بمناسبة الذكرى السابعة والثلاثين لحرب تشرين التحريرية بقيادة القائد الخالد حافظ الأسد والتي أعادت لأبناء الأمة العربية ثقتهم بأنفسهم وبقدرتهم على الدفاع عن أرضهم وحقوقهم زار السيد الرئيس بشار الأسد صباح اليوم صرح الشهيد في جبل قاسيون.
وكان في استقبال الرئيس الأسد لدى وصوله إلى الصرح العماد علي حبيب نائب القائد العام للجيش والقوات المسلحة وزير الدفاع والعماد داوود راجحة رئيس هيئة الأركان العامة.
وبعد عزف النشيد الوطني استعرض الرئيس الأسد حرس الشرف بينما كانت المدفعية تطلق إحدى وعشرين طلقة تحية لهذه المناسبة.
بعدها قدم فتى وفتاة من أبناء الشهداء باقتين من الزهور للرئيس الأسد.
ثم صافح الرئيس الأسد الأمين العام المساعد لحزب البعث العربي الاشتراكي ونائبي رئيس الجمهورية والأمين القطري المساعد للحزب ونائب رئيس الجبهة الوطنية التقدمية ورئيسي مجلسي الشعب والوزراء ونواب وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان ورئيس أركان جيش التحرير الفلسطيني.
بعد ذلك توجه الرئيس الأسد إلى النصب التذكاري للشهداء حيث وضع إكليلا من الزهور وقرأ الفاتحة على أرواحهم الطاهرة ثم تم عزف لحني الشهيد ووداعه.
وقرأ الفاتحة مع سيادته كبار المسؤولين في الدولة والحزب وعدد من المحافظين ورؤساء المنظمات الشعبية والنقابات المهنية وأعضاء من مجلس الشعب وعدد من كبار ضباط الجيش والقوات المسلحة وقوى الأمن الداخلي.
وكان في استقبال الرئيس الأسد لدى وصوله إلى الصرح العماد علي حبيب نائب القائد العام للجيش والقوات المسلحة وزير الدفاع والعماد داوود راجحة رئيس هيئة الأركان العامة.
وبعد عزف النشيد الوطني استعرض الرئيس الأسد حرس الشرف بينما كانت المدفعية تطلق إحدى وعشرين طلقة تحية لهذه المناسبة.
بعدها قدم فتى وفتاة من أبناء الشهداء باقتين من الزهور للرئيس الأسد.
ثم صافح الرئيس الأسد الأمين العام المساعد لحزب البعث العربي الاشتراكي ونائبي رئيس الجمهورية والأمين القطري المساعد للحزب ونائب رئيس الجبهة الوطنية التقدمية ورئيسي مجلسي الشعب والوزراء ونواب وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان ورئيس أركان جيش التحرير الفلسطيني.
بعد ذلك توجه الرئيس الأسد إلى النصب التذكاري للشهداء حيث وضع إكليلا من الزهور وقرأ الفاتحة على أرواحهم الطاهرة ثم تم عزف لحني الشهيد ووداعه.
وقرأ الفاتحة مع سيادته كبار المسؤولين في الدولة والحزب وعدد من المحافظين ورؤساء المنظمات الشعبية والنقابات المهنية وأعضاء من مجلس الشعب وعدد من كبار ضباط الجيش والقوات المسلحة وقوى الأمن الداخلي.