عقد اتحاد الكرة ظهر الاثنين مؤتمراً صحفياً وقع فيه رسمياً عقد استلام المدرب الفرنسي كلود لوروا لدفة منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم.
و حضر المؤتمر عدد من الإعلاميين إلى جانب رئيس اتحاد كرة القدم السوري فاروق سرية و أعضاء الاتحاد.
و قال المدرب الفرنسي الذي وصل إلى سوريا يوم السبت الماضي أنه قبل العرض السوري مفضلاً إياه على سبع عروض أفضل منه "مادياً" ، إضافة المستوى الجيد الذي ظهر به المنتخب السوري في النهائيات الآسيوية.
و أشار لوروا إلى أن وجوده في سوريا لأجل كرة القدم فقط ، متمنياً أن تبقى الأمور "عادية" في دمشق كما رآها خلال اليومين الماضيين.
و ربط لوروا نجاحه في سوريا بمقومات تتمثل بالاتحاد السوري و الطاقم التدريبي للمنتخب ووسائل الإعلام ، و من ثم رعاة المنتخب و لجان دعمه.
و أكد لوروا على ضرورة التعاون مع الوسائل الإعلامية ، مشيراً إلى أنه لن يخفي عن وسائل الإعلام أي معلومة تتعلق بالمنتخب ، باستثناء أسماء التشكيلة الأساسية التي سيخوض بها المباريات.
و أوضح لوروا أن أولويات عمله مع المنتخب ستتركز على اللياقة البدنية ، مع الاهتمام بالجانب الهجومي ، مشيداً بالوقت ذاته بمجهودات من عمل قبله ابتداء بفجر ابراهيم و انتهاء بتيتا ، كما أبدى المدرب الفرنسي تفاؤله بتحقيق إنجاز كبير مع المنتخب السوري.
و أكد لوروا أنه طلب من اتحاد الكرة تعيين مدرب وطني مساعد له ، و هو نهج يسير عليه مع كل الفرق التي يدربها ، إلا أنه ترك اختيار الاسم الوطني المناسب لاتحاد الكرة.
و أبدى لوروا اهتماماً كبيراً بالمحترفين السوريين ، إلا أنه سيضع جل تركيزه على اللاعبين المحليين كون المحترفين يواجهون صعوبة الالتزام مع المنتخب في ظل التزامهم بدوريات فرقهم.
و حمل لوروا نفسه المسؤولية الكاملة في حال الفشل بتخطي طاجكستان في تصفيات آسيا المؤهلة لدور المجموعات ضمن رحلة التأهل إلى كأس العالم 2014 ، و في حال النجاح في التأهل فإن الفضل يجب أن ينسب للاعبين و ليس له.
من جهة ثانية و جه إتحاد كرة القدم الدعوة إلى 46 لاعباً للانضمام إلى معسكر المنتخب الأول يوم الأربعاء المقبل في أول المعسكرات التي سيقودها المدرب الفرنسي.
و ضمت القائمة اللاعبين : رضوان الأزهر ( المجد ) ، كاوا حسو ( الجيش ) ، عدنان الحافظ ( الوحدة ) ، مصعب بلحوس ( الكرامة ) ، خالد حاج عثمان ( الاتحاد ) ، برهان صهيوني – نديم الصباغ – جهاد الباعور ( الجيش ) ، عمر حميدي ( الاتحاد )– عبد القادر دكة (شنغهاي الصيني) ، محمد اسطنبلي – حمدي المصري ( الوحدة ) ، أديب بركات ( الوثبة ) ، محمود النزاع (النوعير) ، إلياس مرقص ( الجزيرة) ، علي دياب – خالد عكلة – عبيدة التقي ( الشرطة ) ، زكريا يوسف ( أمية ) ، سامر عوض ( المجد ) ، علاء شبلي – بلال عبد الدايم ( الكرامة ) ، محمد حمدكو ( تشرين ) ، منهل كوسا (الوثبة) ، فراس إسماعيل – معتز كيلوني ( الجيش ) ، عبد الرزاق حسين – عادل عبد الله – فهد عودة ( الكرامة ) ، قصي حبيب – عمار زكور ( الشرطة )، أركان مبيض ( حطين ) ، محمد الحسن – طه دياب ( الاتحاد )،يحيى الراشد ( الوحدة )، لؤي شنكو (لوكيرن البلجيكي) ، وائل عيان ( الفيصلي السعودي ) ،جهاد الحسين ( القادسية الكويتي ) ، ماهر السيد – ماجد الحاج ( الجيش )، رجا رافع ( الشرطة )،حيان الحموي – مهند إبراهيم ( الكرامة ) ،فراس تيت ( النواعير)، عبد الفتاح الأغا ( وادي دجلة المصري)، محمد زينو ( النصر الكويتي )، فراس الخطيب (القادسية الكويتي)، سنحاريب ملكي ( بانثيراكوس اليوناني).
