خلق الله عز وجل سيدنا أدم وعلى الرغم من وجوده في الجنة ألا أن الجنة ونعيمها لم يكفياه
فكانت حواء تشاركة وتسانده الحياة وهمومها
خلق الله حواء كزوجة لأدم زوجة فقط لم يخلقها (زميلة - صديقة - خليلة ..... الخ)أي أن حواء يجب أن تكون جزءا لايتجزء من حياة أدم لاتفصيلا بسيطا يشطب لأبسط سبب
نسبيا تختلف الأرء حول هذا الموضوع من كلا الجنسين وبحسب الموقف ؟؟؟؟
وبالنظر للأحصائيات نجد لدينا أنه
من الرجال 60 % يرفضون فكرة أن يكون لشريكاتهم زميل أو صديق وترتفع النسبة بعد أن يصبحو أزواجا الى 80%يعني النسب منطقية ولكن التناقض يظهر بالنسبة القادمة حيث أن 90 % من الرجال لايمانعون أن يكونون زملاء وأصدقاء لنساء من كل الأنواع ( قمممممة التناقض ) مو مشكل منكمل ومنروح لعند حواء
بالنسبة للنساء قبل الزواج 75% من النساء يقبلون بمضض فكرة الزميلة أو الصديقة ( معنى كلمة مضض أي خناقات ومشاكل لحتى تبطل تحكي معها للزميلة ) كمان مو مشكل يعني عادي وبترتفع النسبة لتوصل لل85% بعد الزواج ولكن وللأمانة ذكر صاحب الأستبيان أن النساء أعتبرن أن رفضهن لوجود الصديقة في حياة الشريك يعتبر نوعا من الغيرة من الصديقة أو الخوف من أن ينجذب أليها الشريك وبالتالي فأن المرأة لن تمنعك من أن يكون لك صديقة ولكن لح تنكككككد عليك عيشتك لحتى تلغي الفكرة
وأعترف كلا الجنسان أن فكرة ورود أتصال هاتفي من زميل أو زميلة الشريك يعد من الأشياء المرفوضة وبالأخص أذا كان الوقت متأخرا
على مايبدو ومن خلال الأحصائيات نلاحظ أن المشكلة هي مشكلة صراحة ووضوح
فمن حق الرجل أن تكون زوجته له وحده ومن حق المرأة أن يكون زوجها لها وحدها
ولكن ليس من حق أي منهما أن لا يفصح عن تلك المشاعر فقد يقبل الشريك فكرة الصداقة بين الجنسين وقد لايقبل وهذا حقه والأهم في هذا الموضوع هو الفصل التام مابين الموضوع قبل الزواج وبعد الزواج
ومن الممكن أن يكون سبب الرفض نوعا من أنواع قلة الثقة وقد لايكون فقد يكون بسبب العادات والتقاليد والوسط الأجتماعي
فكل شخص يرى الموضوع من وجهة نظر خاصة
فالرجل عندما يمنع زوجته من أن يكون لها زميل تقول زوجته أنك لاتثق بي
بينما في حال المرأة فأنها تستخدم سلاحها السري كي تمنع زوجها من أن يكون زمالات من الجنس الأخر وهذا السلاح ( غيرة + رشة حب ) يعني بس يجتمعو هالشغلتين بتوصل المرأة لأي شي بدها ياه
بالنهاية أتمنى أنو تجاوب على هالتساؤلات وبصراحة
هل تقبل بفكرة أن يكون لشريكك صداقات من الجنس الأخر؟؟؟؟؟؟
وهل من حق اشريك فرض منع لتلك الصداقات أم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟
وأن تم المنع فهل السبب غيرة أم قلة ثقة؟؟؟؟
فكانت حواء تشاركة وتسانده الحياة وهمومها
خلق الله حواء كزوجة لأدم زوجة فقط لم يخلقها (زميلة - صديقة - خليلة ..... الخ)أي أن حواء يجب أن تكون جزءا لايتجزء من حياة أدم لاتفصيلا بسيطا يشطب لأبسط سبب
نسبيا تختلف الأرء حول هذا الموضوع من كلا الجنسين وبحسب الموقف ؟؟؟؟
وبالنظر للأحصائيات نجد لدينا أنه
من الرجال 60 % يرفضون فكرة أن يكون لشريكاتهم زميل أو صديق وترتفع النسبة بعد أن يصبحو أزواجا الى 80%يعني النسب منطقية ولكن التناقض يظهر بالنسبة القادمة حيث أن 90 % من الرجال لايمانعون أن يكونون زملاء وأصدقاء لنساء من كل الأنواع ( قمممممة التناقض ) مو مشكل منكمل ومنروح لعند حواء
بالنسبة للنساء قبل الزواج 75% من النساء يقبلون بمضض فكرة الزميلة أو الصديقة ( معنى كلمة مضض أي خناقات ومشاكل لحتى تبطل تحكي معها للزميلة ) كمان مو مشكل يعني عادي وبترتفع النسبة لتوصل لل85% بعد الزواج ولكن وللأمانة ذكر صاحب الأستبيان أن النساء أعتبرن أن رفضهن لوجود الصديقة في حياة الشريك يعتبر نوعا من الغيرة من الصديقة أو الخوف من أن ينجذب أليها الشريك وبالتالي فأن المرأة لن تمنعك من أن يكون لك صديقة ولكن لح تنكككككد عليك عيشتك لحتى تلغي الفكرة
وأعترف كلا الجنسان أن فكرة ورود أتصال هاتفي من زميل أو زميلة الشريك يعد من الأشياء المرفوضة وبالأخص أذا كان الوقت متأخرا
على مايبدو ومن خلال الأحصائيات نلاحظ أن المشكلة هي مشكلة صراحة ووضوح
فمن حق الرجل أن تكون زوجته له وحده ومن حق المرأة أن يكون زوجها لها وحدها
ولكن ليس من حق أي منهما أن لا يفصح عن تلك المشاعر فقد يقبل الشريك فكرة الصداقة بين الجنسين وقد لايقبل وهذا حقه والأهم في هذا الموضوع هو الفصل التام مابين الموضوع قبل الزواج وبعد الزواج
ومن الممكن أن يكون سبب الرفض نوعا من أنواع قلة الثقة وقد لايكون فقد يكون بسبب العادات والتقاليد والوسط الأجتماعي
فكل شخص يرى الموضوع من وجهة نظر خاصة
فالرجل عندما يمنع زوجته من أن يكون لها زميل تقول زوجته أنك لاتثق بي
بينما في حال المرأة فأنها تستخدم سلاحها السري كي تمنع زوجها من أن يكون زمالات من الجنس الأخر وهذا السلاح ( غيرة + رشة حب ) يعني بس يجتمعو هالشغلتين بتوصل المرأة لأي شي بدها ياه
بالنهاية أتمنى أنو تجاوب على هالتساؤلات وبصراحة
هل تقبل بفكرة أن يكون لشريكك صداقات من الجنس الأخر؟؟؟؟؟؟
وهل من حق اشريك فرض منع لتلك الصداقات أم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟
وأن تم المنع فهل السبب غيرة أم قلة ثقة؟؟؟؟