحملني إليك.....
مارسيل.... منك وإليك أكتب.... أبكي..... وأموت.....!!
مارسيل.. منك وإليك... أحيا...!
والذي يعرف مارسيل...ينحني ويصلي لإله في العيون العسلية.
كما يمر دمشقي بأندلس
تتناغم الكلمات وتتراقص الألفاظ... ينساب القلم حين أكتب عنه...
تلك الأنامل السحرية أهي السر؟!.. أم ذلك العود.. أم تلك الريشة...
أم هو صوته.. أهو السر ياترى؟!...
ماسمعته قط إلا وأحسست بتسلل الدفء إلى فلبي الصغير...وتغلغل شعور غريب بالراحة في داخلي
أشعر بأن الزمن يتوقف حين يغمض عينيه وتبدأ أنامله بغزل أعذب الألحان.. أشعر أنه بكل حواسه يوقظ
فييّ تلك الأحلام الصغيرة النائمة..وتلك الأحاسيس الضائعة..
وحين يبدأ بالغناء..يبدأ بترتيل روحي وترنيم آلامي..
معجزة هو... بلحظة يشيع آمالي..ليعود ويخلقها من أضواء النجوم.. وينسج من دموعي.. ابتسامة يرسمها على وجه الحياة..
ويبعث من ليلي الحالك..فجراً يضيء عتمة مخيلتي.. وعصافير تزقزق في لحظات وحدتي..
لتحملني لعالم آخر... لتحملني إلى الربيع ... لتحملني إليك.....
مارسيل.... منك وإليك أكتب.... أبكي..... وأموت.....!!
مارسيل.. منك وإليك... أحيا...!
والذي يعرف مارسيل...ينحني ويصلي لإله في العيون العسلية.