قال المدير العام للمؤسسة العامة للاتصالات المهندس بكر بكر أنه يوجد عطل فني في بوابة الإنترنت الدولية ويتم العمل على إصلاحه حالياً.
ووصف بكر هذا العطل بالـ«متردد» أي يظهر ويختفي، وذلك منذ أسابيع عديدة بسبب خلل فني في إحدى التجهيزات المكونة للبوابة لافتاً إلى أن معالجة هذا الأمر تتم مع الشركة المعنية بتلك التجهيزات وخصوصاً أن الشبكة في سورية تعاني من ضغط كبير عليها.
ونفى بكر وجود أي مشكلة في مزود خدمة الإنترنت 190 التابع للمؤسسة العامة للاتصالات، «وإنما فيه توسعات جارية، وسيشهد خلال ليلة الأحد آخر مرحلة من هذه التوسعات» وبرر تم اختيار هذا التوقيت أي بعد 12 ليلاً كي لا يعطل أشغال العدد الأكبر من مستخدمي الإنترنت في سورية. وأوضح أن التعديلات الجارية على المزود 190 تتضمن زيادة سعة المزود كي يستوعب عدداً أكبر من بوابات الحزمة العريضة DSL، وليكون عنده قدرة أكبر على معالجة البيانات مشيراً إلى أن هذه الأهداف تتطلب العمل على تحسين البنية التحتية للمزود.
ولفت بكر إلى أن دارات الإنترنت الدولية التي تخدم سورية تمر عبر طرق ثلاثة: دارات عن طريق تركيا، ودارات عن طريق الكابل البحري مع قبرص، وغيرها عن طريق الكابل البحري مع مصر. ولذلك، قال بكر: فإننا نقوم في الأحوال العادية بتوزيع الحمولة على ثلاثة اتجاهات لنظل على تواصل دائم مع شبكة الإنترنت مهما تعددت الأعطال في الإنترنت داخل سورية، مبيناً أن الخط عبر تركيا من أحدث الخطوط الموضوعة في الخدمة وذلك خلال العام الماضي بعد أن سبقه خطا مصر ثم قبرص.
وحول النية بتركيب خطوط الألياف الضوئية لتقديم خدمة إنترنت أفضل أكد بكر على المشروع الذي يستهدف تزويد المدن الصناعية السورية في كل من مدينة عدرا بدمشق، وحسياء بحمص، ومدينة الشيخ نجار في حلب لتخديم المعامل في تلك المناطق الصناعية، مشيراً إلى أن دفاتر الشروط يتم وضعها في الوقت الحالي وسيتم الإعلان لهذا المشروع قبل نهاية العام الجاري.
ووصف بكر هذا العطل بالـ«متردد» أي يظهر ويختفي، وذلك منذ أسابيع عديدة بسبب خلل فني في إحدى التجهيزات المكونة للبوابة لافتاً إلى أن معالجة هذا الأمر تتم مع الشركة المعنية بتلك التجهيزات وخصوصاً أن الشبكة في سورية تعاني من ضغط كبير عليها.
ونفى بكر وجود أي مشكلة في مزود خدمة الإنترنت 190 التابع للمؤسسة العامة للاتصالات، «وإنما فيه توسعات جارية، وسيشهد خلال ليلة الأحد آخر مرحلة من هذه التوسعات» وبرر تم اختيار هذا التوقيت أي بعد 12 ليلاً كي لا يعطل أشغال العدد الأكبر من مستخدمي الإنترنت في سورية. وأوضح أن التعديلات الجارية على المزود 190 تتضمن زيادة سعة المزود كي يستوعب عدداً أكبر من بوابات الحزمة العريضة DSL، وليكون عنده قدرة أكبر على معالجة البيانات مشيراً إلى أن هذه الأهداف تتطلب العمل على تحسين البنية التحتية للمزود.
ولفت بكر إلى أن دارات الإنترنت الدولية التي تخدم سورية تمر عبر طرق ثلاثة: دارات عن طريق تركيا، ودارات عن طريق الكابل البحري مع قبرص، وغيرها عن طريق الكابل البحري مع مصر. ولذلك، قال بكر: فإننا نقوم في الأحوال العادية بتوزيع الحمولة على ثلاثة اتجاهات لنظل على تواصل دائم مع شبكة الإنترنت مهما تعددت الأعطال في الإنترنت داخل سورية، مبيناً أن الخط عبر تركيا من أحدث الخطوط الموضوعة في الخدمة وذلك خلال العام الماضي بعد أن سبقه خطا مصر ثم قبرص.
وحول النية بتركيب خطوط الألياف الضوئية لتقديم خدمة إنترنت أفضل أكد بكر على المشروع الذي يستهدف تزويد المدن الصناعية السورية في كل من مدينة عدرا بدمشق، وحسياء بحمص، ومدينة الشيخ نجار في حلب لتخديم المعامل في تلك المناطق الصناعية، مشيراً إلى أن دفاتر الشروط يتم وضعها في الوقت الحالي وسيتم الإعلان لهذا المشروع قبل نهاية العام الجاري.