الرئيسية
صفحة سانا على الفيس بوك :
هام جدا جدا للنشر والتعميم الفوري :
من أجل نصرة سورية
الحمـلة الشعبية والقانونية لمقاضاة الفتنة
/ بنك المعلومات والأهداف /
نحن نعرف الخائن قبل أن يعرف هو نفسه
... كل مايرد في هذا التقرير معلومات مؤكدة ودقيقة وقد يكون دفعنا ثمنها من دماء رجال الوطن وحماته في سبيل الدفاع المقدس عن أبناء شعبنا وأمتنا
معاهدين الله والقائد بأن نكون الجند الأوفياء في سبيل نصرة الحق والقضاء على المؤامرة وكنا قد أعلنا في بيان سابق بأننا استطعنا الحصول على أكثر من
إحدى عشر ألف وثيقة تم جمعها وتصنيفها بين المقروءة والمرئية والمسموعة ومازلنا متواجدين في أكثر من ثلاثة عشر ألف جهاز حاسوب حول العالم تعمل
للنيل من سوريا نسجل كل شاردة وواردة عبر نظام الغيمة الالكترونية وفنون الاختراق والتقصي وبعد أن وصلت المؤامرة الى أكثر المراحل دقة وحساسية حيث
سيكون شهر تشرين الأول المفصل الأهم في تاريخ المنطقة ككل وندرك بأنهم سيرمون كل عملاؤهم وإذنابهم خلفهم اعتبارا" من تاريخ 11/11/ 2011م
لأسباب سنعلنها عبر الأعلام في الأيام القادمة لذلك نتقدم للرأي العام الشعبي والعالمي بالحقائق التالية تحت عنوان
(((((((((( أسامة المنجد ...... وشهادة دكتوراه في العمالة )))))))))))
نحن لانقصد هنا التشهير أو التنديد بأحد ولكن من حق أبناء شعبنا الذين أتخموا ليل نهار بتلك العبارات الرنانة حول حرية تبادل المعلومات والمعطيات وبأن
السلطات الرسمية في الجمهورية العربية السورية تمنع ذلك ومن حق مواطني البلد الاطلاع والمشاركة وإبداء الرأي كما ونؤكد مرة تلو الأخرى بأننا لسنا جهة
رسمية أو حكومية ولكننا نقوم بواجبنا الوطني الذي تمليه ظروف المرحلة ولن نقف يوما على الحياد عندما يتعرض الوطن للخطر .........
محمد أسامة المنجد أو ما تورده وكالات الأنباء تحت اسم ((أسامة المنجد)) الناشط والسياسي والثائر والمظلوم والمقهور والمعارض وعضو التنسيقيات ووووو
وتتناسى الصفة الأهم .... العميل ......هو بالسيرة الذاتية من أب يدعى فاروق وأم تسمى رنا ولد بالكويت عام 1980وعرفه أصدقاء الدراسة بالمتطفل أو كما
يقال باللهجة الحموية التي تعود أصوله لها (( بكثيرالغلبة )) درس في المدارس السورية الحكومية أسوة بأبناء جيله مجانا " دون أن يتكلف ثمن كتاب واحد
خلال فترة دراسته ثم أنتقل الى جامعة دمشق – كلية الاقتصاد والتجارة – وتخرج منها عام 2004م أيضا مجانا " وبعدها سافر الى بريطانية حيث تعرف هناك
على ضابط الموساد الإسرائيلي ((((( نيربو مس ))) الذي كانت وماتزال وظيفته الأساسية تجنيد العملاء لصالح المشروع الصهيوني وخاصة من جنسيات دول
الطوق والمغرب العربي من خلال إرسال المومسات إليهم ومن ثم العروض المالية وبعدها ابتزازهم لجعلهم في قائمة العملاء فوجهه هذا الإسرائيلي لدراسة
التكنولوجيا والتقنيات الحديثة حيث حصل على ماجستير في التكنولوجيا ثم دكتوراه في إدارة الحكومة الالكترونية وفي لندن عاصمة الضباب مارس هذا العميل
المدرب هوايته في ممارسة الحقد ضد أبناء شعبه وبلده فتنقل حسب توجيهات معلميه في الموساد من منتسب الى إعلان دمشق في بريطانية عام 2008م
