ارتفعت أسعار الذهب، يوم الجمعة، أكثر من 2 بالمئة، لتصل إلى نحو 1580 دولارا للأونصة، وذلك مدعومة بارتفاع اليورو أمام الدولار.
وذكرت وكالة "رويترز" البريطانية للأنباء أن سعر المعدن الأصفر ارتفع في سوق المعاملات الفورية 2.2 بالمئة ليصل إلى 1579.70 دولارا للأونصة.
وبذلك تكون أسعار الذهب ارتفعت اليوم من أدنى مستوياتها في ستة أشهر التي سجلتها يوم الخميس مع تراجع الدولار لكن أزمة منطقة اليورو التي جعلت المستثمرين يحجمون عن ضخ سيولة في السوق ستظل في بؤرة الاهتمام بحلول عام جديد.
وأنهى الذهب العام مرتفعا عشرة بالمئة تقريبا، لكنه هوى بنسبة 19 بالمئة من مستواه القياسي 1920.30 دولار الذي سجله في أيلول.
ويتوقع محللون أن أسعار الذهب سوف تتجاوز حاجز 2000 دولارا للأونصة العام الحالي وذلك بفعل المخاوف من سوء أداء الاقتصاد العالمي بشكل عام والأوروبي والأميركي بشكل خاص.
وتستمر العديد من الأسواق العالمية في البحث عن بديل للدولار الأمريكي "الضعيف"، مع توجه بعض الأسواق نحو الاحتفاظ بالمعدن الأصفر كاحتياطي إستراتيجي لمصارفها المركزية، بدلاً من الدولار، ما ساهم في تعزيز الطلب على الذهب كملاذ آمن.
ويعتبر المحللون أن الذهب الصاعد منذ نحو عشر سنوات يمكن أن يستمر في الصعود على مدى أربع سنوات أخرى، وإن كان بوتيرة أبطأ مع تراجع المخاطر التضخمية من خلال التحول إلى ظروف اقتصادية أكثر طبيعية.
وذكرت وكالة "رويترز" البريطانية للأنباء أن سعر المعدن الأصفر ارتفع في سوق المعاملات الفورية 2.2 بالمئة ليصل إلى 1579.70 دولارا للأونصة.
وبذلك تكون أسعار الذهب ارتفعت اليوم من أدنى مستوياتها في ستة أشهر التي سجلتها يوم الخميس مع تراجع الدولار لكن أزمة منطقة اليورو التي جعلت المستثمرين يحجمون عن ضخ سيولة في السوق ستظل في بؤرة الاهتمام بحلول عام جديد.
وأنهى الذهب العام مرتفعا عشرة بالمئة تقريبا، لكنه هوى بنسبة 19 بالمئة من مستواه القياسي 1920.30 دولار الذي سجله في أيلول.
ويتوقع محللون أن أسعار الذهب سوف تتجاوز حاجز 2000 دولارا للأونصة العام الحالي وذلك بفعل المخاوف من سوء أداء الاقتصاد العالمي بشكل عام والأوروبي والأميركي بشكل خاص.
وتستمر العديد من الأسواق العالمية في البحث عن بديل للدولار الأمريكي "الضعيف"، مع توجه بعض الأسواق نحو الاحتفاظ بالمعدن الأصفر كاحتياطي إستراتيجي لمصارفها المركزية، بدلاً من الدولار، ما ساهم في تعزيز الطلب على الذهب كملاذ آمن.
ويعتبر المحللون أن الذهب الصاعد منذ نحو عشر سنوات يمكن أن يستمر في الصعود على مدى أربع سنوات أخرى، وإن كان بوتيرة أبطأ مع تراجع المخاطر التضخمية من خلال التحول إلى ظروف اقتصادية أكثر طبيعية.