و حضر المؤتمر عدد من الإعلاميين إلى جانب رئيس اتحاد كرة القدم السوري فاروق سرية و أعضاء الاتحاد.
و قال المدرب الفرنسي الذي وصل إلى سوريا يوم السبت الماضي أنه قبل العرض السوري مفضلاً إياه على سبع عروض أفضل منه "مادياً" ، إضافة المستوى الجيد الذي ظهر به المنتخب السوري في النهائيات الآسيوية.
و أشار لوروا إلى أن وجوده في سوريا لأجل كرة القدم فقط ، متمنياً أن تبقى الأمور "عادية" في دمشق كما رآها خلال اليومين الماضيين.
و ربط لوروا نجاحه في سوريا بمقومات تتمثل بالاتحاد السوري و الطاقم التدريبي للمنتخب ووسائل الإعلام ، و من ثم رعاة المنتخب و لجان دعمه.
و أكد لوروا على ضرورة التعاون مع الوسائل الإعلامية ، مشيراً إلى أنه لن يخفي عن وسائل الإعلام أي معلومة تتعلق بالمنتخب ، باستثناء أسماء التشكيلة الأساسية التي سيخوض بها المباريات.
و أوضح لوروا أن أولويات عمله مع المنتخب ستتركز على اللياقة البدنية ، مع الاهتمام بالجانب الهجومي ، مشيداً بالوقت ذاته بمجهودات من عمل قبله ابتداء بفجر ابراهيم و انتهاء بتيتا ، كما أبدى المدرب الفرنسي تفاؤله بتحقيق إنجاز كبير مع المنتخب السوري.
و أكد لوروا أنه طلب من اتحاد الكرة تعيين مدرب وطني مساعد له ، و هو نهج يسير عليه مع كل الفرق التي يدربها ، إلا أنه ترك اختيار الاسم الوطني المناسب لاتحاد الكرة.
و أبدى لوروا اهتماماً كبيراً بالمحترفين السوريين ، إلا أنه سيضع جل تركيزه على اللاعبين المحليين كون المحترفين يواجهون صعوبة الالتزام مع المنتخب في ظل التزامهم بدوريات فرقهم.
و حمل لوروا نفسه المسؤولية الكاملة في حال الفشل بتخطي طاجكستان في تصفيات آسيا المؤهلة لدور المجموعات ضمن رحلة التأهل إلى كأس العالم 2014 ، و في حال النجاح في التأهل فإن الفضل يجب أن ينسب للاعبين و ليس له.
من جهة ثانية و جه إتحاد كرة القدم الدعوة إلى 46 لاعباً للانضمام إلى معسكر المنتخب الأول يوم الأربعاء المقبل في أول المعسكرات التي سيقودها المدرب الفرنسي.
و ضمت القائمة اللاعبين : رضوان الأزهر ( المجد ) ، كاوا حسو ( الجيش ) ، عدنان الحافظ ( الوحدة ) ، مصعب بلحوس ( الكرامة ) ، خالد حاج عثمان ( الاتحاد ) ، برهان صهيوني – نديم الصباغ – جهاد الباعور ( الجيش ) ، عمر حميدي ( الاتحاد )– عبد القادر دكة (شنغهاي الصيني) ، محمد اسطنبلي – حمدي المصري ( الوحدة ) ، أديب بركات ( الوثبة ) ، محمود النزاع (النوعير) ، إلياس مرقص ( الجزيرة) ، علي دياب – خالد عكلة – عبيدة التقي ( الشرطة ) ، زكريا يوسف ( أمية ) ، سامر عوض ( المجد ) ، علاء شبلي – بلال عبد الدايم ( الكرامة ) ، محمد حمدكو ( تشرين ) ، منهل كوسا (الوثبة) ، فراس إسماعيل – معتز كيلوني ( الجيش ) ، عبد الرزاق حسين – عادل عبد الله – فهد عودة ( الكرامة ) ، قصي حبيب – عمار زكور ( الشرطة )، أركان مبيض ( حطين ) ، محمد الحسن – طه دياب ( الاتحاد )،يحيى الراشد ( الوحدة )، لؤي شنكو (لوكيرن البلجيكي) ، وائل عيان ( الفيصلي السعودي ) ،جهاد الحسين ( القادسية الكويتي ) ، ماهر السيد – ماجد الحاج ( الجيش )، رجا رافع ( الشرطة )،حيان الحموي – مهند إبراهيم ( الكرامة ) ،فراس تيت ( النواعير)، عبد الفتاح الأغا ( وادي دجلة المصري)، محمد زينو ( النصر الكويتي )، فراس الخطيب (القادسية الكويتي)، سنحاريب ملكي ( بانثيراكوس اليوناني).