حيث شارك بلقاء بروكسل في مقر الاتحاد الأوروبي الذي عقد تحت اسم لقاء المعارضة بناء على توجيهات (( نيربو مس )) للضغط على دمشق سياسيا"
حينها في ملف الحريري وأخذ صفة عضو مجلس تنفيذي لينتقل بعدها الى حركة الإخوان المجرمون ومن ثم الى ماعرف بحزب العدالة والتنمية ليكون قياديا"
فيه حيث تم فيما بعد تجميد عضويته وطرده من صفوفه بسبب سرقة الأموال المخصصة لصندوق هذا التنظيم وبحكم علاقاته المتينة مع ضابط الموساد فقد
أمن لشقيقه فرصة عمل في الإمارات ولنفسه صفة العضو في الفريق الاقتصادي لدى مفوضية الاتحاد الأوروبي وبرنامج الأمم المتحدة للتطوير الإنمائي في
الشرق الأوسط براتب شهري تجاوز الـــ 5000 آلاف دولار بالإضافة الى عمله كمدير تنفيذي في قناة بردى التي كانت تحمل اسم قناة الكرامة سابقا" وتبث من
بريطانية حيث كان يزرع سمومه في عقول البسطاء من المشاهدين العرب لتبيض صفحة الاحتلال الأمريكي للعراق وتقديمه على أنه مدرسة للديمقراطية وبأن
المقاومين العراقيين هو الإرهابيين الذين تدربوا من قبل النظام في سوريا لضرب ديمقراطية العم سام في العراق وسعى بالعام 2008م لتنظيم مجموعة
أنشطة تحت مسمى مركز الإسلام والديمقراطية في الولايات المتحدة الأمريكية وذلك بالتنسيق مع جامعة جورج واشنطن والخارجية الأمريكية لتظهير
المعارض السوري بالجذور فقط رضوان زيادة ليتحدث عن سوريا وهو الذي لم يراها إلا عبر برنامج غوغل أيرث على شبكة الانترنيت وكانت من إحدى مهام
أسامة حينها جمع مجموعة من الشباب لتجنيدهم في برنامج تدريبي تقني تحت مسمى الثورة السلمية لتغيير النظام في سوريا الذي قدمه فيما بعد على
أنه برنامج النضال اللاعنفي حيث كلف بتجهيز الشباب وتدريبهم على أعمال معينه بعينها لتنظيمهم في إطار استراتيجي كبير وينتقل الى حالات التعبير
مستغلا" مفهوم الحرية عبر كلمة أو مقالة أو بوستر في الشارع أو صورة وحملات فاكس ورسائل smsعلى الهواتف النقالة والبريد الالكتروني لتجييش مشاعر
الغضب والفوضى لدي جيل المراهقين والشباب بسبب الظروف المعيشية ثم للانتقال الى مرحلة المواجهة لتنظيم مظاهرة من 100 شاب وبعدها ألف وبعدها
10 آلاف لتنتقل المواجهات الى الشوارع مع رجال الأمن والسلطات حيث ستمتنع حينها الدولة عن استخدام القمع ضد هؤلاء الصغار مما سيعطي هؤلاء دافعا
أكبر بالاستمرار في الفوضى والتحليق نحو حلم الحرية وسيدفع غيرهم للالتحاق بهم حتى لايفوتهم القطار كما حدث في تجارب بورما وأوكرانيا ودول أوروبا
الشرقية ... طبعا هذا ليس تشريح للمؤامرة التي تجري اليوم ومن لايصدق المخطط هذا فليراجع اللقاء الصحفي مع المذكور أسامة المنجد بمجلة الوطن
العربي وبالصفحة 34 تاريخ 21-5-2008م اللقاء الذي أجراه حينها تمام البرازي ..... لم تتوقف عمالة هذا الإمعة عند هذا الحد بل جاءته مهمة في غاية الأهمية
من قبل ضابط الموساد ((( نيربو مس ))) ففي شباط من عام 2009م لقاء جمعهما بإحدى مقاهي لندن طلب منه المذكور الانتقال الى العمل الميداني حيث
