أكد مدرب منتخبنا الوطني لكرة القدم نزار محروس أنه لم يشأ التوقيع عقداً طويل الامد مع الاتحاد ولم يضع أي شروط مادية، بل كان شرطه الوحيد صلاحية اختيار الكادر الفني المساعد واختيار اللاعبين، مشيراً الى أن مهمته تنحصر فقط بقيادة المنتخب في الشهرين القادمين وبعدها سيكون كلام آخر.
ونقلت صحيفة الثورة الصادرة الاثنين عن المحروس قوله، "قبلت تدريب المنتخب كواجب وطني في هذه المرحلة وخاصة أنه لم يعد أمام المنتخب الوقت الكافي لإيجاد مدرب.. وكنت دائماً متحفظاً في قبول مهمة تدريب المنتخب لأنني أحب العمل بطريقة احترافية من جهة، ولأن المدرب الوطني بصراحة غير محترم".
وأضاف "الظروف الآن تتطلب عدم التردد والتضحية، ولهذا اتفقت مع اتحاد اللعبة أن أعمل لمرحلة طاجكستان ولم أوقع عقداً زمنياً ولم أضع أي شروط مادية، بل لم أطلب أي شيء فقط كان شرطي أن تكون لي صلاحية اختيار الكادر الفني المساعد واختيار اللاعبين".
وكان اتحاد الكرة طلب من نزار محروس تولي مهمة الأشراف على المنتخب الأول بعد فسخ عقد المدرب الفرنسي كلود لوروا مع اتحاد الكرة بالتراضي بناءً على طلب الأول، وذلك على خلفية طلب الخارجية الفرنسية من رعاياها بمغادرة سورية.
وأوضح المحروس أنه "سيضع خلال يومين برنامج العمل مع أسماء اللاعبين الذين ستتم دعوتهم والبداية ستكون يوم السبت القادم"، لافتاً الى أن "الوقت لا يسمح باستدعاء عدد كبير من اللاعبين، والدعوة ستكون للأكثر جاهزية وبحسب الحاجة في المراكز وهذا الكلام يتعلق باللاعبين داخل القطر وخارجه".
وكشف المحروس أنه "في حال وفقنا بعد مبارتي طاجكستان واستمريت مع المنتخب فهناك كلام آخر بعد أن تصبح الأمور أكثر وضوحاً، ويمكن استدعاء كل اللاعبين الذين يمكن أن يخدموا المنتخب، وفي كل الأحوال كل اللاعبين قيد الدراسة حتى أولئك الذين لن يدعوا للمعسكر الحالي".
وكان المحروس مدرب نادي الوحدة متصدر ترتيب الدوري، أبدى موافقته على تدريب المنتخب وقدم عدد من الطلبات لاتحاد الكرة تخص صلاحياته كمدرب من اختيار للكادر الفني والإداري، كذلك من أجل المتطلبات المادية للمنتخب وتوفير كل شيء لنجاح المنتخب في ظل استحقاقه القادم.
وأشار مدرب منتخبنا الوطني الى ان "المطلوب خلال مرحلة الإعداد نحو سبع إلى ثماني مباريات تجريبية نوعية، قبل مباراة طاجكستان التي ستكون في الثالث والعشرين من تموز القادم".
وسيقدم اتحاد اللعبة مدربه الجديد المحروس رسمياً الى وسائل الإعلام يوم الثاثلاء في مؤتمر صحفي يتضمن الحديث عن كل شيء يخص المنتخب.
وسيلعب منتخبنا الوطني لقاء الذهاب أمام طاجيكستان يوم 23 تموز في دمشق والإياب يوم الـ28 من الشهر ذاته، على أن يتأهل الفائز من مجموع لقاءي الذهاب والإياب إلى الدور الثالث مباشرة.
ونقلت صحيفة الثورة الصادرة الاثنين عن المحروس قوله، "قبلت تدريب المنتخب كواجب وطني في هذه المرحلة وخاصة أنه لم يعد أمام المنتخب الوقت الكافي لإيجاد مدرب.. وكنت دائماً متحفظاً في قبول مهمة تدريب المنتخب لأنني أحب العمل بطريقة احترافية من جهة، ولأن المدرب الوطني بصراحة غير محترم".
وأضاف "الظروف الآن تتطلب عدم التردد والتضحية، ولهذا اتفقت مع اتحاد اللعبة أن أعمل لمرحلة طاجكستان ولم أوقع عقداً زمنياً ولم أضع أي شروط مادية، بل لم أطلب أي شيء فقط كان شرطي أن تكون لي صلاحية اختيار الكادر الفني المساعد واختيار اللاعبين".
وكان اتحاد الكرة طلب من نزار محروس تولي مهمة الأشراف على المنتخب الأول بعد فسخ عقد المدرب الفرنسي كلود لوروا مع اتحاد الكرة بالتراضي بناءً على طلب الأول، وذلك على خلفية طلب الخارجية الفرنسية من رعاياها بمغادرة سورية.
وأوضح المحروس أنه "سيضع خلال يومين برنامج العمل مع أسماء اللاعبين الذين ستتم دعوتهم والبداية ستكون يوم السبت القادم"، لافتاً الى أن "الوقت لا يسمح باستدعاء عدد كبير من اللاعبين، والدعوة ستكون للأكثر جاهزية وبحسب الحاجة في المراكز وهذا الكلام يتعلق باللاعبين داخل القطر وخارجه".
وكشف المحروس أنه "في حال وفقنا بعد مبارتي طاجكستان واستمريت مع المنتخب فهناك كلام آخر بعد أن تصبح الأمور أكثر وضوحاً، ويمكن استدعاء كل اللاعبين الذين يمكن أن يخدموا المنتخب، وفي كل الأحوال كل اللاعبين قيد الدراسة حتى أولئك الذين لن يدعوا للمعسكر الحالي".
وكان المحروس مدرب نادي الوحدة متصدر ترتيب الدوري، أبدى موافقته على تدريب المنتخب وقدم عدد من الطلبات لاتحاد الكرة تخص صلاحياته كمدرب من اختيار للكادر الفني والإداري، كذلك من أجل المتطلبات المادية للمنتخب وتوفير كل شيء لنجاح المنتخب في ظل استحقاقه القادم.
وأشار مدرب منتخبنا الوطني الى ان "المطلوب خلال مرحلة الإعداد نحو سبع إلى ثماني مباريات تجريبية نوعية، قبل مباراة طاجكستان التي ستكون في الثالث والعشرين من تموز القادم".
وسيقدم اتحاد اللعبة مدربه الجديد المحروس رسمياً الى وسائل الإعلام يوم الثاثلاء في مؤتمر صحفي يتضمن الحديث عن كل شيء يخص المنتخب.
وسيلعب منتخبنا الوطني لقاء الذهاب أمام طاجيكستان يوم 23 تموز في دمشق والإياب يوم الـ28 من الشهر ذاته، على أن يتأهل الفائز من مجموع لقاءي الذهاب والإياب إلى الدور الثالث مباشرة.