قال مدير إدارة المرور اللواء محمد يونس عمار لسيريانيوز إن "المواطن الملتزم بالقانون لا يهمه إن كان الشرطي حامل الكاميرا المحمولة مختبئا أو ظاهراً، لأنه غير مخالف للقانون"، مستدركاً أنه "وبعد شكاوي عدة من المواطنين عن اختباء الشرطة بين الأشجار أو خلف الجسور جعلنا الشرطي يظهر".
وكان عدد كبير من المواطنين في المحافظات عبروا عن استيائهم من اختباء شرطة المرور الحاملين للكاميرات المحمولة بين الأشجار, مطالبين إدارة المرور وخاصة من يحملون كاميرات جوالة الوقوف في مكان واضح وعدم الاختباء وراء الأشجار لأن الغاية هي احترازية وليست عقابية.
وتابع اللواء عمار إنه "في دول الجوار لا يوجد ما يسمى بكاميرات مراقبة ظاهرة وإنما جميع دول الجوار ودول الخليج تضع الكاميرات ضمن أماكن مخفية كأن تضعها ضمن عامود او ما شابه ذلك"، لافتاً إلى انه "من الجميل أن يكون شرطي المرور والحامل للكاميرا المحمولة مختبئً لأن المواطن غير المخالف للقانون لا يهمه ذلك".
ولفت اللواء عمار إلى أنه "من الأصول أن يختبئ شرطي الكاميرا المحمولة ولا يظهر نفسه"، معللاً ذلك بتساؤله "ما الدور الذي ستؤديه الكاميرا المحمولة إن كانت ظاهرة".
وكان اللواء عمار كشف في تصريح سابق لسيريانيوز عن أنه سيتم وضع عدد كبير وإضافي من الكاميرات في الطرق، مشيراً إلى أن هذا الإجراء هو عملية ضبط رئيسي للسرعات الزائدة، السبب الرئيسي في حوادث السير, موضحاً أنه بالقدر الذي نخفف فيه من السرعات الزائدة نصل إلى نتائج ايجابية بتخفيف حوادث السير.
وتبلغ مخالفة كل زيادة من 10 إلى 20 كم عن السرعة المحددة 4000 ل.س وحسم أربع نقاط، وكل زيادة من 21 إلى 40 كم مخالفتها 7000 ل.س وحسم 6 نقاط، أما الزيادة بالسرعة من 40 كم بالساعة وما فوق فعقوبتها الحبس من شهر إلى ثلاثة أشهر، مع مخالفة بقيمة 25000 ل. س، وحسم 16 نقطة وحجز المركبة.
بتمنى اسمع ردرودكن اذا كنتو انتو مع شغلة الكاميرا المحمولة ولا لاء
وكان عدد كبير من المواطنين في المحافظات عبروا عن استيائهم من اختباء شرطة المرور الحاملين للكاميرات المحمولة بين الأشجار, مطالبين إدارة المرور وخاصة من يحملون كاميرات جوالة الوقوف في مكان واضح وعدم الاختباء وراء الأشجار لأن الغاية هي احترازية وليست عقابية.
وتابع اللواء عمار إنه "في دول الجوار لا يوجد ما يسمى بكاميرات مراقبة ظاهرة وإنما جميع دول الجوار ودول الخليج تضع الكاميرات ضمن أماكن مخفية كأن تضعها ضمن عامود او ما شابه ذلك"، لافتاً إلى انه "من الجميل أن يكون شرطي المرور والحامل للكاميرا المحمولة مختبئً لأن المواطن غير المخالف للقانون لا يهمه ذلك".
ولفت اللواء عمار إلى أنه "من الأصول أن يختبئ شرطي الكاميرا المحمولة ولا يظهر نفسه"، معللاً ذلك بتساؤله "ما الدور الذي ستؤديه الكاميرا المحمولة إن كانت ظاهرة".
وكان اللواء عمار كشف في تصريح سابق لسيريانيوز عن أنه سيتم وضع عدد كبير وإضافي من الكاميرات في الطرق، مشيراً إلى أن هذا الإجراء هو عملية ضبط رئيسي للسرعات الزائدة، السبب الرئيسي في حوادث السير, موضحاً أنه بالقدر الذي نخفف فيه من السرعات الزائدة نصل إلى نتائج ايجابية بتخفيف حوادث السير.
وتبلغ مخالفة كل زيادة من 10 إلى 20 كم عن السرعة المحددة 4000 ل.س وحسم أربع نقاط، وكل زيادة من 21 إلى 40 كم مخالفتها 7000 ل.س وحسم 6 نقاط، أما الزيادة بالسرعة من 40 كم بالساعة وما فوق فعقوبتها الحبس من شهر إلى ثلاثة أشهر، مع مخالفة بقيمة 25000 ل. س، وحسم 16 نقطة وحجز المركبة.
بتمنى اسمع ردرودكن اذا كنتو انتو مع شغلة الكاميرا المحمولة ولا لاء