عليه تجنيد مجموعة من السوريين واللبنانيين وإرسال كاميرات تصوير فيديو حديثة لهم لتصوير لقطات ومشاهد للمقرات الأمنية والمنشآت العسكرية
والحكومية ومفارق الطرق والسكك الحديدية وبأن هذه الكاميرات ستنقل هذه المشاهد عبر نظام القمر الصناعي دون معرفة هؤلاء الأشخاص لذلك في حال
تعرضهم للخطر أو الملاحقة وبأن مهمة أخرى يتوجب عليه تنفيذها وهي بغاية البساطة ولا تشكل خطورة عليه أو على من سيتعاون معه وتعتمد على متابعة
المسلسلات التلفزيونية السورية التي تتحدث عن مناطق السكن العشوائي والمخالفات وأماكن الدعارة والمخدرات لقصها وفبركتها لتشويه صورة القطر
للاستفادة منها عبر برامج التحريض على بعض القنوات التي ستعمل ضمن مشروع إسقاط النظام وكان المذكور يؤدي واجباته المكلف بها من قبل الموساد
على أتم وجه وكمكافأة على جهوده سيتم الضغط على أعضاء المجلس الوطني لإعلان دمشق في بريطانية لانتخابه كعضو قيادي في الهيئة العامة وكان له
ذلك في 14/6/2009م إلا أن طمع المذكور في حصوله على صفات قيادية في الخارج من أجل الكسب المادي السريع سرعان ما أوقعه في المشاكل حيث
نشب خلاف في صفوف حركة العدالة والبناء بسبب حضور المذكور اجتماع لجبهة الخلاص فاعتبرته الحركة بأنه خروج عن مبادئها مما أدى لتجميد عضويته ضمن
صفوفها بالإضافة الى إقصائه من عمله كمدير تنفيذي في قناة بردى مع إبقاء راتبه ساري المفعول وبعدها بعدة أشهر جاءته مهمة جديدة من الموساد حيث
طلب منه فتح الطريق أمام ممثل حركة الإخوان المجرمون في الداخل السوري (( هيثم المالح )) والذي كان تقرب منه في وقت سابق عبر عدة تصريحات
واتصالات مأجورة لقناة بردى وحول له أربعة دفعات من المال بحجة المساعدة في نشاط هيثم المالح في مجال حقوق الإنسان بينما تقرب من محامية في
مكتبه تدعى رزان زيتونة وأرسل لها أيضا" دفعات من المال لقاء إرسال معلومات عن القطر وأسماء موقوفين جنائيين ومعلومات عنهم لاستثمارها ضد القطر
وجعلهم ناشطين في مجال حقوق الإنسان في حين لم يتوانى أسامة المنجد عن تزوير الحقائق حول المجرمين الجنائيين الموقوفين بقضايا مختلفة لتقديمها
لبعض المنظمات الدولية على أنهم ناشطون وأبرياء ألصقت السلطات بهم التهم لمنعهم من ممارسة نشاطاتهم ... وفي إحدى لقاءات العميل المنجد مع ضابط
الموساد (( نيربو مس)) عرفه هذا الإسرائيلي على الألمانية سوزان فيشر العاملة لدى معهد صحافة الحرب والسلم البريطاني والذي سيقوم بتنظيم دورات
في دمشق وبيروت والقاهرة والدوحة لبعض الصحفيين بهدف تجنيد بعضهم لصالح أجهزة الاستخبارات الغربية حيث رشح المذكور شخص يدعى مهند عبد
الرحمن كصحفي ناشط يستطيع تقديم المعلومات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والأمنية التي تتعلق بالقطر ليتم استخدامها فيما بعد بما سوف يعرف
بالربيع العربي في سوريا .... أما ما كلفه به ضابط الموساد الصهيوني في الشهر العاشر من العام الماضي فهو التنفيذ على الأرض وتهريب الهواتف وإدخال
معدات اتصال بشكل سري إلى سورية وتنظيم ندوات لعشرات السوريين في الداخل السوري حول هذا الموضوع خلال الأشهر التي سبقت التحركات على
