انتم شباب سوريا الابية انظروا ماذا يحضر لكم لا حبا فيكم وانما لاغراض انتم تعرفونها فلا تقعوا في الفخ ووحدوا صفوفكم لتحموا سوريا من مؤامرة شرسة بايدي خونة فإليكم هذا وارجوا ان تقرأوا وتفهموا مافيه
التفجيرات الإرهابية الأخيرة في دمشق، هي حلقة من حلقات المؤامرة التي تستهدف الشعب السوري ووحدة أراضيه وقيادته الرافضة للمخططات الأمريكية الصهيونية في المنطقة، وهي جزء من مخطط دموي شرس لضرب عواصم التأثير في الساحة العربية صاحبة الأدوار المفصلية في المنطقة، وهي دمشق والقاهرة وبغداد، لصالح أدوار قذرة تقوم بها السعودية وقطر وتركيا في خدمة إسرائيل والولايات المتحدة.
تفجيرات دمشق الأخيرة، جاءت على خلفية فشل أعداء الأمة والمتآمرين عليها طوال الأشهر التسعة الماضية، وافتضاح أدوار ووظائف المشاركين في المؤامرة على سورية، وفي ظل تدفق حقائب المال القطري السعودي على الساحة المصرية لتخريبها، والإبقاء على عدم الاستقرار فيها، وتصعيد الأعمال الإرهابية في الساحة العراقية المموّلة من جانب حكام الرياض وما يقومون به من تجنيد للمرتزقة والإرهابيين وتجميع المخبرين داخل المجموعات المسلحة التي ترفع يافطة القاعدة.
في الأيام القليلة التي سبقت تفجيرات دمشق عُقدت لقاءات أمنية خطيرة في أنقرة والرياض والدوحة وباريس، لوضع اللمسات الأخيرة على فصل تآمري جديد، لبث الرعب وإشعال الفتنة والفوضى في سورية من خلال عمليات تفجير إرهابية، قد تتطوّر مستقبلاً، في مواجهة شعب لقيادة حكيمة صمدت في وجه المؤامرة، وأسقطت أهدافها.. هذه العواصم أدركت أن المحافل العربية والدولية المتآمرة فشلت في أهدافها، ولم تستطع استغفال الشعب السوري ووعيه، فانطلقت إرهاباً وتخريباً في المدن على الحدود، بدعم مالي ضخم لعصابات المرتزقة وصفقات سلاح إسرائيلي، رغم الموافقة السورية على خطة (الخبث) التي تقودها الدوحة والسعودية تحت يافطة الجامعة العربية، التي تحوّلت إلى رداء يغطي عورات حكام الردّة والأشد كفراً.
هذه التفجيرات تأتي بعد لقاء سريّ عُقد على الحدود التركية السورية جمع ضباط أمن من إسرائيل وتركيا وفرنسا وأمريكا والسعودية وقطر، بحضور اثنين من مجلس الغليون الاستخباري وسعد الحريري، وضمّ اللقاء أيضاً رئيس جهاز الاستخبارات التركي، الذي غادر بعد اللقاء مباشرة إلى الدوحة ليعقد لقاء ضم مقرن بن عبد العزيز رئيس الاستخبارات السعودي، بحضور حمد بن جاسم (الأصغر) ومعه ثلاثة من مستشاري آل ثاني الأمنيين، في هذا اللقاء نوقشت اللمسات الأخيرة من خطة التفجيرات الإرهابية التي أعدّها ضباط أمن أمريكيين لضرب المدن السورية بعمليات انتحارية تنفذها عناصر إرهابية، وقد تلقت تدريبها في معسكرات خاصة بقطر والسعودية وإسرائيل، ووزعت على هيئة خلايا يقود كل واحدة منها إرهابي عمل داخل تنظيم القاعدة لصالح المخابرات الأمريكية، ومن بينهم عبد الكريم بلحاج، وأربعة يحملون الجنسية السعودية أعضاء في أجهزة الأمن السعودية، وتضم هذه الخلايا عناصر إرهابية عملت في الساحة العراقية بتمويل سعودي، في حين دفع سمير جعجع بعناصر من ميلشياته لتلقي التدريبات الإرهابية بإيعاز سعودي إسرائيلي (سمير جعجع زار الرياض مؤخراً؟!!).
