بعد المجازر التي ارتكبتها اسرائيل وبعد مقتل 8 اتراك،تقوم اكثر من سبعين دولة في العالم بجمع مساعدات لكسر الحصار الاسرائيلي على قطاع غزة عن طريق اسطول الحرية الثاني،وقد اشتركت فيه سفينة اميريكية وبينما التحضيرات جارية لجمع هذه المساعدات تخضع الحكومة الاسرائيلية لتحقيق مؤلف من لجنة اسرائيلية فيها عضوان من خارج اسرائيل لايق لهم التصويت وقد وقعت الحكومة في حالة تخلخل،فقد قال رئيسها نيتنياهو ان ذلك يتماشى مع القانون ثم اتهم بعدها ايهود باراك بمسؤوليته عن الاعتداء على اسطول الحرية وبعدها تراجع عن اتهامه لباراك ،واسرائيل مازالت ترفض خضوعها للجنة تحقيق دولية
ونتمنى ان تساهم هذه الضغوط في فك الحصار عن الشعب الفلسطيني
ونتمنى ان تساهم هذه الضغوط في فك الحصار عن الشعب الفلسطيني