في يوم من الأيام
كان الشاب الأصمعي
ومعه طرفة بن العبد والأعشى وزهير بن أبي سلمى
ملمومين عند السيد الكريم حاتم الطائي
أكيد حاتم مين غيره بيلم الشباب عنده بالخيمة!!
وكانت ليلة خميس و الشباب سهرانه
وهاتكون لعب وشرب قهوة وضرب كروت وطرنيب...
.
.
..
.
.
.
.
والمهم بلا ما طول عليكم
الأصمعي أيامها كان اسمه عصام
وكانت اللعبة حامية جدا
والشباب عيونهم راح تطق من التركيز...
وكانت الجولة الأخيرة جولة مصيرية للشباب
وكل واحد رمى الكرت تبعه على الأرض
ما ضل غير عصام ...
واتطلع هيك بالشباب ...
وعلى وجهة ابتسامة المنتصر
وصرخ بأعلى صوته...
الأص معي
الأص معي
الأص معي يا شباب... ياهوووووووووووو
وضرب الورقة هيك طاخخخخخخخخخ بالأرض ..
ثار فيها زوبعة من الغبار حوالين الشباب...
ومن يومها بطلو ينادولو عصام .. وصار اسمه..
الأصمعي
كان الشاب الأصمعي
ومعه طرفة بن العبد والأعشى وزهير بن أبي سلمى
ملمومين عند السيد الكريم حاتم الطائي
أكيد حاتم مين غيره بيلم الشباب عنده بالخيمة!!
وكانت ليلة خميس و الشباب سهرانه
وهاتكون لعب وشرب قهوة وضرب كروت وطرنيب...
.
.
..
.
.
.
.
والمهم بلا ما طول عليكم
الأصمعي أيامها كان اسمه عصام
وكانت اللعبة حامية جدا
والشباب عيونهم راح تطق من التركيز...
وكانت الجولة الأخيرة جولة مصيرية للشباب
وكل واحد رمى الكرت تبعه على الأرض
ما ضل غير عصام ...
واتطلع هيك بالشباب ...
وعلى وجهة ابتسامة المنتصر
وصرخ بأعلى صوته...
الأص معي
الأص معي
الأص معي يا شباب... ياهوووووووووووو
وضرب الورقة هيك طاخخخخخخخخخ بالأرض ..
ثار فيها زوبعة من الغبار حوالين الشباب...
ومن يومها بطلو ينادولو عصام .. وصار اسمه..
الأصمعي