في غَبْرةِ الأيّام ... تبْقى الرُؤيا نسبيّة ...
بين تصرُّفٍ وآخر يظهر نوع آخر أو حتى شخص آخر يُشبِهُ من نعرِفُه ... مع تغيُّر بسيط في الملامح
قد لا نلحظُها ...!!!
في الحقيقة نحنُ نلحظُها ... دون اعتراف ...!!!
يبْقى السؤال هو الواضح الوحيد في هذا الغموض "المُتعمَّد" جوابهُ موجود دون شك ...
موجود في يقينِ كُل ٍ منّا على طريقتهِ ...
بعدَ كَومةٍ من الأفكار حاصرتُها بين المنطق واللامنطق ... انتهيتُ بالقُربِ من نتيجةٍ أبعدُ ما تكون عن
النتيجة المنطقية ...!!!
ما كُلُّ سؤالٍ جوابهُ شِفاء ... دع الأجوبةَ المؤذيةَ مكانها ...
ما كُلُّ عَتَبٍ يُوصِلُ إلى نَقاء قليلونَ هُم من يستحقون عَنائها ...
ما كُلُّ خسارةٍ هي بلاء ... على طريق التسليم فليكن نسيانُها ...
في جولةٍ من "الإستغراب" أستحضِرُ دائماً ما آمنتُ بهِ من أنّ ما يَحكُمنا من "وقتيّة" يجب أن يكون كافياً
لجعلِ مُرورنا المؤقَّت في حياةِ أحدِهم هو حَدَثٌ عابر استذكارُهُ يَجلِبُنا من قلبِ ذاكرةٍ بَيضاء لا أرجُوانية ...!!!
بين تصرُّفٍ وآخر يظهر نوع آخر أو حتى شخص آخر يُشبِهُ من نعرِفُه ... مع تغيُّر بسيط في الملامح
قد لا نلحظُها ...!!!
في الحقيقة نحنُ نلحظُها ... دون اعتراف ...!!!
يبْقى السؤال هو الواضح الوحيد في هذا الغموض "المُتعمَّد" جوابهُ موجود دون شك ...
موجود في يقينِ كُل ٍ منّا على طريقتهِ ...
بعدَ كَومةٍ من الأفكار حاصرتُها بين المنطق واللامنطق ... انتهيتُ بالقُربِ من نتيجةٍ أبعدُ ما تكون عن
النتيجة المنطقية ...!!!
ما كُلُّ سؤالٍ جوابهُ شِفاء ... دع الأجوبةَ المؤذيةَ مكانها ...
ما كُلُّ عَتَبٍ يُوصِلُ إلى نَقاء قليلونَ هُم من يستحقون عَنائها ...
ما كُلُّ خسارةٍ هي بلاء ... على طريق التسليم فليكن نسيانُها ...
في جولةٍ من "الإستغراب" أستحضِرُ دائماً ما آمنتُ بهِ من أنّ ما يَحكُمنا من "وقتيّة" يجب أن يكون كافياً
لجعلِ مُرورنا المؤقَّت في حياةِ أحدِهم هو حَدَثٌ عابر استذكارُهُ يَجلِبُنا من قلبِ ذاكرةٍ بَيضاء لا أرجُوانية ...!!!