يعد من الفواكه ذات القيمة الغذائية والعلاجية الجيدة، وقد عرف منذ قديم الزمان ويوجد له أنواع مثل الأبيض الأخضر وكذلك الأسود والأحمر.
كما انه يؤكل ناضجاً أو عصيراً أو يجفف كما في الزبيب، حيث تعتبر جميع طرق استهلاكه مفيدة وغنية وعالية القيمة الغذائية.
يحتوي على ماء، و غلوكوز (سكر العنب) ودهون و كربوهيدرات وبروتين إضافة إلى أملاح البوتاسيوم والكالسيوم والفوسفور والحديد وبعض الفيتامينات وأهمها فيتامين (ب) وكذلك (أ) و(ج). ويساهم في خفض الضغط المرتفع، حيث انه يعد مدراً للبول لاحتوائه على نسبة عالية من البوتاسيوم, وهو مفيد لسلامة الجهاز العصبي و يمنع حدوث الإمساك ويخفض الحموضة و له قيمة علاجية عالية، وخصوصاً للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات أو ضعف في الكلى كما انه يساهم بشكل جيد في عملية تصفية الدم وتنقيته من السموم, أما أوراقه إذا طبخت وأعدت مثل الشاي فإنها تفيد في إدرار البول وتنظيف الكلى والمثانة من الأملاح, و يحتوي عصيره وبذوره على السكريات والفيتامينات وأحماض الفواكه التي تعمل على نعومة الجلد وتقشيره للتخلص من الخلايا الميتة.. أما المواد الموجودة في بذر العنب فهي تشد الجلد وتحارب الذرات الحرة التي تؤثر على أنسجة الجلد.
كما انه يؤكل ناضجاً أو عصيراً أو يجفف كما في الزبيب، حيث تعتبر جميع طرق استهلاكه مفيدة وغنية وعالية القيمة الغذائية.
يحتوي على ماء، و غلوكوز (سكر العنب) ودهون و كربوهيدرات وبروتين إضافة إلى أملاح البوتاسيوم والكالسيوم والفوسفور والحديد وبعض الفيتامينات وأهمها فيتامين (ب) وكذلك (أ) و(ج). ويساهم في خفض الضغط المرتفع، حيث انه يعد مدراً للبول لاحتوائه على نسبة عالية من البوتاسيوم, وهو مفيد لسلامة الجهاز العصبي و يمنع حدوث الإمساك ويخفض الحموضة و له قيمة علاجية عالية، وخصوصاً للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات أو ضعف في الكلى كما انه يساهم بشكل جيد في عملية تصفية الدم وتنقيته من السموم, أما أوراقه إذا طبخت وأعدت مثل الشاي فإنها تفيد في إدرار البول وتنظيف الكلى والمثانة من الأملاح, و يحتوي عصيره وبذوره على السكريات والفيتامينات وأحماض الفواكه التي تعمل على نعومة الجلد وتقشيره للتخلص من الخلايا الميتة.. أما المواد الموجودة في بذر العنب فهي تشد الجلد وتحارب الذرات الحرة التي تؤثر على أنسجة الجلد.