من أين يبدأ عاشقٌ بمديح من يهوى؟
من أين يدخلُ في تفاصيلِ الغموضِ أو الوضوحِ
في جسمها السرِّيِ،
ما دامتْ أظلَّتُها تفيضُ على المديحِ؟
والوقتُ من وجدٍ تُرابي،
ومن نجوى
من أين يبدأ عاشقٌ بمديح من يهوى؟
من أين يدخلُ في تفاصيلِ الغموضِ أو الوضوحِ
في جسمها السرِّيِ،
ما دامتْ أظلَّتُها تفيضُ على المديحِ؟
والوقتُ من وجدٍ تُرابي،
ومن نجوى
كأني لم أكنْ
رجلَ الخساراتِ الكبيرةِ والصغيرةِ،
فارسَ الوقتِ القتيـــــل
من جاء من موتٍ،
إلى موتٍ،
إلى عينيك،
يعلن منهما الحلمَ البديلْ
وقتٌ لعينيكِ/
واعدتُ الصلاةَ على
ميقاتهِ
وقتٌ لعينيكِ/،
عندي ما أقربُهُ
لوجه وقتهما،
عندي شموع دمٍ
أوقدتها، بخورُ الروح أحرقهُ
على مجامره
سبحان من أعطى يدي قلباً،
تنبض في يدِكْ
سبحان من أبقى مدىً لِغدي،
ليسكنَ في غدكْ
سبحان من رفع الصلاةَ إلى فمي،
لأقيمها في معبدكْ
سبحان من خلقَ الكلام،
فإن إسمكِ في الكلامْ
ولأن وجهكِ من رضىً
سبحان من بسطَ الرضى،
ولأن طبعك من غمامْ
سميتُكِ الوقتَ الجميلَ،
وقلتُ قولي في مديحكِ.،
والسلام ..
قصيدة مديح من أهوى .. للشاعر محمد عمران .. شارة مسلسل جلسات نسائية ..
من أين يدخلُ في تفاصيلِ الغموضِ أو الوضوحِ
في جسمها السرِّيِ،
ما دامتْ أظلَّتُها تفيضُ على المديحِ؟
والوقتُ من وجدٍ تُرابي،
ومن نجوى
من أين يبدأ عاشقٌ بمديح من يهوى؟
من أين يدخلُ في تفاصيلِ الغموضِ أو الوضوحِ
في جسمها السرِّيِ،
ما دامتْ أظلَّتُها تفيضُ على المديحِ؟
والوقتُ من وجدٍ تُرابي،
ومن نجوى
كأني لم أكنْ
رجلَ الخساراتِ الكبيرةِ والصغيرةِ،
فارسَ الوقتِ القتيـــــل
من جاء من موتٍ،
إلى موتٍ،
إلى عينيك،
يعلن منهما الحلمَ البديلْ
وقتٌ لعينيكِ/
واعدتُ الصلاةَ على
ميقاتهِ
وقتٌ لعينيكِ/،
عندي ما أقربُهُ
لوجه وقتهما،
عندي شموع دمٍ
أوقدتها، بخورُ الروح أحرقهُ
على مجامره
سبحان من أعطى يدي قلباً،
تنبض في يدِكْ
سبحان من أبقى مدىً لِغدي،
ليسكنَ في غدكْ
سبحان من رفع الصلاةَ إلى فمي،
لأقيمها في معبدكْ
سبحان من خلقَ الكلام،
فإن إسمكِ في الكلامْ
ولأن وجهكِ من رضىً
سبحان من بسطَ الرضى،
ولأن طبعك من غمامْ
سميتُكِ الوقتَ الجميلَ،
وقلتُ قولي في مديحكِ.،
والسلام ..
قصيدة مديح من أهوى .. للشاعر محمد عمران .. شارة مسلسل جلسات نسائية ..