المرأة هي الأم والمرأة هي الزوج والمرأة هي الأخت والمرأة هي الأبنة المراة هي كل اولئك
ومن هذا القول نقول إن المراة في أيام طفولتنا كانت مجرد هذا الرقم في تعداد أفراد الأسرة كما كانت عليه في مراحل الحجر عليها فاستسلمت إلى مصيرها بعد ان استنفذت كل ما تملك من وسائل التحرر والانطلاق
أم انها الوجه الآخر لهذه المعادلة في توأمة الجنسين ذكر وأنثى تمايزاً وجوباً على ماهي عليه سنة الحياة فاستقر السلوك العام بينهما على المقولة المعروفة في أن الرجال قوامون على النساء وهل هي لفظة القوامة تعني هذا الاستعلاء التسلطي للرجل على الانثى تذرعاً بأنه الأقدر على تسيير امور الأسرو والمجتمع بما ليس تقوى عليه المرأة
مسألة كانت الشغل الشاغل وما زالت لعلماء النفس والاجتماع والفكر في كل زمان ومكان
فحين نقرأ الأية الكريمة يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى نتحقق أن الجنسين ذكراً كان أو انثى لا اختلاف
بينهما من حيث الجوهر النفسي وهي المعادلة في تقويم الجوهر يحدد قيمته مدى ما له من حضور في أداء وظيفته في الحياة وبهذا المعيار تمحى الفروق في الجنس ولغل في هذا القول المعروف ما يختزل الرأي على الوجه الصحيح
ما التأنيث لاسم الشمس عيب لا التذكير فخ للهلال
ومن هذا القول نقول إن المراة في أيام طفولتنا كانت مجرد هذا الرقم في تعداد أفراد الأسرة كما كانت عليه في مراحل الحجر عليها فاستسلمت إلى مصيرها بعد ان استنفذت كل ما تملك من وسائل التحرر والانطلاق
أم انها الوجه الآخر لهذه المعادلة في توأمة الجنسين ذكر وأنثى تمايزاً وجوباً على ماهي عليه سنة الحياة فاستقر السلوك العام بينهما على المقولة المعروفة في أن الرجال قوامون على النساء وهل هي لفظة القوامة تعني هذا الاستعلاء التسلطي للرجل على الانثى تذرعاً بأنه الأقدر على تسيير امور الأسرو والمجتمع بما ليس تقوى عليه المرأة
مسألة كانت الشغل الشاغل وما زالت لعلماء النفس والاجتماع والفكر في كل زمان ومكان
فحين نقرأ الأية الكريمة يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى نتحقق أن الجنسين ذكراً كان أو انثى لا اختلاف
بينهما من حيث الجوهر النفسي وهي المعادلة في تقويم الجوهر يحدد قيمته مدى ما له من حضور في أداء وظيفته في الحياة وبهذا المعيار تمحى الفروق في الجنس ولغل في هذا القول المعروف ما يختزل الرأي على الوجه الصحيح
ما التأنيث لاسم الشمس عيب لا التذكير فخ للهلال