الأرض من خلال الدورات التدريبية التي أقامها حيث جرت بشكل سري في دول عدة يمكن أن يدخلها السوريون من دون تأشيرة وخاصة "تركيا والأردن ولبنان "،
مع العلم إن معظم المتدربين، وهم ممن يعتبرون أنفسهم من المدافعين عن حقوق الإنسان، تلقوا معدات اتصال متطورة في فترة مبكرة وقبل أسابيع من
اندلاع الأحداث في سورية. حيث بدأ مع من جندهم بإدخال أجهزة اتصال عبر الأقمار الاصطناعية وهواتف صغيرة الحجم "سمارت فون" وأجهزة كمبيوتر محمولة
منذ شهر شباط ثم قام بإنشاء شبكة باسم "شبكة شام" في أميركا نهاية شباط، أي قبل بداية الأحداث بثلاثة أسابيع فقط راجعوا تاريخ هذه الشبكة لتتأكدوا
وقد عمل على تجنيد رجلاً في السعودية سوري الأصل تورط في اللعبة واسمه "فراس الأتاسي" وهو مقيم في الرياض، وهذا أخذ على عاتقه تنظيم شبكة
حمص". وما يزال العميل أسامة المنجد يتنقل عبر وسائل الإعلام المستعربة والغربية عبر عدة صفات وبعدة أسماء كشاهد عيان وناشط وعضو تنسيقية ومفكر
دون ذكر الصفة الأهم(( العميل لدى الموساد الصهيوني)))
خبيرا المعلوماتية والأمن الإلكتروني
مـــــــاهــــر يــــونــــــــــس
مهنـــــــــــــــد أبوفـــــــادي
ملاحظة : حقوق النشر والنسخ لكل أبناء سوريا مع ضرورة الإشارة للمصدر بهدف نصب كمائن الكترونية للخونة تحت طائلة الملاحقة الالكترونية ....
هام جدا جدا للنشر والتعميم الفوري :
من أجل نصرة سورية
الحمـلة الشعبية والقانونية لمقاضاة الفتنة
/ بنك المعلومات والأهداف /
نحن نعرف الخائن قبل أن يعرف هو نفسه
... كل مايرد في هذا التقرير معلومات مؤكدة ودقيقة وقد يكون دفعنا ثمنها من دماء رجال الوطن وحماته في سبيل الدفاع المقدس عن أبناء شعبنا وأمتنا
معاهدين الله والقائد بأن نكون الجند الأوفياء في سبيل نصرة الحق والقضاء على المؤامرة وكنا قد أعلنا في بيان سابق بأننا استطعنا الحصول على أكثر من
إحدى عشر ألف وثيقة تم جمعها وتصنيفها بين المقروءة والمرئية والمسموعة ومازلنا متواجدين في أكثر من ثلاثة عشر ألف جهاز حاسوب حول العالم تعمل
للنيل من سوريا نسجل كل شاردة وواردة عبر نظام الغيمة الالكترونية وفنون الاختراق والتقصي وبعد أن وصلت المؤامرة الى أكثر المراحل دقة وحساسية حيث
سيكون شهر تشرين الأول المفصل الأهم في تاريخ المنطقة ككل وندرك بأنهم سيرمون كل عملاؤهم وإذنابهم خلفهم اعتبارا" من تاريخ 11/11/ 2011م
لأسباب سنعلنها عبر الأعلام في الأيام القادمة لذلك نتقدم للرأي العام الشعبي والعالمي بالحقائق التالية تحت عنوان
(((((((((( أسامة المنجد ...... وشهادة دكتوراه في العمالة )))))))))))
نحن لانقصد هنا التشهير أو التنديد بأحد ولكن من حق أبناء شعبنا الذين أتخموا ليل نهار بتلك العبارات الرنانة حول حرية تبادل المعلومات والمعطيات وبأن
السلطات الرسمية في الجمهورية العربية السورية تمنع ذلك ومن حق مواطني البلد الاطلاع والمشاركة وإبداء الرأي كما ونؤكد مرة تلو الأخرى بأننا لسنا جهة
رسمية أو حكومية ولكننا نقوم بواجبنا الوطني الذي تمليه ظروف المرحلة ولن نقف يوما على الحياد عندما يتعرض الوطن للخطر .........
