وهي رياضة مزعجة نوعاً ما لأنها عنيفة
ولكن الجميل فيها أنها تمارس من قبل الجنسين
ولا تتطلب عمراً معينا للاشتراك بها
الرياضة المعنية هي رياضة الصعود والهبوط من الميكرو صباحاً و ظهراً
وعصراً ومساءً حيث تبدأ صافرة البداية عند اجتماع الناس على الموقف
ونظرات التحدي والوعيد التي يتبادلونها , وعندما يبدأ ذلك الشيء الأبيض
أو الأصفر من ماركة آيسوزو على خط جوبر- مزة أستراد حصراً
بالاقتراب من الجموع الغفيرة يقوم اللاعبون بالتأهب للانطلاق كما في
مسابقات ألعاب القوى
و ما أن يبدأ الميكرو بضرب فراماتو حتى يبدأ الرياضيون بالتفنن في
عملية التدافع كل حسب طريقته ( و تربيته) وبيئته والمنتصر هو من
ينجح برفس العدد الأكبر ممن خلفه والصعود رغماً عنهم و يتقنْزَع في
صدر الميكرو مجهّزاً الخمسة(يعني المصاري) بكل فخر و اعتزاز
وبنفس الطريقة تكون المباراة على الجهة الأخرى من طرف الفريق
النازل من الميكرو , حيث يقوم أعضاء هذا الفريق بكل ما آتاهم الله
من قوة بلبط ولبج ولكم لاعبي الفريق الخصم محاولين النزول وبكافة الطرق وأكثر
الإصابات تكون من نصيب لاعبي هذا الفريق لأنهم ينْزلون إما بالورب
أو بالقفز العشوائي بدون مظلة أو يعلق بالميكرو وينشحط معه لمسافة
لا تقل عن عشرة أمتار وذلك لأن الشوفير يكون قد
انتبه لوجود شرطي (كاليميرو) لاطي عالسوكة فيفز بالميكرو وبشكل مفاجئ تجنبا للمخالفة
وإن هذه اللعبة فريدة من نوعها , و من المستحيل على أي شعب أن يقوم
بالتفكير في ممارستها لصعوبة قواعدها وما تتطلبه من عنف وقوة بدنية وعدم
توافر الملاعب المخصصة لها إلا عنا!!!!
منقول من أخ و صديق شامي لحمودي
ولكن الجميل فيها أنها تمارس من قبل الجنسين
ولا تتطلب عمراً معينا للاشتراك بها
الرياضة المعنية هي رياضة الصعود والهبوط من الميكرو صباحاً و ظهراً
وعصراً ومساءً حيث تبدأ صافرة البداية عند اجتماع الناس على الموقف
ونظرات التحدي والوعيد التي يتبادلونها , وعندما يبدأ ذلك الشيء الأبيض
أو الأصفر من ماركة آيسوزو على خط جوبر- مزة أستراد حصراً
بالاقتراب من الجموع الغفيرة يقوم اللاعبون بالتأهب للانطلاق كما في
مسابقات ألعاب القوى
و ما أن يبدأ الميكرو بضرب فراماتو حتى يبدأ الرياضيون بالتفنن في
عملية التدافع كل حسب طريقته ( و تربيته) وبيئته والمنتصر هو من
ينجح برفس العدد الأكبر ممن خلفه والصعود رغماً عنهم و يتقنْزَع في
صدر الميكرو مجهّزاً الخمسة(يعني المصاري) بكل فخر و اعتزاز
وبنفس الطريقة تكون المباراة على الجهة الأخرى من طرف الفريق
النازل من الميكرو , حيث يقوم أعضاء هذا الفريق بكل ما آتاهم الله
من قوة بلبط ولبج ولكم لاعبي الفريق الخصم محاولين النزول وبكافة الطرق وأكثر
الإصابات تكون من نصيب لاعبي هذا الفريق لأنهم ينْزلون إما بالورب
أو بالقفز العشوائي بدون مظلة أو يعلق بالميكرو وينشحط معه لمسافة
لا تقل عن عشرة أمتار وذلك لأن الشوفير يكون قد
انتبه لوجود شرطي (كاليميرو) لاطي عالسوكة فيفز بالميكرو وبشكل مفاجئ تجنبا للمخالفة
وإن هذه اللعبة فريدة من نوعها , و من المستحيل على أي شعب أن يقوم
بالتفكير في ممارستها لصعوبة قواعدها وما تتطلبه من عنف وقوة بدنية وعدم
توافر الملاعب المخصصة لها إلا عنا!!!!
منقول من أخ و صديق شامي لحمودي