زياد نجيم: لا أحب الناحية الجدية من فيروز..ومن نصبها سفيرتنا أصلاً؟
أطلّ الاعلامي زياد نجيم على شاشة الـOtv في برنامج "لألأة" مع طارق سويد، حيث تحدث عن مواضيع كثيرة شيّقة ومثيرة.
دافع زياد عن توجهه الديني معتبراً أن لا أحد له الحقّ أن يتدخّل بينه وبين الله، فكل شخص يملك حياته وملكوته، وهو بدوره يملك حياة دينية خاصة، معتبراً أنه ليس بحاجة الى القيام بأية عبادات ليبرهن عن ايمانه. ونوّه نجيم أنه ليس بحاجة لأي شخص أبداً فهو لا يريد أن يدفنه أحد ويريد أن يبقى وحيداً لأن لا وجود للأصدقاء الحقيقيين، الذين لا يتخلون عن صديقهم في أوقات المحنة، وهذا ما حصل معه.
وتطرّق نجيم الى موضوع أمه التي توفيت عام 2002، والتي أصيبت بمرض النسيان (الألزايمر) ومدى المعاناة التي عاناها زياد، فقد كان أتعس يوم بحياته يوم علم بمرضها.
أما عن طفولته، فقد وصفها نجيم بالحزينة، وهو حتى الآن حزين ولم يتعلّم بكل حياته كيف يفرح، مع العلم أنه كان السبب بفرح العديد من الناس، حسب قول نجيم.
وتحدث نجيم عن الجنس، حيث كان محرماً حتى رؤية القبلة على الشاشة، عندما كان صغير السنّ، وأعاد السبب الى أن الناس تخاف من الجنس لأنه يحررهم.
أما عن السيدة فيروز، فاعتبر نجيم أنه احتمال كبير أن يطربه أي فنان آخر أو فنانة أكثر منها، وهو لا يحب الناحية الجدية منها، متسائلاً من نصبها سفيرة للغناء في لبنان.
أطلّ الاعلامي زياد نجيم على شاشة الـOtv في برنامج "لألأة" مع طارق سويد، حيث تحدث عن مواضيع كثيرة شيّقة ومثيرة.
دافع زياد عن توجهه الديني معتبراً أن لا أحد له الحقّ أن يتدخّل بينه وبين الله، فكل شخص يملك حياته وملكوته، وهو بدوره يملك حياة دينية خاصة، معتبراً أنه ليس بحاجة الى القيام بأية عبادات ليبرهن عن ايمانه. ونوّه نجيم أنه ليس بحاجة لأي شخص أبداً فهو لا يريد أن يدفنه أحد ويريد أن يبقى وحيداً لأن لا وجود للأصدقاء الحقيقيين، الذين لا يتخلون عن صديقهم في أوقات المحنة، وهذا ما حصل معه.
وتطرّق نجيم الى موضوع أمه التي توفيت عام 2002، والتي أصيبت بمرض النسيان (الألزايمر) ومدى المعاناة التي عاناها زياد، فقد كان أتعس يوم بحياته يوم علم بمرضها.
أما عن طفولته، فقد وصفها نجيم بالحزينة، وهو حتى الآن حزين ولم يتعلّم بكل حياته كيف يفرح، مع العلم أنه كان السبب بفرح العديد من الناس، حسب قول نجيم.
وتحدث نجيم عن الجنس، حيث كان محرماً حتى رؤية القبلة على الشاشة، عندما كان صغير السنّ، وأعاد السبب الى أن الناس تخاف من الجنس لأنه يحررهم.
أما عن السيدة فيروز، فاعتبر نجيم أنه احتمال كبير أن يطربه أي فنان آخر أو فنانة أكثر منها، وهو لا يحب الناحية الجدية منها، متسائلاً من نصبها سفيرة للغناء في لبنان.