محمد أسامة المنجد أو ما تورده وكالات الأنباء تحت اسم ((أسامة المنجد)) الناشط والسياسي والثائر والمظلوم والمقهور والمعارض وعضو التنسيقيات ووووو
وتتناسى الصفة الأهم .... العميل ......هو بالسيرة الذاتية من أب يدعى فاروق وأم تسمى رنا ولد بالكويت عام 1980وعرفه أصدقاء الدراسة بالمتطفل أو كما
يقال باللهجة الحموية التي تعود أصوله لها (( بكثيرالغلبة )) درس في المدارس السورية الحكومية أسوة بأبناء جيله مجانا " دون أن يتكلف ثمن كتاب واحد
خلال فترة دراسته ثم أنتقل الى جامعة دمشق – كلية الاقتصاد والتجارة – وتخرج منها عام 2004م أيضا مجانا " وبعدها سافر الى بريطانية حيث تعرف هناك
على ضابط الموساد الإسرائيلي ((((( نيربو مس ))) الذي كانت وماتزال وظيفته الأساسية تجنيد العملاء لصالح المشروع الصهيوني وخاصة من جنسيات دول
الطوق والمغرب العربي من خلال إرسال المومسات إليهم ومن ثم العروض المالية وبعدها ابتزازهم لجعلهم في قائمة العملاء فوجهه هذا الإسرائيلي لدراسة
التكنولوجيا والتقنيات الحديثة حيث حصل على ماجستير في التكنولوجيا ثم دكتوراه في إدارة الحكومة الالكترونية وفي لندن عاصمة الضباب مارس هذا العميل
المدرب هوايته في ممارسة الحقد ضد أبناء شعبه وبلده فتنقل حسب توجيهات معلميه في الموساد من منتسب الى إعلان دمشق في بريطانية عام 2008م
حيث شارك بلقاء بروكسل في مقر الاتحاد الأوروبي الذي عقد تحت اسم لقاء المعارضة بناء على توجيهات (( نيربو مس )) للضغط على دمشق سياسيا"
حينها في ملف الحريري وأخذ صفة عضو مجلس تنفيذي لينتقل بعدها الى حركة الإخوان المجرمون ومن ثم الى ماعرف بحزب العدالة والتنمية ليكون قياديا"
فيه حيث تم فيما بعد تجميد عضويته وطرده من صفوفه بسبب سرقة الأموال المخصصة لصندوق هذا التنظيم وبحكم علاقاته المتينة مع ضابط الموساد فقد
أمن لشقيقه فرصة عمل في الإمارات ولنفسه صفة العضو في الفريق الاقتصادي لدى مفوضية الاتحاد الأوروبي وبرنامج الأمم المتحدة للتطوير الإنمائي في
الشرق الأوسط براتب شهري تجاوز الـــ 5000 آلاف دولار بالإضافة الى عمله كمدير تنفيذي في قناة بردى التي كانت تحمل اسم قناة الكرامة سابقا" وتبث من
بريطانية حيث كان يزرع سمومه في عقول البسطاء من المشاهدين العرب لتبيض صفحة الاحتلال الأمريكي للعراق وتقديمه على أنه مدرسة للديمقراطية وبأن
المقاومين العراقيين هو الإرهابيين الذين تدربوا من قبل النظام في سوريا لضرب ديمقراطية العم سام في العراق وسعى بالعام 2008م لتنظيم مجموعة
أنشطة تحت مسمى مركز الإسلام والديمقراطية في الولايات المتحدة الأمريكية وذلك بالتنسيق مع جامعة جورج واشنطن والخارجية الأمريكية لتظهير
المعارض السوري بالجذور فقط رضوان زيادة ليتحدث عن سوريا وهو الذي لم يراها إلا عبر برنامج غوغل أيرث على شبكة الانترنيت وكانت من إحدى مهام
أسامة حينها جمع مجموعة من الشباب لتجنيدهم في برنامج تدريبي تقني تحت مسمى الثورة السلمية لتغيير النظام في سوريا الذي قدمه فيما بعد على
