قامت مديرة إحدى مدارس القصير غرب حمص بإجراء أعمال الصيانة للمدرسة على نفقتها الخاصة .
وقالت المديرة " ابتسام إدريس" إنها اتخذت هذا القرار إيماناً منها بدور الفرد في خدمة المجتمع ولكونها لاحظت أن المدرسة بحاجة للصيانة والعام الدراسي على الأبواب .
وأوضحت "إدريس" حسب سانا - أن الأعمال شملت تجديد الدهان ونقل مشارب المياه من مكانها وتحويل الغرفة المخصصة لذلك إلى مستودع للأدوات الرياضية كما تمت زراعة حديقة المدرسة بالأشجار وغراس الزينة والورود وحراثة ما حول الشجر وسقايته وتسميده .
وكما تضمنت الأعمال المنفذة استبدال الألواح القديمة التي تعتمد على الكتابة بالطبشور بأخرى حديثة تستخدم أقلام الفلومستر وبذلك أصبحت المدرسة الأولى في منطقة القصير التي تعتمد هذا الأسلوب كما تم إحداث غرفة للوسائل التعليمية بالاستفادة من المساحة تحت الدرج المؤدي إلى القاعات في الطابق الثاني.
وتغيير بعض المقاعد القديمة من خلال وضع ألواح فيبر بدل الخشب القديم وتزويد الصفوف بلوحات مغناطيسية ولوحات فيبر لاستخدامها في بعض الوسائل التعليمية الخاصة بالمناهج الجديدة.
وتمت الاستعانة بفنان تشكيلي في رسم منظر طبيعي خلاب في غرفة المدرسين وخبيرة نفسية في انتقاء الألوان للدهان بما يتناسب مع عمر الطلاب في الصف.
وبينت " إدريس " أنها طلبت من معلمات المدرسة التحلي بالابتسامة الدائمة أمام الطلاب وارتداء الثياب بألوان زاهية تلائم الفرح الطفولي والبراءة بهدف جذب انتباههم ومتابعة دروسهم بشغف.
وأكدت " إدريس " أنها ستستمر بتنفيذ كل الأفكار التي من شأنها خلق بيئة تعليمية نموذجية بالاستفادة من كل ما شاهدته خلال زيارتها للعديد من المدارس النموذجية وستعمل على استخدام أكثر الوسائل والأساليب التربوية حداثة بالعالم لتعزيز مفهوم «مدرستي بيت» و«مدرستي صديقة للطفولة والبيئة» وكل المفاهيم المتطورة التي تحرص وزارة التربية ومنظمة طلائع البعث على جعلها حقيقة يعيشها الأطفال في جميع المدارس.
وقالت المديرة " ابتسام إدريس" إنها اتخذت هذا القرار إيماناً منها بدور الفرد في خدمة المجتمع ولكونها لاحظت أن المدرسة بحاجة للصيانة والعام الدراسي على الأبواب .
وأوضحت "إدريس" حسب سانا - أن الأعمال شملت تجديد الدهان ونقل مشارب المياه من مكانها وتحويل الغرفة المخصصة لذلك إلى مستودع للأدوات الرياضية كما تمت زراعة حديقة المدرسة بالأشجار وغراس الزينة والورود وحراثة ما حول الشجر وسقايته وتسميده .
وكما تضمنت الأعمال المنفذة استبدال الألواح القديمة التي تعتمد على الكتابة بالطبشور بأخرى حديثة تستخدم أقلام الفلومستر وبذلك أصبحت المدرسة الأولى في منطقة القصير التي تعتمد هذا الأسلوب كما تم إحداث غرفة للوسائل التعليمية بالاستفادة من المساحة تحت الدرج المؤدي إلى القاعات في الطابق الثاني.
وتغيير بعض المقاعد القديمة من خلال وضع ألواح فيبر بدل الخشب القديم وتزويد الصفوف بلوحات مغناطيسية ولوحات فيبر لاستخدامها في بعض الوسائل التعليمية الخاصة بالمناهج الجديدة.
وتمت الاستعانة بفنان تشكيلي في رسم منظر طبيعي خلاب في غرفة المدرسين وخبيرة نفسية في انتقاء الألوان للدهان بما يتناسب مع عمر الطلاب في الصف.
وبينت " إدريس " أنها طلبت من معلمات المدرسة التحلي بالابتسامة الدائمة أمام الطلاب وارتداء الثياب بألوان زاهية تلائم الفرح الطفولي والبراءة بهدف جذب انتباههم ومتابعة دروسهم بشغف.
وأكدت " إدريس " أنها ستستمر بتنفيذ كل الأفكار التي من شأنها خلق بيئة تعليمية نموذجية بالاستفادة من كل ما شاهدته خلال زيارتها للعديد من المدارس النموذجية وستعمل على استخدام أكثر الوسائل والأساليب التربوية حداثة بالعالم لتعزيز مفهوم «مدرستي بيت» و«مدرستي صديقة للطفولة والبيئة» وكل المفاهيم المتطورة التي تحرص وزارة التربية ومنظمة طلائع البعث على جعلها حقيقة يعيشها الأطفال في جميع المدارس.