مصادر مقربة من الدائرة الضيقة المحيطة برئيس وزراء قطر (حمد الأصغر) أكدت أن التحضير لهذا الفصل الإرهابي التآمري الجديد ضد سورية، اتفق عليه في اجتماعين سريين عقدا في العاصمة الفرنسية، وفي هذين الاجتماعين اتفق على التحضير لعمليات تفجير إرهابية في دمشق والمدن السورية، والانتقال بعد ذلك إلى الساحة اللبنانية، وأقيمت معسكرات وغرف عمليات في منطقة "عرسال" على الحدود السورية اللبنانية، وأخرى على الحدود التركية، ولعبت سفارات الدول المتآمرة دوراً في إدخال متفجرات والتبليغ بتعليمات إرهابية إجرامية، وأضافت المصادر: إن مسؤولين أمنيين كبار من السعودية وقطر وأحد مستشاري الحريري قاموا خلال الأسابيع الثلاثة الأخيرة بعدة زيارات إلى إسرائيل، انطلقوا سراً من مطار ليماسول بجزيرة قبرص في إطار التنسيق التخريبي مع إسرائيل ضد الشعب السوري وقيادته.
إنه التحالف الغربي الإسرائيلي القطري السعودي التركي لإشعال الحرب الطائفية في سورية، بتمويل مالي ضخم من الرياض والسعودية، تحالف قذر أقام غرف عمليات إرهابية له في العاصمة الفرنسية، ومركز استخباري على الحدود التركية يضمّ إسرائيليين، وآخر في مقر سكن سمير جعجع والحريري ويشرف حمد بن جاسم ومقرن بن عبد العزيز تحت إمرة ضباط أمريكيين على هذه الاتصالات.
المصادر ذاتها أكدت أن الوضع في سورية هو مسألة حياة أو موت بالنسبة لمشايخ السعودية وقطر، الذين تلقوا تقارير استخبارية تؤكد أن صمود الشعب السوري وقيادته، يعني سقوط أنظمة التخريب والخيانة في قطر والسعودية، وبالتالي يعمد أطراف المؤامرة إلى استخدام كافة وسائل وأساليب الإرهاب لضرب الساحة السورية بدعم مالي ضخم من الرياض والدوحة. هذه التقارير التي وضعت أمام حكام الخليج أوصت بمواصلة إشعال الفتنة وتنفيذ عمليات إرهابية في سورية، ومصر والعراق التي انسحب منها الجيش الأمريكي مؤخراً.
فلا تكونوا أداة الخونة لضرب سوريا الحبيبة
التفجيرات الإرهابية الأخيرة في دمشق، هي حلقة من حلقات المؤامرة التي تستهدف الشعب السوري ووحدة أراضيه وقيادته الرافضة للمخططات الأمريكية الصهيونية في المنطقة، وهي جزء من مخطط دموي شرس لضرب عواصم التأثير في الساحة العربية صاحبة الأدوار المفصلية في المنطقة، وهي دمشق والقاهرة وبغداد، لصالح أدوار قذرة تقوم بها السعودية وقطر وتركيا في خدمة إسرائيل والولايات المتحدة.
تفجيرات دمشق الأخيرة، جاءت على خلفية فشل أعداء الأمة والمتآمرين عليها طوال الأشهر التسعة الماضية، وافتضاح أدوار ووظائف المشاركين في المؤامرة على سورية، وفي ظل تدفق حقائب المال القطري السعودي على الساحة المصرية لتخريبها، والإبقاء على عدم الاستقرار فيها، وتصعيد الأعمال الإرهابية في الساحة العراقية المموّلة من جانب حكام الرياض وما يقومون به من تجنيد للمرتزقة والإرهابيين وتجميع المخبرين داخل المجموعات المسلحة التي ترفع يافطة القاعدة.
في الأيام القليلة التي سبقت تفجيرات دمشق عُقدت لقاءات أمنية خطيرة في أنقرة والرياض والدوحة وباريس، لوضع اللمسات الأخيرة على فصل تآمري جديد، لبث الرعب وإشعال الفتنة والفوضى في سورية من خلال عمليات تفجير إرهابية، قد تتطوّر مستقبلاً، في مواجهة شعب لقيادة حكيمة صمدت في وجه المؤامرة، وأسقطت أهدافها.. هذه العواصم أدركت أن المحافل العربية والدولية المتآمرة فشلت في أهدافها، ولم تستطع استغفال الشعب السوري ووعيه، فانطلقت إرهاباً وتخريباً في المدن على الحدود، بدعم مالي ضخم لعصابات المرتزقة وصفقات سلاح إسرائيلي، رغم الموافقة السورية على خطة (الخبث) التي تقودها الدوحة والسعودية تحت يافطة الجامعة العربية، التي تحوّلت إلى رداء يغطي عورات حكام الردّة والأشد كفراً.