أنه برنامج النضال اللاعنفي حيث كلف بتجهيز الشباب وتدريبهم على أعمال معينه بعينها لتنظيمهم في إطار استراتيجي كبير وينتقل الى حالات التعبير
مستغلا" مفهوم الحرية عبر كلمة أو مقالة أو بوستر في الشارع أو صورة وحملات فاكس ورسائل smsعلى الهواتف النقالة والبريد الالكتروني لتجييش مشاعر
الغضب والفوضى لدي جيل المراهقين والشباب بسبب الظروف المعيشية ثم للانتقال الى مرحلة المواجهة لتنظيم مظاهرة من 100 شاب وبعدها ألف وبعدها
10 آلاف لتنتقل المواجهات الى الشوارع مع رجال الأمن والسلطات حيث ستمتنع حينها الدولة عن استخدام القمع ضد هؤلاء الصغار مما سيعطي هؤلاء دافعا
أكبر بالاستمرار في الفوضى والتحليق نحو حلم الحرية وسيدفع غيرهم للالتحاق بهم حتى لايفوتهم القطار كما حدث في تجارب بورما وأوكرانيا ودول أوروبا
الشرقية ... طبعا هذا ليس تشريح للمؤامرة التي تجري اليوم ومن لايصدق المخطط هذا فليراجع اللقاء الصحفي مع المذكور أسامة المنجد بمجلة الوطن
العربي وبالصفحة 34 تاريخ 21-5-2008م اللقاء الذي أجراه حينها تمام البرازي ..... لم تتوقف عمالة هذا الإمعة عند هذا الحد بل جاءته مهمة في غاية الأهمية
من قبل ضابط الموساد ((( نيربو مس ))) ففي شباط من عام 2009م لقاء جمعهما بإحدى مقاهي لندن طلب منه المذكور الانتقال الى العمل الميداني حيث
عليه تجنيد مجموعة من السوريين واللبنانيين وإرسال كاميرات تصوير فيديو حديثة لهم لتصوير لقطات ومشاهد للمقرات الأمنية والمنشآت العسكرية
والحكومية ومفارق الطرق والسكك الحديدية وبأن هذه الكاميرات ستنقل هذه المشاهد عبر نظام القمر الصناعي دون معرفة هؤلاء الأشخاص لذلك في حال
تعرضهم للخطر أو الملاحقة وبأن مهمة أخرى يتوجب عليه تنفيذها وهي بغاية البساطة ولا تشكل خطورة عليه أو على من سيتعاون معه وتعتمد على متابعة
المسلسلات التلفزيونية السورية التي تتحدث عن مناطق السكن العشوائي والمخالفات وأماكن الدعارة والمخدرات لقصها وفبركتها لتشويه صورة القطر
للاستفادة منها عبر برامج التحريض على بعض القنوات التي ستعمل ضمن مشروع إسقاط النظام وكان المذكور يؤدي واجباته المكلف بها من قبل الموساد
على أتم وجه وكمكافأة على جهوده سيتم الضغط على أعضاء المجلس الوطني لإعلان دمشق في بريطانية لانتخابه كعضو قيادي في الهيئة العامة وكان له
ذلك في 14/6/2009م إلا أن طمع المذكور في حصوله على صفات قيادية في الخارج من أجل الكسب المادي السريع سرعان ما أوقعه في المشاكل حيث
نشب خلاف في صفوف حركة العدالة والبناء بسبب حضور المذكور اجتماع لجبهة الخلاص فاعتبرته الحركة بأنه خروج عن مبادئها مما أدى لتجميد عضويته ضمن
صفوفها بالإضافة الى إقصائه من عمله كمدير تنفيذي في قناة بردى مع إبقاء راتبه ساري المفعول وبعدها بعدة أشهر جاءته مهمة جديدة من الموساد حيث
