وافق العراق على إلغاء التصديق على شهادات المنشأ من الملحقية التجارية العراقية في دمشق للبضائع الداخلة إلى العراق من الدول العربية الأعضاء في السوق العربية المشتركة وهي سورية، الأردن، العراق، مصر، موريتانيا، اليمن، فلسطين.
وفي تصريح لـ«الوطن» قال رئيس مجلس الأعمال السوري العراقي أحمد الشهابي: رغبة من الإخوة العراقيين في تسهيل مرور المنتجات السورية إلى العراق بأقل تكلفة وبأسرع وقت ممكن، قاموا بالتعميم على البعثات القنصلية المختصة بعدم وجوب تصديق شهادات المنشأ.
وأكد الشهابي أنه يوماً بعد يوم تشهد العلاقات الثنائية مرحلة جديدة مؤكداً أن الإخوة العراقيين يقومون بالتسهيل قدر الإمكان وكل شيء قد يخلق صعوبة أو تأخيراً في التبادل التجاري يعملون على إزاحته، كاشفاً أنه خلال النصف الأول من شهر كانون الثاني المقبل سيكون هناك اجتماع في العراق على إلغاء التصديق على شهادات المنشأ من الملحقية التجارية العراقية في دمشق وفي بغداد ليكون في هذه المرحلة خطوة إضافية في طريق العلاقات بين البلدين ومنها إلغاء جميع الإجراءات الروتينية التي تقف في وجه التصدير المتبادل بين البلدين، «والهدف الرئيسي هو أن تنتقل السلعة بين حلب وبغداد كما تنتقل بين حلب ودمشق، والجانبان يعملان على هذا الموضوع».
وفي تصريح لـ«الوطن» قال رئيس مجلس الأعمال السوري العراقي أحمد الشهابي: رغبة من الإخوة العراقيين في تسهيل مرور المنتجات السورية إلى العراق بأقل تكلفة وبأسرع وقت ممكن، قاموا بالتعميم على البعثات القنصلية المختصة بعدم وجوب تصديق شهادات المنشأ.
وأكد الشهابي أنه يوماً بعد يوم تشهد العلاقات الثنائية مرحلة جديدة مؤكداً أن الإخوة العراقيين يقومون بالتسهيل قدر الإمكان وكل شيء قد يخلق صعوبة أو تأخيراً في التبادل التجاري يعملون على إزاحته، كاشفاً أنه خلال النصف الأول من شهر كانون الثاني المقبل سيكون هناك اجتماع في العراق على إلغاء التصديق على شهادات المنشأ من الملحقية التجارية العراقية في دمشق وفي بغداد ليكون في هذه المرحلة خطوة إضافية في طريق العلاقات بين البلدين ومنها إلغاء جميع الإجراءات الروتينية التي تقف في وجه التصدير المتبادل بين البلدين، «والهدف الرئيسي هو أن تنتقل السلعة بين حلب وبغداد كما تنتقل بين حلب ودمشق، والجانبان يعملان على هذا الموضوع».