هذه التفجيرات تأتي بعد لقاء سريّ عُقد على الحدود التركية السورية جمع ضباط أمن من إسرائيل وتركيا وفرنسا وأمريكا والسعودية وقطر، بحضور اثنين من مجلس الغليون الاستخباري وسعد الحريري، وضمّ اللقاء أيضاً رئيس جهاز الاستخبارات التركي، الذي غادر بعد اللقاء مباشرة إلى الدوحة ليعقد لقاء ضم مقرن بن عبد العزيز رئيس الاستخبارات السعودي، بحضور حمد بن جاسم (الأصغر) ومعه ثلاثة من مستشاري آل ثاني الأمنيين، في هذا اللقاء نوقشت اللمسات الأخيرة من خطة التفجيرات الإرهابية التي أعدّها ضباط أمن أمريكيين لضرب المدن السورية بعمليات انتحارية تنفذها عناصر إرهابية، وقد تلقت تدريبها في معسكرات خاصة بقطر والسعودية وإسرائيل، ووزعت على هيئة خلايا يقود كل واحدة منها إرهابي عمل داخل تنظيم القاعدة لصالح المخابرات الأمريكية، ومن بينهم عبد الكريم بلحاج، وأربعة يحملون الجنسية السعودية أعضاء في أجهزة الأمن السعودية، وتضم هذه الخلايا عناصر إرهابية عملت في الساحة العراقية بتمويل سعودي، في حين دفع سمير جعجع بعناصر من ميلشياته لتلقي التدريبات الإرهابية بإيعاز سعودي إسرائيلي (سمير جعجع زار الرياض مؤخراً؟!!).
مصادر مقربة من الدائرة الضيقة المحيطة برئيس وزراء قطر (حمد الأصغر) أكدت أن التحضير لهذا الفصل الإرهابي التآمري الجديد ضد سورية، اتفق عليه في اجتماعين سريين عقدا في العاصمة الفرنسية، وفي هذين الاجتماعين اتفق على التحضير لعمليات تفجير إرهابية في دمشق والمدن السورية، والانتقال بعد ذلك إلى الساحة اللبنانية، وأقيمت معسكرات وغرف عمليات في منطقة "عرسال" على الحدود السورية اللبنانية، وأخرى على الحدود التركية، ولعبت سفارات الدول المتآمرة دوراً في إدخال متفجرات والتبليغ بتعليمات إرهابية إجرامية، وأضافت المصادر: إن مسؤولين أمنيين كبار من السعودية وقطر وأحد مستشاري الحريري قاموا خلال الأسابيع الثلاثة الأخيرة بعدة زيارات إلى إسرائيل، انطلقوا سراً من مطار ليماسول بجزيرة قبرص في إطار التنسيق التخريبي مع إسرائيل ضد الشعب السوري وقيادته.
إنه التحالف الغربي الإسرائيلي القطري السعودي التركي لإشعال الحرب الطائفية في سورية، بتمويل مالي ضخم من الرياض والسعودية، تحالف قذر أقام غرف عمليات إرهابية له في العاصمة الفرنسية، ومركز استخباري على الحدود التركية يضمّ إسرائيليين، وآخر في مقر سكن سمير جعجع والحريري ويشرف حمد بن جاسم ومقرن بن عبد العزيز تحت إمرة ضباط أمريكيين على هذه الاتصالات.
المصادر ذاتها أكدت أن الوضع في سورية هو مسألة حياة أو موت بالنسبة لمشايخ السعودية وقطر، الذين تلقوا تقارير استخبارية تؤكد أن صمود الشعب السوري وقيادته، يعني سقوط أنظمة التخريب والخيانة في قطر والسعودية، وبالتالي يعمد أطراف المؤامرة إلى استخدام كافة وسائل وأساليب الإرهاب لضرب الساحة السورية بدعم مالي ضخم من الرياض والدوحة. هذه التقارير التي وضعت أمام حكام الخليج أوصت بمواصلة إشعال الفتنة وتنفيذ عمليات إرهابية في سورية، ومصر والعراق التي انسحب منها الجيش الأمريكي مؤخراً.
فلا تكونوا أداة الخونة لضرب سوريا الحبيبة