طلب منه فتح الطريق أمام ممثل حركة الإخوان المجرمون في الداخل السوري (( هيثم المالح )) والذي كان تقرب منه في وقت سابق عبر عدة تصريحات
واتصالات مأجورة لقناة بردى وحول له أربعة دفعات من المال بحجة المساعدة في نشاط هيثم المالح في مجال حقوق الإنسان بينما تقرب من محامية في
مكتبه تدعى رزان زيتونة وأرسل لها أيضا" دفعات من المال لقاء إرسال معلومات عن القطر وأسماء موقوفين جنائيين ومعلومات عنهم لاستثمارها ضد القطر
وجعلهم ناشطين في مجال حقوق الإنسان في حين لم يتوانى أسامة المنجد عن تزوير الحقائق حول المجرمين الجنائيين الموقوفين بقضايا مختلفة لتقديمها
لبعض المنظمات الدولية على أنهم ناشطون وأبرياء ألصقت السلطات بهم التهم لمنعهم من ممارسة نشاطاتهم ... وفي إحدى لقاءات العميل المنجد مع ضابط
الموساد (( نيربو مس)) عرفه هذا الإسرائيلي على الألمانية سوزان فيشر العاملة لدى معهد صحافة الحرب والسلم البريطاني والذي سيقوم بتنظيم دورات
في دمشق وبيروت والقاهرة والدوحة لبعض الصحفيين بهدف تجنيد بعضهم لصالح أجهزة الاستخبارات الغربية حيث رشح المذكور شخص يدعى مهند عبد
الرحمن كصحفي ناشط يستطيع تقديم المعلومات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والأمنية التي تتعلق بالقطر ليتم استخدامها فيما بعد بما سوف يعرف
بالربيع العربي في سوريا .... أما ما كلفه به ضابط الموساد الصهيوني في الشهر العاشر من العام الماضي فهو التنفيذ على الأرض وتهريب الهواتف وإدخال
معدات اتصال بشكل سري إلى سورية وتنظيم ندوات لعشرات السوريين في الداخل السوري حول هذا الموضوع خلال الأشهر التي سبقت التحركات على
الأرض من خلال الدورات التدريبية التي أقامها حيث جرت بشكل سري في دول عدة يمكن أن يدخلها السوريون من دون تأشيرة وخاصة "تركيا والأردن ولبنان "،
مع العلم إن معظم المتدربين، وهم ممن يعتبرون أنفسهم من المدافعين عن حقوق الإنسان، تلقوا معدات اتصال متطورة في فترة مبكرة وقبل أسابيع من
اندلاع الأحداث في سورية. حيث بدأ مع من جندهم بإدخال أجهزة اتصال عبر الأقمار الاصطناعية وهواتف صغيرة الحجم "سمارت فون" وأجهزة كمبيوتر محمولة
منذ شهر شباط ثم قام بإنشاء شبكة باسم "شبكة شام" في أميركا نهاية شباط، أي قبل بداية الأحداث بثلاثة أسابيع فقط راجعوا تاريخ هذه الشبكة لتتأكدوا
وقد عمل على تجنيد رجلاً في السعودية سوري الأصل تورط في اللعبة واسمه "فراس الأتاسي" وهو مقيم في الرياض، وهذا أخذ على عاتقه تنظيم شبكة
حمص". وما يزال العميل أسامة المنجد يتنقل عبر وسائل الإعلام المستعربة والغربية عبر عدة صفات وبعدة أسماء كشاهد عيان وناشط وعضو تنسيقية ومفكر
دون ذكر الصفة الأهم(( العميل لدى الموساد الصهيوني)))
خبيرا المعلوماتية والأمن الإلكتروني
مـــــــاهــــر يــــونــــــــــس
مهنـــــــــــــــد أبوفـــــــادي
ملاحظة : حقوق النشر والنسخ لكل أبناء سوريا مع ضرورة الإشارة للمصدر بهدف نصب كمائن الكترونية للخونة تحت طائلة الملاحقة الالكترونية ....
