طعنت في ظهرك؟
اكتشافك أن أحد الأقارب أو المعارف المقربين يطعنك في ظهرك، ويتحدث عنك بالسوء في غيابك سيمثل لك بالتأكيد صدمة مؤلمة، ويجعلك في حيرة من كيفية مواجهة الموقف. فعندما يكون هناك قريب مزعج أو كثير المشاكل يكون الأمر أهون لأنه سيواجهك، أما من يجعل من الغيبة والنميمة منهاجه، فهو عدو جبان يطعن من الخلف، ويسبب لك الكثير من المشاكل نتيجة تشويهه لصورتك أمام الآخرين أو ادعائه عليك بالكذب.
فإن صدرت هذه التصرفات الغادرة من أحد الأقارب، كيف يمكنك التصرف بشكل يجنبك الخسائر، ودون أن تتشاجر مع هذا الشخص وتبادله الإساءة؟ حاول اتباع الآتي:
- ترفع بنفسك عن هذه الأفعال الدنيئة، ولا ترد السوء بالسوء، ولا تحاول أيضا النبش في الماضي ومعاتبة مثل هذا الشخص عديم الأخلاق. فقط تجنب الحديث عن أي أمور تخصك أمامه بعد ذلك وتعامل معه ببرود وصده بحزم كلما حاول معرفة أي شيء يخصك.
- فكر في الكلام السيء الذي يقوله هذا الشخص عنك: هل يوجد به ولو القليل من الحقيقة؟ إذا كانت إجابتك بنعم، فركز على تحسين نفسك وسد ثغرات شخصيتك، وتخلص من أي عادة سيئة تقوم بها، حتى لا يجد فيك هذا الشخص أو غيره مادة خصبة للغيبة والنميمة.
- ابحث عن الدعم الإيجابي لدى أفراد أسرتك وأصدقائك، ليس من باب تكوين تحالف مضاد أمام ذلك القريب، ولكن حتى يعملوا في المقابل على تصحيح الصورة أمام الآخرين، ورفع روحك المعنوية ومساعدتك على تجاوز هذا الأمر دون خسائر نفسية.
- لا تقم بقطع علاقتك رسميا بهذا القريب الغادر، لكن احرص قدر الإمكان على عدم لقائه إلا على فترات متباعدة. وإذا كان لسوء الحظ يعيش بالقرب منك، ولا مفر من لقائه، فحاول أن تكون لقاءاتك به عابرة وأحاديثك معه رسمية وفاترة بقدر المستطاع.
اكتشافك أن أحد الأقارب أو المعارف المقربين يطعنك في ظهرك، ويتحدث عنك بالسوء في غيابك سيمثل لك بالتأكيد صدمة مؤلمة، ويجعلك في حيرة من كيفية مواجهة الموقف. فعندما يكون هناك قريب مزعج أو كثير المشاكل يكون الأمر أهون لأنه سيواجهك، أما من يجعل من الغيبة والنميمة منهاجه، فهو عدو جبان يطعن من الخلف، ويسبب لك الكثير من المشاكل نتيجة تشويهه لصورتك أمام الآخرين أو ادعائه عليك بالكذب.
فإن صدرت هذه التصرفات الغادرة من أحد الأقارب، كيف يمكنك التصرف بشكل يجنبك الخسائر، ودون أن تتشاجر مع هذا الشخص وتبادله الإساءة؟ حاول اتباع الآتي:
- ترفع بنفسك عن هذه الأفعال الدنيئة، ولا ترد السوء بالسوء، ولا تحاول أيضا النبش في الماضي ومعاتبة مثل هذا الشخص عديم الأخلاق. فقط تجنب الحديث عن أي أمور تخصك أمامه بعد ذلك وتعامل معه ببرود وصده بحزم كلما حاول معرفة أي شيء يخصك.
- فكر في الكلام السيء الذي يقوله هذا الشخص عنك: هل يوجد به ولو القليل من الحقيقة؟ إذا كانت إجابتك بنعم، فركز على تحسين نفسك وسد ثغرات شخصيتك، وتخلص من أي عادة سيئة تقوم بها، حتى لا يجد فيك هذا الشخص أو غيره مادة خصبة للغيبة والنميمة.
- ابحث عن الدعم الإيجابي لدى أفراد أسرتك وأصدقائك، ليس من باب تكوين تحالف مضاد أمام ذلك القريب، ولكن حتى يعملوا في المقابل على تصحيح الصورة أمام الآخرين، ورفع روحك المعنوية ومساعدتك على تجاوز هذا الأمر دون خسائر نفسية.
- لا تقم بقطع علاقتك رسميا بهذا القريب الغادر، لكن احرص قدر الإمكان على عدم لقائه إلا على فترات متباعدة. وإذا كان لسوء الحظ يعيش بالقرب منك، ولا مفر من لقائه، فحاول أن تكون لقاءاتك به عابرة وأحاديثك معه رسمية وفاترة بقدر المستطاع.